جمعية كافل اليتيم تكرم الطفل اليتيم في مهرجانها الوطني الثاني

السلام عليكم لقد دعيت إلى هذا الحفل و لم أشئ الحضور إعتقادا مني أنه سيكون كباقي الأنشطة التي تخص الأطفال لكني حين رأيت هذه البراءة في وجوه هؤلاء الأيتام ماشاء الله و رأيت عظمة الفعل و المجهودات الجبارة التي تقوم بها هذه الجمعية من أعلى الهرم إلى أهدناه أقول تأسفت و تألمت و ندمت على عدم ذهابي لكن الحمد لله ناضور سيتي أظهرت لنا الصورة الحقيقية لهذه الجمعية حفظكم الله و رعاكم جميعا

بارك الله لك و بارك فيك و جمع بينكما في خير

هذا خاص إلى أستاذي أحمد مدهار

لماذا تشهرون بالأطفال اليتامى الأبرياء.. حرام عليكم . فهل لابد من تصويرهم والتشهير بهم في المواقع . إحترموا حقوق الطفل إذ لا حق لكم أن توزعو صورهم في المواقع الإلكترونية . التكفل باليتامى شيء عظيم تشكرون عليه ولكنكم تضيعون أجركم بالتشهير بهم . أتمنى في المرة المقبلة أن تصوروا الكبار المسؤولين عن أنفسهم أما القاصرين فلا ثم لا . القانون بجانبهم وضدكم فانتبهوا لمثل هذه الإنفلاتات وشكرا على ما تقومون به من أجل هؤلاء اليتامى

باسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة والسلام على اشرف المرسلين
اود بصفتي كنت احد الشباب المشاركين في هذا الحفل ان اتشكر هذه الجمعية التي سنحت لنا كشباب جئنا من مدينة تمارة للتعبير عن مشاعرنا حول حقوق اليتامى المهدورة لكن و بفضل الله عز و جل عندما شاهدنا كل هذه الاجواء التي تضفي السرور في مشاعر الفرد جعلتنا نراجع انفسنا و نسال و نقول لماذا لا نعطي الحقوق للمحتاجين؟ و الارامل و اليتامى و المساكين؟هذه كلها اسئلة تجعلنا نفكر مليا في كوننا يجب ان نكون محسنين على الاقل لنضفي الفرح و عزة النفس على هؤلاء المساكين
و كرد على الاخ حميد الذي قال على انه ما كان عليهم الاشهار بهؤلاء العظماء حسب رايي اقول لك يا سيدي نحن الذي يجب الا نشتهر بانفسنا و ننسنى هذه الفئة الاعظم هذه الجمعية جزاها الله خيرا تهتم خير اهتمام بهؤلاء اليتامى و كذا الارامل و اما بالنسبة للمواقع فيجب التشهير بهم ليعلم كل فرد انه ما زال هناك المحسنين في مغربنا الحبيب و ما زال هناك من يطيع الله و رسوله الصديق
و من هذا المنبر ادعو كل شاب و شابة الى التوجه للعمل الجمعوي لانه هو من يكسب الاجر و التواب و ليس *موازين و استوديو دوزام* من الاخ
المفتخر بكونه حضر و شارك في هذا الحفل
عماد