ناظور سيتي ـ متابعة
عثرت مصالح الأمن بالناظور، اليوم الثلاثاء 14 دجنبر الحالي ، على سيارة رباعية الدفع من نوع رونج روفر، مسروقة من مدينة طنجة.
وتأتي هذه العملية النوعية، بعدما رصد صاحب السيارة المسروقة حركة عربته بحي لعري الشيخ، وسط مدينة الناظور، باستخدام تقنية التتبع GPS.
وتم رصد السارق أمام محل كهربائي، حيث كان يحاول تعطيل جهاز التتبع GPS، ليتم اخبار العناصر الأمنية من أجل توقيفه.
وتعمد السارق تغيير لوحات ترقيم السيارة من أجل عدم التعرف عليها من قبل عنصر الشرطة ورجال الدرك الملكي في السدود والبراجات.
عثرت مصالح الأمن بالناظور، اليوم الثلاثاء 14 دجنبر الحالي ، على سيارة رباعية الدفع من نوع رونج روفر، مسروقة من مدينة طنجة.
وتأتي هذه العملية النوعية، بعدما رصد صاحب السيارة المسروقة حركة عربته بحي لعري الشيخ، وسط مدينة الناظور، باستخدام تقنية التتبع GPS.
وتم رصد السارق أمام محل كهربائي، حيث كان يحاول تعطيل جهاز التتبع GPS، ليتم اخبار العناصر الأمنية من أجل توقيفه.
وتعمد السارق تغيير لوحات ترقيم السيارة من أجل عدم التعرف عليها من قبل عنصر الشرطة ورجال الدرك الملكي في السدود والبراجات.
وبعد رصد السيارة المسروقة تم ابلاغ مصالح الأمن بالناظور من أجل استرجاعها واستكمال الأبحاث الجارية في هذه القضية.
ويشار إلى أن أن موجة سرقة السيارات بإقليمي الناظور والدريوش لا زالت متواصلة، وتستهدف السيارات النفعية الخفيفة، وكذا سيارات الأجرة في بعض الأحيان.
ويتحدث سكان الإقليم عن احتمال وجود عصابة متخصصة في هذا النوع من السرقات، والتي تنشط بعدد من مدن الناظور ولها امتدادات بمدن الدريوش.
ويطالب المواطنون من الأجهزة الأمنية بتكثيف مراقبتها لأحياء المدينة؛ مما قد يساعد على مسك خيوط هذه العصابة الإجرامية.
ويبدو أن أفراد العصابة المفترضة،على أهبة كبيرة من الحيطة والحذر، إذ يتفادون بشكل لافت السيارات المركونة في مواقف مراقبة بواسطة كاميرات مثبتة في مداخل المنازل والمحلات وحتى داخل الأحياء ذات الكثافة السكنية.
إلى ذلك استنكر مواطنون هذا الفعل الإجرامي الذي تراجعت وتيرته في وقت سابق بعد إحكام الجهاز الأمني "النشيط" بالمنطقة قبضته على زمام الأمور، غير أن عودة السرقات للمنطقة، يستدعي التدخل الفوري لإلقاء القبض على الجاني أو الجناة المحتملين.
ويشار إلى أن أن موجة سرقة السيارات بإقليمي الناظور والدريوش لا زالت متواصلة، وتستهدف السيارات النفعية الخفيفة، وكذا سيارات الأجرة في بعض الأحيان.
ويتحدث سكان الإقليم عن احتمال وجود عصابة متخصصة في هذا النوع من السرقات، والتي تنشط بعدد من مدن الناظور ولها امتدادات بمدن الدريوش.
ويطالب المواطنون من الأجهزة الأمنية بتكثيف مراقبتها لأحياء المدينة؛ مما قد يساعد على مسك خيوط هذه العصابة الإجرامية.
ويبدو أن أفراد العصابة المفترضة،على أهبة كبيرة من الحيطة والحذر، إذ يتفادون بشكل لافت السيارات المركونة في مواقف مراقبة بواسطة كاميرات مثبتة في مداخل المنازل والمحلات وحتى داخل الأحياء ذات الكثافة السكنية.
إلى ذلك استنكر مواطنون هذا الفعل الإجرامي الذي تراجعت وتيرته في وقت سابق بعد إحكام الجهاز الأمني "النشيط" بالمنطقة قبضته على زمام الأمور، غير أن عودة السرقات للمنطقة، يستدعي التدخل الفوري لإلقاء القبض على الجاني أو الجناة المحتملين.