ناظورسيتي: متابعة
في خطوة تعكس عمق التعاون العسكري بين المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية، حل وفد رفيع من القوات المسلحة الملكية المغربية، بقيادة الفريق أول محمد بريظ، المفتش العام للقوات المسلحة الملكية، واللواء محمد گاديح، مفتش القوات الملكية الجوية، على ظهر حاملة الطائرات الأمريكية "هاري ترومان" بسواحل الحسيمة، في تنفيذ مباشر لتوجيهات صاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة.
بحسب بيان لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الملكية، كان في استقبال الوفد المغربي لدى وصوله الأميرال شون آر بيلي، قائد مجموعة حاملة الطائرات الثامنة، والكابتن ديف سنودن، قائد حاملة الطائرات الأمريكية.
في خطوة تعكس عمق التعاون العسكري بين المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية، حل وفد رفيع من القوات المسلحة الملكية المغربية، بقيادة الفريق أول محمد بريظ، المفتش العام للقوات المسلحة الملكية، واللواء محمد گاديح، مفتش القوات الملكية الجوية، على ظهر حاملة الطائرات الأمريكية "هاري ترومان" بسواحل الحسيمة، في تنفيذ مباشر لتوجيهات صاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة.
بحسب بيان لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الملكية، كان في استقبال الوفد المغربي لدى وصوله الأميرال شون آر بيلي، قائد مجموعة حاملة الطائرات الثامنة، والكابتن ديف سنودن، قائد حاملة الطائرات الأمريكية.
وقد استمع الوفد المغربي خلال الزيارة إلى إحاطات حول مهام المجموعة والقدرات العملياتية التي تتمتع بها حاملة الطائرات "ترومان".
وبهذه المناسبة، تم رفع العلم المغربي على متن حاملة الطائرات الأمريكية في إشارة إلى عمق الشراكة العسكرية بين البلدين.
كما تم التطرق، خلال اللقاءات التي جرت بين المسؤولين العسكريين، إلى تعزيز التعاون الثنائي في مجالات الأمن الإقليمي، والقدرة على مواجهة التهديدات المشتركة، إضافة إلى تعزيز نطاق التدريبات العسكرية المشتركة في مجالي الجو والبحر.
الزيارة تأتي في وقت حساس حيث يعكف البلدان على تعزيز قدراتهما المشتركة لمواجهة التحديات الأمنية المعقدة في المنطقة، وهو ما يبرز أهمية التعاون العسكري بين الحليفين في مواجهة التهديدات المتزايدة في المنطقة.
وبهذه المناسبة، تم رفع العلم المغربي على متن حاملة الطائرات الأمريكية في إشارة إلى عمق الشراكة العسكرية بين البلدين.
كما تم التطرق، خلال اللقاءات التي جرت بين المسؤولين العسكريين، إلى تعزيز التعاون الثنائي في مجالات الأمن الإقليمي، والقدرة على مواجهة التهديدات المشتركة، إضافة إلى تعزيز نطاق التدريبات العسكرية المشتركة في مجالي الجو والبحر.
الزيارة تأتي في وقت حساس حيث يعكف البلدان على تعزيز قدراتهما المشتركة لمواجهة التحديات الأمنية المعقدة في المنطقة، وهو ما يبرز أهمية التعاون العسكري بين الحليفين في مواجهة التهديدات المتزايدة في المنطقة.