ناظورسيتي: متابعة
أعلنت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالناظور، أن بحر السعيدية لفظ جثة شاب جزائري، يرجح أنه حاول الهجرة إلى اسبانيا، قبل أن يبتلعه البحر، ويلفظه جثة هامدة على إحدى الشواطئ شمال شرق البلاد.
ونشر فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالناظور، بطاقة هوية الشاب الجزائري، الذي يدعى ساسي ناصر، وهو من موالد 1995.
وقد عثر على الشاب ناصر جثة هامدو يوم 17 أكتوبر على شاطئ السعيدية، قبل أن يتم نقله إلى مستودع الاموات بمستشفى الفارابي بوجدة.
أعلنت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالناظور، أن بحر السعيدية لفظ جثة شاب جزائري، يرجح أنه حاول الهجرة إلى اسبانيا، قبل أن يبتلعه البحر، ويلفظه جثة هامدة على إحدى الشواطئ شمال شرق البلاد.
ونشر فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالناظور، بطاقة هوية الشاب الجزائري، الذي يدعى ساسي ناصر، وهو من موالد 1995.
وقد عثر على الشاب ناصر جثة هامدو يوم 17 أكتوبر على شاطئ السعيدية، قبل أن يتم نقله إلى مستودع الاموات بمستشفى الفارابي بوجدة.
ومن جانب آخر، لفظت شابة مغربية أنفاسها الأخيرة بعد إصابتها برصاص بحرية النظام الجزائري صباح السبت الماضي، بعد محاولة توقيف قارب للهجرة السرية يقل 12 شخصا، انطلاق من سواحل وهران.
ولم تكن الشابة المغربية التي تنحدر من أحفير، الضحية الوحيدة لرصاص الغدر الجزائري، إذ قتل ثلاث مهاجرين آخرين بينهم طفل صغير في إطلاق النار الذي أصاب القارب المنطلق من شاطئ عين الترك غير بعيد من مدينة وهران.
ومن المنتظر فتح الحدود البرية بين البلدين "زوج بغال" في الأيام القادمة من أجل تبادل الجثث، وتسليمها إلى ذويها للدفن.
ولم تكن الشابة المغربية التي تنحدر من أحفير، الضحية الوحيدة لرصاص الغدر الجزائري، إذ قتل ثلاث مهاجرين آخرين بينهم طفل صغير في إطلاق النار الذي أصاب القارب المنطلق من شاطئ عين الترك غير بعيد من مدينة وهران.
ومن المنتظر فتح الحدود البرية بين البلدين "زوج بغال" في الأيام القادمة من أجل تبادل الجثث، وتسليمها إلى ذويها للدفن.