ناظور سيتي: متابعة
قررت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، عقد اجتماع طارئ، في مقرها بمحافظة جدة بعد واقعة حرق المصحف بالسويد.
وستعقد الأمانة العامة للمنظمة، الأسبوع المقبل، اجتماعا مفتوح العضوية للجنة التنفيذية، لمناقشة الإجراءات تجاه تداعيات حرق نسخة من المصحف الشريف التي تم الترخيص لها في السويد في أول أيام عيد الأضحى المبارك.
وأرود بيان صادر عن الأمانة العامة للمنظمة، أن الاجتماع سيناقش الإجراءات تجاه هذه الأعمال الموصوفة بالدنيئة، وكذا للتعبير عن الموقف الموحد ضد عملية تدنيس المصحف الشريف.
قررت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، عقد اجتماع طارئ، في مقرها بمحافظة جدة بعد واقعة حرق المصحف بالسويد.
وستعقد الأمانة العامة للمنظمة، الأسبوع المقبل، اجتماعا مفتوح العضوية للجنة التنفيذية، لمناقشة الإجراءات تجاه تداعيات حرق نسخة من المصحف الشريف التي تم الترخيص لها في السويد في أول أيام عيد الأضحى المبارك.
وأرود بيان صادر عن الأمانة العامة للمنظمة، أن الاجتماع سيناقش الإجراءات تجاه هذه الأعمال الموصوفة بالدنيئة، وكذا للتعبير عن الموقف الموحد ضد عملية تدنيس المصحف الشريف.
وقد تقرر عقد هذا الاجتماع الطارئ، بدعوة من المملكة العربية السعودية، رئيس القمة الإسلامية في دورتها الحالية.
وكانت الشرطة السويدية، أعلنت أول أمس الأربعاء، أنها أصدرت قرارا أعطت فيه إذنا بتنظيم تظاهرة يخطط منظمها لإضرام النار في نسخة من المصحف الكريم.
وجاء إذن الشرطة بإحراق القرآن الكريم، بعد أسبوعين على رفض محكمة استئناف بالسويد منعا كانت قد أعلنته الشرطة على الاحتجاجات التي يتم تنظيمها لإحراق المصحف، بعدما أدى تحرك من هذا القبيل خارج مقر السفارة التركية في شهر يناير إلى خروج تظاهرات امتدت لأسابيع عديدة رافقتها دعوات لمقاطعة المنتجات السويدية.
يذكر أن، وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، أصدرت بلاغا أعلنت فيه أنه تم بتعليمات ملكية سامية، استدعاء القائم بأعمال السويد بالرباط وسفير المملكة بالسويد، للتشاور لأجل غير مسمى.
وكانت الشرطة السويدية، أعلنت أول أمس الأربعاء، أنها أصدرت قرارا أعطت فيه إذنا بتنظيم تظاهرة يخطط منظمها لإضرام النار في نسخة من المصحف الكريم.
وجاء إذن الشرطة بإحراق القرآن الكريم، بعد أسبوعين على رفض محكمة استئناف بالسويد منعا كانت قد أعلنته الشرطة على الاحتجاجات التي يتم تنظيمها لإحراق المصحف، بعدما أدى تحرك من هذا القبيل خارج مقر السفارة التركية في شهر يناير إلى خروج تظاهرات امتدت لأسابيع عديدة رافقتها دعوات لمقاطعة المنتجات السويدية.
يذكر أن، وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، أصدرت بلاغا أعلنت فيه أنه تم بتعليمات ملكية سامية، استدعاء القائم بأعمال السويد بالرباط وسفير المملكة بالسويد، للتشاور لأجل غير مسمى.