ناظور سيتي / عبد الرحمان أحناو
حال تفوق فريق حسنية الناظور لكرة القدم على ضيفه حسنية جرسيف بهدفين لهدف واحد عصر يومه الأحد 02 ماي الجاري بالملعب البلدي بالناظور، برسم فعاليات الدورة الأخيرة من منافسات بطولة القسم الجهوي الأول عصبة الشرق، دون تمكنه من صدارة الترتيب العام وتحقيق التأهل إلى مرحلة مباريات السد قصد المنافسة على بطاقة الصعود إلى القسم الموالي
وقد تميزت أطوار المباراة بندية كبيرة بين الطرفين وبدى عامل الظغط النفسي واضحا على العناصر الناظورية التي أهدرت مجموعة من الفرص الحقيقية للتهديف قبل أنت يتم طرد حارس المحليين، مما جعل الشوط الأول ينتهي بالبياض بين الطرفين
وفي الوقت الذي إنتظر فيه الجمهور الغيور على فريق حسنية الناظور توقيع هذا الأخير لهدف السبق، باغت خط هجوم الزوار حارس حسنية الناظور إثر تسجيله لهدف ضد مجريات اللقاء في حدود الدقيقة 63 من عمر المباراة، وهو الأمر الذي أزم وضعية الفريق الناظور الذي كان يبحث في اللقاء عن حصة الإنتصار بفارق هدفين، وكان قاب قوسين أو أدنى من ذلك إثر إستقاضة خط الهجوم الذي تمكن على التوالي في الدقيقة 75 وفي الوقت بدل الضائع من توقيع هدفين لم يكونا كافيان لفريق حسنية الناظور الذي وقع على موسم كروي رائع بعدما توج السنة الماضية بتأهل مستحق ليحل ثانيا برسم الموسم الكروي 2009 / 2010،إضافة إلى تحقيقه لمكسب كبير متمثل في تركيبة بشرية محلية شابة يمكن المراهنة عليها لتحقيق نتائج جيدة مستقبلا في ظل الإكراهات العديدة التي يعاني منها الفريق من أبرزها إنعدام موارد مالية قارة
حال تفوق فريق حسنية الناظور لكرة القدم على ضيفه حسنية جرسيف بهدفين لهدف واحد عصر يومه الأحد 02 ماي الجاري بالملعب البلدي بالناظور، برسم فعاليات الدورة الأخيرة من منافسات بطولة القسم الجهوي الأول عصبة الشرق، دون تمكنه من صدارة الترتيب العام وتحقيق التأهل إلى مرحلة مباريات السد قصد المنافسة على بطاقة الصعود إلى القسم الموالي
وقد تميزت أطوار المباراة بندية كبيرة بين الطرفين وبدى عامل الظغط النفسي واضحا على العناصر الناظورية التي أهدرت مجموعة من الفرص الحقيقية للتهديف قبل أنت يتم طرد حارس المحليين، مما جعل الشوط الأول ينتهي بالبياض بين الطرفين
وفي الوقت الذي إنتظر فيه الجمهور الغيور على فريق حسنية الناظور توقيع هذا الأخير لهدف السبق، باغت خط هجوم الزوار حارس حسنية الناظور إثر تسجيله لهدف ضد مجريات اللقاء في حدود الدقيقة 63 من عمر المباراة، وهو الأمر الذي أزم وضعية الفريق الناظور الذي كان يبحث في اللقاء عن حصة الإنتصار بفارق هدفين، وكان قاب قوسين أو أدنى من ذلك إثر إستقاضة خط الهجوم الذي تمكن على التوالي في الدقيقة 75 وفي الوقت بدل الضائع من توقيع هدفين لم يكونا كافيان لفريق حسنية الناظور الذي وقع على موسم كروي رائع بعدما توج السنة الماضية بتأهل مستحق ليحل ثانيا برسم الموسم الكروي 2009 / 2010،إضافة إلى تحقيقه لمكسب كبير متمثل في تركيبة بشرية محلية شابة يمكن المراهنة عليها لتحقيق نتائج جيدة مستقبلا في ظل الإكراهات العديدة التي يعاني منها الفريق من أبرزها إنعدام موارد مالية قارة