طارق الشامي:
اختُتمت يوم الأربعاء 17 شتنبر 2009 احتفالية خمسينية السينما المغربية التي سهرت على تنظيمها المندوبية الإقليمية لوزارة الثقافة بفكرة وتأطير من السيناريست المغربي عبد القادر منصوري، إذ عُرض اختتاما للمُناسبة خامس فيلم بعنوان "الشركي" ـ أو الصمت العنيف ـ لمُخرجه مومن السميحي، وهو فيلم من أهمّ الأفلام المغربية، صوّر بالأبيض والأسود سنة 1979.
ما ميّز احتفاليات المُقامة بالنّاظور على مدى خمس أشهر هو الحضور الجماهيري الضعيف الذي لم يواكب الحدث، وهو الأمر الذي دفع المُنظمين إلى الإعلان عن قرب نشر أرقام مُفجعة تفصح عن الوجه الحقيقي لمبدعي المدينة، خصوصا المُرتبطين ارتباطا عضويا بالحقول الفنّية بالمدينة، من مسرح وسينما.
وقد عرفت مدينة النّاظور، مؤخرا، تمظهرات سينمائية لمواعيد تهمّ الهواة والمُحترفين، كما عرفت تصوير ثلّة من الأفلام السينمائية باعتماد ممثلين محلّيين، إلى جانب دورات تكوين في آليات الفنّ السابع وتقنياته، كما تتوفّر على ثلاث أندية سينمائية تابعة لوزارة الشبيبة والرياضية وخاضعة لإشراف مندوبيته الإقليمية.
تصريح الفنان المسرحي سفيان الزوفري
تصريح السيد محمود الزعيمي -متتبع و مهتم بالسينما-
اختُتمت يوم الأربعاء 17 شتنبر 2009 احتفالية خمسينية السينما المغربية التي سهرت على تنظيمها المندوبية الإقليمية لوزارة الثقافة بفكرة وتأطير من السيناريست المغربي عبد القادر منصوري، إذ عُرض اختتاما للمُناسبة خامس فيلم بعنوان "الشركي" ـ أو الصمت العنيف ـ لمُخرجه مومن السميحي، وهو فيلم من أهمّ الأفلام المغربية، صوّر بالأبيض والأسود سنة 1979.
ما ميّز احتفاليات المُقامة بالنّاظور على مدى خمس أشهر هو الحضور الجماهيري الضعيف الذي لم يواكب الحدث، وهو الأمر الذي دفع المُنظمين إلى الإعلان عن قرب نشر أرقام مُفجعة تفصح عن الوجه الحقيقي لمبدعي المدينة، خصوصا المُرتبطين ارتباطا عضويا بالحقول الفنّية بالمدينة، من مسرح وسينما.
وقد عرفت مدينة النّاظور، مؤخرا، تمظهرات سينمائية لمواعيد تهمّ الهواة والمُحترفين، كما عرفت تصوير ثلّة من الأفلام السينمائية باعتماد ممثلين محلّيين، إلى جانب دورات تكوين في آليات الفنّ السابع وتقنياته، كما تتوفّر على ثلاث أندية سينمائية تابعة لوزارة الشبيبة والرياضية وخاضعة لإشراف مندوبيته الإقليمية.
تصريح الفنان المسرحي سفيان الزوفري
تصريح السيد محمود الزعيمي -متتبع و مهتم بالسينما-