يتعرض النجم المصري الشاب تامر حسني ، الى هجومات مستمرة من الصحافة المصرية والعربية ، منذ بداياته والى حد الآن ، واذا كانت مشكلة مثل تهربه من الخدمة العسكرية ، والذي ادى بالتالي الى سجنه ، قد حصلت على الاهتمام الاكبر من الصحافة ، الا ان قصص اخرى مثل الادعات التي نشرت قبل عام ونصف بان المطرب ، يدفع لفتيات مصريات ، من اجل تمثيل نوبات الصراخ والهيستريا والتي ترافق حفلاته حظيت ايضا باهتمام واسع وقتها ، وبالرغم من ان المطرب نفى تماما ان يكون متورط باي عمليات تمثيل من هذا النوع ، بقيت هذه التهمة ترافق تامر حسني مثل التهم الاخرى
ولاتقتصر تهمة الفتيات الباكيات ، على النجم المصري ، فالكثير من نجوم الغناء الاجانب ، تعرضوا الى نفس التهم ، ففرق عاليمة موسيقية مثل البيتلز البريطانية ، وحتى ملك البوب الراحل مايكل جاكسون ، اتهموا بالتلاعب في الصور التي تظهر في حفلاتهم ، ودفع مبالغ لفتيات معينات ، لتمثل حالات الهيستريا ، وهو الامر الذي بقى كتهكنات صحفية ، ولم يتم اثباته ابدا.
واذا كانت المجتمعات الغربية ، والتي يتعاظم فيها دور النجوم ، بسبب الاعلام نفسه ، لا تستغرب عمليات الهيستريا التي تصاحب الحفلات الموسيقية لبعض النجوم ، بسبب نوع الموسيقا احيانا ، وشهرة النجم احيانا اخرى ، يبقى المجتمع العربي المحافظ ، بعيدا عن هذه الحالات ، وخاصة في العقيدن الاخريين ، بسبب تحول المجتمعات العربية الى التدين ، وتناقص الدور الذي كان يمثله الفن والموسيقى ، لذلك تمثل حالة معجبات تامر حسني ، حالة فريدة في الفن العربي ، وهي حالة تستدعي الدراسة والاهتمام.
مناسبة هذا الحديث ، هو تكرار ظاهرة المعجبات الباكيات، في حفلات تامر حسني في سوريا مؤخرا ، والتي نشرت بعض الصحف العربية صورا لها ، فالمشاهد تتكرر مرة اخرى ، فتيات يبيكن تاثرا ، لوجودهن في حضرة النجم !! ، واذا كان تامر حسني اتهم انه ينظم هذه الامور في مصر ومع فتيات مصريا ت، فمن المستبعد كثيرا ان يقوم تامر حسني ، بعمل الشيء نفسه في سوريا ، لانه لا يمكن ان يكون بهذا التصميم والانتظام ، والا فهو يستحق لقب افضل عقل عربي ، اضافة الى كل القاب الفن التي يحملها!!
وكالات
ولاتقتصر تهمة الفتيات الباكيات ، على النجم المصري ، فالكثير من نجوم الغناء الاجانب ، تعرضوا الى نفس التهم ، ففرق عاليمة موسيقية مثل البيتلز البريطانية ، وحتى ملك البوب الراحل مايكل جاكسون ، اتهموا بالتلاعب في الصور التي تظهر في حفلاتهم ، ودفع مبالغ لفتيات معينات ، لتمثل حالات الهيستريا ، وهو الامر الذي بقى كتهكنات صحفية ، ولم يتم اثباته ابدا.
واذا كانت المجتمعات الغربية ، والتي يتعاظم فيها دور النجوم ، بسبب الاعلام نفسه ، لا تستغرب عمليات الهيستريا التي تصاحب الحفلات الموسيقية لبعض النجوم ، بسبب نوع الموسيقا احيانا ، وشهرة النجم احيانا اخرى ، يبقى المجتمع العربي المحافظ ، بعيدا عن هذه الحالات ، وخاصة في العقيدن الاخريين ، بسبب تحول المجتمعات العربية الى التدين ، وتناقص الدور الذي كان يمثله الفن والموسيقى ، لذلك تمثل حالة معجبات تامر حسني ، حالة فريدة في الفن العربي ، وهي حالة تستدعي الدراسة والاهتمام.
مناسبة هذا الحديث ، هو تكرار ظاهرة المعجبات الباكيات، في حفلات تامر حسني في سوريا مؤخرا ، والتي نشرت بعض الصحف العربية صورا لها ، فالمشاهد تتكرر مرة اخرى ، فتيات يبيكن تاثرا ، لوجودهن في حضرة النجم !! ، واذا كان تامر حسني اتهم انه ينظم هذه الامور في مصر ومع فتيات مصريا ت، فمن المستبعد كثيرا ان يقوم تامر حسني ، بعمل الشيء نفسه في سوريا ، لانه لا يمكن ان يكون بهذا التصميم والانتظام ، والا فهو يستحق لقب افضل عقل عربي ، اضافة الى كل القاب الفن التي يحملها!!
وكالات