حقوقيون بالريف يقررون إغلاق الحدود مع مليلية يوم 22 من الشهر الجاري لمدة 24 ساعة

بسم الله الرحمن الرحيم
أاسىيد ألرئيس لحقوق ألإنسان أنت لاترى ألجالية ألمغربية وألسياح كيف يمرون هذا ألحدود ألذي يربط بين مليلية وبني أنصار لدخول أرض ألوطن كريثة من يقدم هده ألخدمات ألسيئة إخواننا أنا وزوجتي وأولادي خمسة سعات وأنا واقف لإجراء ألجوزات وألحرارت ألشمسية 38 درجة
كيف من هذا ألعب وتحية لناضور سيتي

salam wachokran lil ikhwan ,ayoha chakib hhhhhhhh hada 3andak ho9o9 insan ,ila nta kataba3 ho9o9 insan dirlihom manda chahriyan machi tagla9 albab ma3a mliliya ,24 sa3a kam min mowatin magribi kayatraza9 alah min mliliya asi chakib fin 9rit mnin katafham wach had lafhama sir diha fchoglak khali nas i3icho wa salam .

c’est bien mais avant de manifester contre les espagnoles voir ce qu’ ils font nos ferres marocains au immigrés qui rentrent de l’étranger ils les laissent la bas des heures et des heures pour juste un petit cachet d’entrer ou de sortir du territoire, il faut trouver les solutions pour les problèmes interne et puis on regarde au externes, quand je regarde qui on ai on a aucune valeur vis à vis de nos autorités et ni des autorités Espagnole ou étrangères, nous sommes considérés comme des animaux tout le monde nous regarde à travers, quand on arrive à leurs frontières on dirais qu’ on ait venu faire la guerre contre eux, mais c est normale quand je regarde ce qui se passe à Beni Ensar ou Vario Tchino ou Bab Sebta etc… mon dieu c est des points d accueil pour notre pays mais très remarquable c est bien dommage. Mais on changera jamais on dit un chat a dormi un siècle quand il s est réveillé il s est trouvé toujours c est un chat pourtant il voulait devenir un chien. Même nous on reste toujours les mêmes, sans aucun changement c est comme les mouches même si tu les jette dans le miel ils se barrent dans la merde. il fat qu on assume se qu on ai et vive Batata la baguette et de l eau de malouia. Mais il faut pas oublier que le jour la il y aura des petits enfants marocains qui ont tapés des milliers de km pour rentrer chez eux, il faut être à leurs places avant de fermer la frontière.

منتدى حقوق الإنسان لشمال المغرب
اللجنة التحضيرية لتنسيقية العروي
بيان بشأن استمرار الاعتقالات الانتقامية في حق أبناء الريف

تصاعدت في الآونة الأخيرة وتيرة الاعتقالات الانتقامية في حق أبناء الريف الحاملين للهم المجتمعي، والمنتمين إلى الحركة الاحتجاجية بالمنطقة، في إطار استكمال مشروع إخضاع الريف وتركيعه، وآخر هذه الاعتقالات كانت في حق المناضل الأمازيغي، وعضو منتدى حقوق الإنسان لشمال المغرب، ورئيس جمعية الريف للحرفيين، وعضو المكتب المسير لجمعية "أسافو" "مصطفى بوهني" في تجاوز خطير للقانون الجنائي المغربي الذي بموجبه يُتابع كل المعتقلين على خلفية الأحداث الأخيرة، ولكل مواثيق حقوق الإنسان العالمية.
إن اعتقال "بوهني"، من طرف الأجهزة الأمنية قبل صدور أي قرار من هيئة المحكمة بالحسيمة التي تتابعه في حالة سراح بسبب تهم لا أساس لها من الصحة من قبيل : إهانة موظفين عموميين أثناء القيام بمهامهم، وقطع الطريق العمومية...، وهي تهم لا تنسجم مع وقائع أحداث آيث بوعياش الناتجة عن عنف الدولة الممثلة في أجهزتها الأمنية الممارس على أبناء البلدة.
وهذه التهم هي تقريبا نفس التهم التي حُوكم بها على كل مناضلي الحركة الاحتجاجية وعلى رأسهم المناضل الحقوقي والنقابي، الأستاذ "محمد جلول" وهي تهم كان بالأحرى أن تُوجه إلى الأجهزة الأمنية التي كانت السبب الأول والمباشر في الأحداث التي عرفتها المنطقة، وهي المسؤولة الوحيدة عن كل ما جرى.
إن اعتقال "مصطفى بوهني" بعد أن كان متابعا في حالة سراح رغم عدم صدور أي حكم قضائي من طرف هيئة المحكمة يعتبر تجاوزا وانتهاكا لمقتضيات القانون الجنائي نفسه، وانتهاكا لكل مواثيق حقوق الإنسان، واعتقاله في هذه الفترة بالتحديد يعتبر إشارة واضحة من طرف الدولة بكونها دخلت في حرب غير معلنة على شعب الريف الأعزل، وعليه فإننا في اللجنة التحضيرية لتنسيقية العروي لمنتدى حقوق الإنسان لشمال المغرب نعتبر أن هذه الإعتقالات الإنتقامية لا تزيد الوضع إلا احتقانا، وتؤكد زيف كل شعارات النظام السياسي القائم حول حقوق الإنسان.
ونؤكد أن هذه الإستفزازات لن تزيدنا إلا إصرارا للمضي في الطريق الذي اخترناه وهو الإنتقال من وضع المطالبة إلى وضع الإلزام لهذا النظام الذي يحاول مرغ كرامتنا في التراب.
وهذا الهجوم الشرس على الريف من طرف النظام دون أي مبرر يجعلنا نتأكد مرة أخرى أن الحل الوحيد لمنطقة الريف التي عانت ولا تزال تعاني الويلات مع نظام لا يتقن إلا لغة الحديد والنار يكمن في المشروع السياسي لمولاي موحند بن عبد الكريم الخطابي.