حسن :
أنا إسمي حسن مغربي من مدينة الناضور
أشتغل في فرنسا في نواحي باريز بالضبط
هناك أقضي حياتي وحيدا مع والدتي حفضها الله و رعاها
والدتي هي الكل في حياتي أحبها اكثر من نفسي لأنها حياتي
إن والدتي إمرأة تقضي كل أوقاتها في العبادة وذكر الله
ليس لها أي عمل إللا عبادة خالقنا الله سبحانه تعالى
و أمنيتها ، أن تعود للمرة الثالثة إلى ديارالله في مكة المكرمة
الآن أكثر من خمسة أشهر منذ أن والدتي كانت تنتظر
الخضوع لجراحة القلب
الجراحة كان من المقرر أن تعقد في وقت قريب جدا
تبدأ تحديدا في بداية شهر رمضان
حيث أنها كانت في خطر الموت إذ لم تفعل بالعملية الجراحية
و كل الأطباء متأكدين أن قلبها مريض و ضعيف جدا
وكان من الواجب أن تقضي والدي يومين في المستشفئ
لإجراء الفحص والتحاليل ما قبل يوم الجراح عن القلب
سبحان الله
سبحان الله
سبحان الله
ذهبت بوالدتي إلى المستشفى في يوم 2009/08/12
وهي تحمل معها كتاب الله لتمارس ما هو الأفظل عندها
و هو حفض القرآن الكريم وهي في الحزب التاسع والعشرين
وكل هذا بقدرة الله سبحانه تعالى،
لأن والدتي لم يسبق لها أن تتعلم الكتابة في أي مدرسة كانت
إلا مع صديقاتها في المساجيد هنا في فرنسا
عند وصولنا إلى المستشفى لإجراء الفحص و التحاليل
لفترة يومين قبل موعد العملية الجراحية في الأسبوع المقبل
رفقتنا ممرضة إلى السرير المخصص لوالدتي في غرفة
يوجد فيها سريرين،و في السرير الثاني وجدنا مريضة
إمرأة مسيحية أصلها إسبانية عاشت فترة من حياتها في
مدينة مليلية المحتلة القريبة من مدينة الناضور في المغرب
وكانت المرأة المسيحية تقرأ في كتاب مترجم بالفرنسية
والكتاب كان كتاب الله القرآن الكريم
كانت المسيحية تريد التعرف أكثر عن ديننا الحنيف
كانت هذه فرصة جميلة جدا لوالدتي حيث تناقشت معها
في موضوعها المفظل حتى أكدت لها أن الإسلام هو الحق
و أرضتها بالإسلام دينا يا سبحان الله
أما بعد كان من الواجب ان والدتي يروها ثلاثة أطباء
دكاتر كبار،وهي خائفة جدا من غضب الله عن جسمها
الذي سيروه الرجال و كان دعاءها أن يغفر لها خالقها
عندما دخل الطبيب الأول قالت له سامحني يا دكتور
هل يسمح لي أن أبقى متغطية جسمي منذ الفحص؟
فأجابها الطبيب و فاجئها أنه يتكلم باللغة العربية
فقال لها أنا مسلم يا أماه أنا اليوم ولدك و أعاهدك
أنك ستكوني والدتي هذا اليوم
والمفاجئة الكبيرة أن الطبيبين الآخرين كذلك مسلمين
و تعاملا معها مثل الأول ياسبحان الله
أتاها الله بثلاثت أطباء مسلمين في بلد اكثرهم مسيحيون
و في اليوم الثاني وقعت الواقعة
تعجب الأطباء المسلمين الثلاث،حيث كان هذا مستحيل
وتأكدوا للمرة الثانية ثم الثالثة في تحاليل و فحص والدتي
و في صباح هذا اليوم اليوم الثالث الذي هو يوم الجمعة
استيقضني الأطباء المسلمين عن طريق الهاتف
قلت ألو من معي؟
أجابني أحد الأطباء؛ معكم الدكتور سليمان
قلت له والدتي مذا وقع يا دكتور والدموع تسيل
كان قلبي يدق بدقات مرتفعة بالخوف عن والدتي
فأراد أن يطمني قبل كل شيء فقال لا بأس
ثم طلب مني أن ألحقه إلى المستشفى
عندما وصلت هناك وجدت الأطباء المسلمين الثلاث ينتظرونني
وكانت لديهم أجمل مفاجئة في حاتي
كانت المفاجئة هي شفاء والدتي بدون دواء او عملية
قد أصبحت والدتي بصحتها العادية و بقلبها سليم
أنا أكيد أن الله عز و جل هو الذي عالج والدتي
استجاب لدعاءها و حبها لله و رسوله محمد صلى الله عليه وسلم
الحمد لله و الله أكبر
أرجو منكم إرسال هذه الحكاية الحقيقية
لكل مسلمن و مسلمة تعرفونهم
اللهم آتينا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة
و قينا من داء الدنيا و عذاب النار
وارزقا بالقرآن نورا في قلوبنا
اللهم اغفر لنا ذنوبنا و اهدينا إلى الطريق المستقيم
أنا إسمي حسن مغربي من مدينة الناضور
أشتغل في فرنسا في نواحي باريز بالضبط
هناك أقضي حياتي وحيدا مع والدتي حفضها الله و رعاها
والدتي هي الكل في حياتي أحبها اكثر من نفسي لأنها حياتي
إن والدتي إمرأة تقضي كل أوقاتها في العبادة وذكر الله
ليس لها أي عمل إللا عبادة خالقنا الله سبحانه تعالى
و أمنيتها ، أن تعود للمرة الثالثة إلى ديارالله في مكة المكرمة
الآن أكثر من خمسة أشهر منذ أن والدتي كانت تنتظر
الخضوع لجراحة القلب
الجراحة كان من المقرر أن تعقد في وقت قريب جدا
تبدأ تحديدا في بداية شهر رمضان
حيث أنها كانت في خطر الموت إذ لم تفعل بالعملية الجراحية
و كل الأطباء متأكدين أن قلبها مريض و ضعيف جدا
وكان من الواجب أن تقضي والدي يومين في المستشفئ
لإجراء الفحص والتحاليل ما قبل يوم الجراح عن القلب
سبحان الله
سبحان الله
سبحان الله
ذهبت بوالدتي إلى المستشفى في يوم 2009/08/12
وهي تحمل معها كتاب الله لتمارس ما هو الأفظل عندها
و هو حفض القرآن الكريم وهي في الحزب التاسع والعشرين
وكل هذا بقدرة الله سبحانه تعالى،
لأن والدتي لم يسبق لها أن تتعلم الكتابة في أي مدرسة كانت
إلا مع صديقاتها في المساجيد هنا في فرنسا
عند وصولنا إلى المستشفى لإجراء الفحص و التحاليل
لفترة يومين قبل موعد العملية الجراحية في الأسبوع المقبل
رفقتنا ممرضة إلى السرير المخصص لوالدتي في غرفة
يوجد فيها سريرين،و في السرير الثاني وجدنا مريضة
إمرأة مسيحية أصلها إسبانية عاشت فترة من حياتها في
مدينة مليلية المحتلة القريبة من مدينة الناضور في المغرب
وكانت المرأة المسيحية تقرأ في كتاب مترجم بالفرنسية
والكتاب كان كتاب الله القرآن الكريم
كانت المسيحية تريد التعرف أكثر عن ديننا الحنيف
كانت هذه فرصة جميلة جدا لوالدتي حيث تناقشت معها
في موضوعها المفظل حتى أكدت لها أن الإسلام هو الحق
و أرضتها بالإسلام دينا يا سبحان الله
أما بعد كان من الواجب ان والدتي يروها ثلاثة أطباء
دكاتر كبار،وهي خائفة جدا من غضب الله عن جسمها
الذي سيروه الرجال و كان دعاءها أن يغفر لها خالقها
عندما دخل الطبيب الأول قالت له سامحني يا دكتور
هل يسمح لي أن أبقى متغطية جسمي منذ الفحص؟
فأجابها الطبيب و فاجئها أنه يتكلم باللغة العربية
فقال لها أنا مسلم يا أماه أنا اليوم ولدك و أعاهدك
أنك ستكوني والدتي هذا اليوم
والمفاجئة الكبيرة أن الطبيبين الآخرين كذلك مسلمين
و تعاملا معها مثل الأول ياسبحان الله
أتاها الله بثلاثت أطباء مسلمين في بلد اكثرهم مسيحيون
و في اليوم الثاني وقعت الواقعة
تعجب الأطباء المسلمين الثلاث،حيث كان هذا مستحيل
وتأكدوا للمرة الثانية ثم الثالثة في تحاليل و فحص والدتي
و في صباح هذا اليوم اليوم الثالث الذي هو يوم الجمعة
استيقضني الأطباء المسلمين عن طريق الهاتف
قلت ألو من معي؟
أجابني أحد الأطباء؛ معكم الدكتور سليمان
قلت له والدتي مذا وقع يا دكتور والدموع تسيل
كان قلبي يدق بدقات مرتفعة بالخوف عن والدتي
فأراد أن يطمني قبل كل شيء فقال لا بأس
ثم طلب مني أن ألحقه إلى المستشفى
عندما وصلت هناك وجدت الأطباء المسلمين الثلاث ينتظرونني
وكانت لديهم أجمل مفاجئة في حاتي
كانت المفاجئة هي شفاء والدتي بدون دواء او عملية
قد أصبحت والدتي بصحتها العادية و بقلبها سليم
أنا أكيد أن الله عز و جل هو الذي عالج والدتي
استجاب لدعاءها و حبها لله و رسوله محمد صلى الله عليه وسلم
الحمد لله و الله أكبر
أرجو منكم إرسال هذه الحكاية الحقيقية
لكل مسلمن و مسلمة تعرفونهم
اللهم آتينا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة
و قينا من داء الدنيا و عذاب النار
وارزقا بالقرآن نورا في قلوبنا
اللهم اغفر لنا ذنوبنا و اهدينا إلى الطريق المستقيم