بتعاون مع مندوبية الصحة بالناظور
لفائدة الأشخاص في وضعية إعاقة بالمدينة.
و اعتبارا للدور الذي يمكن أن تلعبه الجمعيات على مستوى اﻹسهام اﻹيجابي في تحسين شروط الصحيةوالمراقبة المستمرة لوضعية الإعاقة وتشخيصها وتتبعها مع القطاعات المعنية، نظمت جمعية الامل للأشخاصالمعاقين ببني أنصارASAPH بتعاون مع مندوبية الصحة بالناظور يوم الأربعاء بتاريخ 01 -06- 2011ابتداء من الساعة 14.30 الى غاية 18.30 حملة طبية استفاد منها أكثر من 30 مستفيد ومستفيدة اغلبهم منالأطفال المسجلين في الأقسام المدمجة المحدثة من طرف الجمعية بشراكة مندوبية التعليم وتكوين الاطر والبحثالعلمي بالناطور وجمعية تسغناس للثقافة والتنمية وبعض الفاعلين الاخرين.
وقد اشرف على هذه العملية الطبيب الرئيسي ورئيس المركز لبني أنصار السيد احمد طبيب والسيد علالالكرحيوي الممرض الممتاز بنفس المركز الى جانب الطاقم الإداري لجمعية الامل للأشخاص المعاقين ببني أنصارعلى رأسهم السيد رئيس الجمعية بغداد اهواري وبعض المتطوعين والمتطوعات العاملين مع الجمعية ...
قبل انطلاقة العملية ألقى السيد بغداد اهواري رئيس الجمعية كلمة بالمناسبة على امهات واولياء واباءالاشخاص في وضعية اعاقة وغيرهم من الحاضرين من بعض الفعاليات المحلية التي حضرت هذه المناسبةحيث تطرق الى الدور الكبير الدي ستلعبه هذه الحملة الطبية في صفوف هده الفئات التي كانت في امس الحاجةاليها .نطرا لمجموعة من الامراض التي يعاني منها هؤلاء الاطفال بالاضافة الى اعاقتهم التي في غالب الاحيانغير مشخصة بشكل دقيق ،وقد اكتفت الجمعية بهذا العدد المحدود من المستفيدين والمستفيدات واختصرت فقطعلى الأطفال في وضعية اعاقة المتمدرسون منهم ودلك سعيا من الجمعية من تتبع وضعيتهم الصحية عن قرب منجميع الجوانب بتعاون مع القطاعات المعنية ، وبعد ذلك اعطيت الانطلاقة الرسمية للعملية بطريقة تنظيمية جدمحكمة ،طاقم مكلف بمراقبة العيون وحدة البصر اشرف عليه السيد علال الكرحيوي ممرض ممتاز بالمركزبمساعدة مؤطرة الاقسام المدمجة بالجمعية ومسعفة الانسة فرداوس الرايس و طاقم مكلف بالتشخيص العام والذياشرف عليه الطبيب المركزي .
ان عملية التشخيص التي استفاد منها هؤلاء الاشخاص تبين من خلالها ان
اغلب الاطفال في امس الحاجة الى متابعة طبية مستمرة ومركزة نظرا لاعاقتهم والامراض الي يعاني منها اغلبهمكالحساسية وامراض القلب ، كما تم الوقوف على مجموعة من الحالات الصحية التي تستحق الرعاية والمتابعةالمستمرة منها بعض الاعاقات مثلا : الاعاقة الذهنية -الاعاقة الحركية – الاعاقات المركبة (ذهني حركي ) –السمعية .......
ان هذه الاعاقات التي تم تشخيصها والتي يعاني منها هؤلاء الأطفال في هذه المدينة التي تعاني هي بدورها مناعاقة نظرا لانعدامها لمراكز او كوادر طبية متخصصة يمكن متابعة هذه الحالات ، فامام هذه الحالات فقد وجهرئيس الجمعية السيد بغداد اهواري بالمناسبة نداء من جديد لجميع المسؤولين سواء على القطاع الصحي اوالتعليمي بالاقليم لاجل الالتفاتة والرعاية لهذه الفئات من الاشخاص في وضعية اعاقة التي ما زالت تعاني التهميشواللامبالات في هذه المدينة ؟؟.. فكم من حالة اعاقة خاصة الحركية تم تشخيصها ويشتكي افرادها من قلةالامكانيات
لفائدة الأشخاص في وضعية إعاقة بالمدينة.
و اعتبارا للدور الذي يمكن أن تلعبه الجمعيات على مستوى اﻹسهام اﻹيجابي في تحسين شروط الصحيةوالمراقبة المستمرة لوضعية الإعاقة وتشخيصها وتتبعها مع القطاعات المعنية، نظمت جمعية الامل للأشخاصالمعاقين ببني أنصارASAPH بتعاون مع مندوبية الصحة بالناظور يوم الأربعاء بتاريخ 01 -06- 2011ابتداء من الساعة 14.30 الى غاية 18.30 حملة طبية استفاد منها أكثر من 30 مستفيد ومستفيدة اغلبهم منالأطفال المسجلين في الأقسام المدمجة المحدثة من طرف الجمعية بشراكة مندوبية التعليم وتكوين الاطر والبحثالعلمي بالناطور وجمعية تسغناس للثقافة والتنمية وبعض الفاعلين الاخرين.
وقد اشرف على هذه العملية الطبيب الرئيسي ورئيس المركز لبني أنصار السيد احمد طبيب والسيد علالالكرحيوي الممرض الممتاز بنفس المركز الى جانب الطاقم الإداري لجمعية الامل للأشخاص المعاقين ببني أنصارعلى رأسهم السيد رئيس الجمعية بغداد اهواري وبعض المتطوعين والمتطوعات العاملين مع الجمعية ...
قبل انطلاقة العملية ألقى السيد بغداد اهواري رئيس الجمعية كلمة بالمناسبة على امهات واولياء واباءالاشخاص في وضعية اعاقة وغيرهم من الحاضرين من بعض الفعاليات المحلية التي حضرت هذه المناسبةحيث تطرق الى الدور الكبير الدي ستلعبه هذه الحملة الطبية في صفوف هده الفئات التي كانت في امس الحاجةاليها .نطرا لمجموعة من الامراض التي يعاني منها هؤلاء الاطفال بالاضافة الى اعاقتهم التي في غالب الاحيانغير مشخصة بشكل دقيق ،وقد اكتفت الجمعية بهذا العدد المحدود من المستفيدين والمستفيدات واختصرت فقطعلى الأطفال في وضعية اعاقة المتمدرسون منهم ودلك سعيا من الجمعية من تتبع وضعيتهم الصحية عن قرب منجميع الجوانب بتعاون مع القطاعات المعنية ، وبعد ذلك اعطيت الانطلاقة الرسمية للعملية بطريقة تنظيمية جدمحكمة ،طاقم مكلف بمراقبة العيون وحدة البصر اشرف عليه السيد علال الكرحيوي ممرض ممتاز بالمركزبمساعدة مؤطرة الاقسام المدمجة بالجمعية ومسعفة الانسة فرداوس الرايس و طاقم مكلف بالتشخيص العام والذياشرف عليه الطبيب المركزي .
ان عملية التشخيص التي استفاد منها هؤلاء الاشخاص تبين من خلالها ان
اغلب الاطفال في امس الحاجة الى متابعة طبية مستمرة ومركزة نظرا لاعاقتهم والامراض الي يعاني منها اغلبهمكالحساسية وامراض القلب ، كما تم الوقوف على مجموعة من الحالات الصحية التي تستحق الرعاية والمتابعةالمستمرة منها بعض الاعاقات مثلا : الاعاقة الذهنية -الاعاقة الحركية – الاعاقات المركبة (ذهني حركي ) –السمعية .......
ان هذه الاعاقات التي تم تشخيصها والتي يعاني منها هؤلاء الأطفال في هذه المدينة التي تعاني هي بدورها مناعاقة نظرا لانعدامها لمراكز او كوادر طبية متخصصة يمكن متابعة هذه الحالات ، فامام هذه الحالات فقد وجهرئيس الجمعية السيد بغداد اهواري بالمناسبة نداء من جديد لجميع المسؤولين سواء على القطاع الصحي اوالتعليمي بالاقليم لاجل الالتفاتة والرعاية لهذه الفئات من الاشخاص في وضعية اعاقة التي ما زالت تعاني التهميشواللامبالات في هذه المدينة ؟؟.. فكم من حالة اعاقة خاصة الحركية تم تشخيصها ويشتكي افرادها من قلةالامكانيات