أحسنت ، حبذا لو تترجم هاته المقالة للغات الغربية ليعلم العالم أن الإسلام ليس دين إرهاب كما يصوره لهم البعض ، نحتاج لمثل هاته الأقلام المتنورة لتقديم صورة جميلة عن الإسلام ، وأظن أن هاذا الموضوع أخذ منك أسابيع من البحث لتتناول العديد من الأمور بطريقة سلسة ومقنعة ، وليس كمقالات الوجبات السريعة التي لا مضمون لها . تحياتي لك
2.أرسلت من قبل
abd karim في 15/10/2011 13:59
bravo الوسطية والإعتدال لقد أخذ الإسلام مسلكا وسطا بين باقي الشرائع السماوية منها والأرضية ، مسلك يضمن به الطمئنينة والسعادة لمعتنقيه بدون الإسراف في التحريم والغلو ولا التحليل والإنحلال مصداقا لقوله تعالى { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً } (4)، وسطا بين من يؤمن بالعقل وحده وينفي وجود الله وبين من يحرم العقل الذي كرم الله به الإنسان ويدعون للنقل وحده والغلو في الدين ، ووسطيا في العبادة كما في قصة الثلاثة الذين جاءوا إلى بيوت النبي صلى الله عليه وسلم يسألونه عن عبادته: {فكأنهم تقالُّوها، فقال أحدهم: أما أنا فأصلي ولا أنام، وقال الآخر: أصوم ولا أفطر، وقال الثالث: لا أتزوج النساء، فقام النبي صلى الله عليه وسلم خطيباً، فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: ما بال أقوام يقولون كذا وكذا، أما أنا فأصلي وأنام، وأصوم وأفطر، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي، فليس مني }، وسطيا في لباس المرأة بين السفور والتعري وبين التشدد الجاهلي بالتنقيب فكان الحجاب بينهما وسطا ، فأين أنت من هذا صديقي الإسلاموي ؟
3.أرسلت من قبل
jan في 15/10/2011 17:46
ayuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuuz
4.أرسلت من قبل
جورج كريستوف في 15/10/2011 20:47
من المستحيل حمل مشعل الحقيقة في الزحام دون أن تحترق بعض اللحى. جورج كريستوف لشتينبرغ: كاتب وفيزيائي ألماني
5.أرسلت من قبل
محمد مرابط في 17/10/2011 11:03
إلى الذي تجرأ وادعى الأستاذية، أستاذ،
المكتبة الغربية من الفقر بحيث لا تنتظر إلا كتابات بهدوزك هذا التي لاتستحق حتى صفة كتابات !!!.
إذا كان التعليم المغربي حطم الأرقام القياسية في الرداءة فالسبب يعود ولاشك وبالدرجة الأولى إلى نوع الأساتذة ـ أمثالك ـ الذين ليس بمقدورهم حتى التفريق بين الغث والسمين.
بالله عليك، أخبرنا أين تتجلى جودة هذا المقال حيث يستحق الترجمة؟
أدنى مهارات الأستاذ هو أن يقيٍم عمل التلميذ حيث يذكر بالضبط أين تتجلى جودة أو رداءة كتابة ما. إذن أين تتجلى هذه الجودة يا هذا؟ وحسب أية معايير؟
أنا لا أرى فى هذا القيل إلا ضحالة في التفكير ورداءة قياسية في الكتابة. أعد قراءة بعض الردود أعلاه وستأخذ فكرة عن نواقص ما كتبه هذا البوهدوز الفضيعة.
إذا كان هذا الموضوع الرديئ أخذ أسابيع منه لكتابته ـ حسب قولك ـ فهذا يدل على أن بهدوزك هذا، عليه العودة إلى الإعدادي لعل مستواه يتحسن.
6.أرسلت من قبل
rmahdi في 22/10/2011 12:42
ayuz tanmert nach awma y3ezzan mazigh amsrm
7.أرسلت من قبل
abu mohamed في 24/10/2011 06:30
إن دعوى القومية الأمازيغية هذه تمثل انحراف عاطفة القربى ورابطة البلد عن خطها الإِيمانيّ ونهجها الرباني لتصبح عاطفـة ودعوى جاهلية تفسد في الناس وتفرق بدلاً من أن تجمع وتصلح إِنها العصبية التي عرفها لنا وحذَّرنا منها رسول الله صلى الله عليه وسلم إِنها الباطل والفتنة والفسادأيها الأخ الفاضل وفي واقعنا اليوم واقع المسلمين في الأرض، استشرى هذا المرض على صورة خطيرة مدمّرة فأَصبح المسلم الذي يصلي ويصوم ويحجّ يجد اعتزازه في نفسه وعاطفته وفكره لأرضه أولاً قبل دينه وعقيدته. أصبحنا نجد هذه الدعوى الجاهلية تمضي في واقع المسلمين تحت راية الإسلام وشعار الإيمان لقد أصبح الواقع المنحرف الذي يعيشه المسلمون هو الذي يصوغ روابط الناس وعلاقاتهم ولم يعد الإيمان والتوحيد ولم تعـد آيات الله وأحاديث رسوله صلى الله عليه وسلم لم يعد هذا كله هو الذي يصوغ الروابط بين الناس إِن الودّ بين الأَهل والأَرحام وهم ملتزمون بدين الله أمر مشروع حتى يقوى المسلم على الوفاء بأمانة صلة الرحم. وإِن حبّ الوطن حبّ المؤمن لداره وأرضه وبلده هو من فطرة المؤمن وطبعه. ولكنّ هذا الحب يصوغه الإيمان والتوحيد حتى لا يتحول إلى عصبية جاهليّة تجعل ولاء المسلم الأول لأهله وعشيرته أو أَرضه ووطنه ولاءً أعلى من ولائه لله ورسوله وتجعل أُخوة الأرض والوطن أعلى من أخوة الإيمان وتصبح الأرض هي محور الأحلاف والصلات والتكتلات والتجمعات ويصبح المؤمنون بذلك على غير ما أمر الله ورسوله به يصبحون أشتاتاً وأحزاباً وفرقاً وشيعاً يحارب بعضهم بعضاً ولا يصبحون أُمة واحدة من دون الناس كما أمر الإسلام وتُصبح الحوافز بذلك حوافز جاهلية حوافز أرض ودنيا حوافز مصالح وعواطف منحرفة ولا تكون حوافز إيمانيّة جلية تشدّ المؤمن ليسعى على صراط مستقيم هدفه الجنة ورضاء الله ليسعى وهو يتذكَّر ويعي مع كل خطوة الآيات والأحاديث التي ترسم له دربه وتصوغ له صلاته وروابطَه حتى تأخذ كلُّ صلة صورتها الإِيمانية وحتى تُؤدّي هذه الرابطة المهمّة التي شرعها الله وعلى الصورة التي أمر بها وفي الحدود التي أقامها دون تجاوز وطغيان أو تقصير وظلم لا يتسنَّى للمؤمن أن يفي بهذا الأَمر أو أَن يدعي روابطه على نحو إِيماني يَعْبُد بها الله سبحانه وتعالى إلا إذا صدق الإيمان وصفا التوحيد في قلبه وإلاّ إذا ملأَ العلمُ الحقُّ قلبه بالآيات والأحاديث حتى يعرف من منهاج الله حدود كلِّ رابطة لا من أهوائه المتفلِّتة وعواطفه الجاهلة، ومصالحه التي يُخفيها تحت الشعارات والرايات والزخارف، بغير هذا العلم، وبغير التوعية والتدريب المتواصل الذي كانت توفّره مدرسة النبوّة، وبغير الرعاية والمتابعة والإشراف، والإدارة الحازمة الواعية القوّية، لا يستطع المسلم أَن يلتزم الروابط الإِيمانية حقَّ الالتزام . عند ضعف الإيمان وغياب العلم بمنهاج الله، وغياب التدريب والرعاية والإعداد، تخضع الروابط عندئذ لقوى العادات والأعراف والعاطفة والنزوات وضغوط الجهل والأَهواء فتنحرف الروابط من خلال التصوّر والممارسة إلى أَشكال جاهلية حتى تألفها النفوس ثم ترضى بها وتخضع لها ثم تراها أَنها هي الحق فتدعو لها ثم تقاتل دونها. إِن الحدود التي أقامها أَعداء الله لتمزيق هذه الأمة، أَلفها الناس ثمَّ رضوا بها، ثمَّ أَخذوا يقيمون الأَعياد والأَفراح لها، ثمّ أَخذوا يدافعون عنها ويحمونها، ويتمسّكون بها تحت شعارات الوحدة وزخارفها، بدلاً من مقاومتها والسعي الحثيث لإلغائها. وأَصبح هذا الواقع المخالف لنصوص منهاج الله هو الذي يصوغ الروابط والعلاقات على مدى غير قصير من الزمن ولكنه قصير بالنسبة لحياة أُمة ! ثم أَصبح يصوغ السياسة والمواقف، والاقتصاد والمصالح، حتى امتدت المأساة وزاد الجرح عُمقاً في جسد الأُمة. لقد أصبح من السهل أَن يُرفَع شعار الإِسلام ورايته وفي الوقت نفسه يمضي الجهد والفكر والعطاء بروح قومية أَو إِقليمية ترسم الدرب والنهج والأَهداف وتصوغ النيّة والعلاقات تحت شعار الإِسلام، إذا جاء الاقتصاد أَصبح الناس اشتراكيين، وإذا جاءت السياسة أصبح الناس ميكيافيليين وإذا جاء الأدب فالناس حداثيون وإذا عرضت المصالح فهم إِقليميون أَو قوميون، ولم يأخذوا من الإِسلام إلا راية يتخفّى الناس في ظلالها، وهم ماضون على نهج غير إِيماني. ويزداد الأَمر سوءاً حين تصبح التجمعات إقليمية أو قومية في بنيانها ونهجها وأَهدافها ثم يُظَلَّل هذا كله براية إِسلامية أَو تلاوة قرآنية أوشعار. وفي قلب الفكر وروح النهج ولاء قوميٌّ أَعلى أَو إِقليميٌّ أكبر، هو الذي يرسم الدرب ويحدِّد النهجَ ويقيم العلاقات ويبني الأَهداف. وقد تتفلّت من بين الزخارف والزينة، والطلاء والأَصباغ تعبيرات مناقضة لزخارف الراية والشعار تكشفُ حقيقة الفكر وروح النهج واتجاه المسيرة. ولكن هذه التعبيرات المتفلّتة تُطوَى في أَمواج العاطفة والحماسة حتى لا يكاد يلتفت لخطورتها إِلا القليل الذي يغيب صوته. ويزداد الأَمر سوءاً حين تصبح الزخارف والزينة والشعارات تُرضي الناس فَيُقْبلوا عليها على أنهـا هي " الجوهـر " الحـقّ دون أَن يسألوا عن حقيقة هذا الزخرف ما وراءه وما فيه من خلل واضطراب وتصادم مع النهج الإيماني. وتصبح البطولات القومية بعد ذلك بطولات إيمانية تمنح لقب الشهيد مثلاً لكل قوميًّ صرع في الميدان ولو كان نصرانياً أو ملحداً أو ضالاً. ومن خلال ذلك تلتقي المناهج غير الإِيمانية مع الشعارات والزخارف في تحالفات وولاءات. ثم يبحث الجميع عن مسوّغات لذلك في تأويل للآيات والأَحاديث تأويل أَصبحت النفوس مستعدة لقبوله والعقول جاهزة للدفاع عنه. إِن الأمر يبلغ غاية السوء وأَشد الخطر حين يصبح الرأي العام المنتسب للإسلام يقبل هذا التأويل وهذا الواقع ويمضي معه ليكون حامياً له وقوة له بعد أَن سكت عنه أَولاً ثمَّ استسلم له ورضي به واعتاده وأَلفه ! ثمَّ لا يستيقظ أَحد إلاّ عند نزول البلاء بعد البلاء والفتنة بعد الفتنة والدمار بعد الدمار والمجازر بعد المجازر ثم تجد من يسأل : لماذا حلّ بنا عقاب الله ؟! ﴿ .. قل هو من عند أَنفسكم.. ﴾ نعود ونؤكد أنه إذا اختل الإيمان والتوحيد وضعف العلم تجاوز المسلم حدوده وغلب على نفسه غروره وكبره وإعجابه بنفسه وضعف الوفاء بالمسؤولية وحدودها .
8.أرسلت من قبل
abu mohamed في 24/10/2011 09:59
شتان شتان بين أيادي رعيل محمد عبد الكريم الخطابي التي مدت إلينا بالخير والإحسان وحفظ الأعراظ وبين أياديكم التي مدت إلينا بالشر والتفريق وهتك الأعراظ واستبدال الفضيلة بالرذيلة محمد عبد الكريم الخطابي لم يكن همه إحياء الوشم على الوجه والباس المزخرف واستبدال السلام بأزول إنما كان همه إعلاء كلمة لا إله إلا الله وصدق الأخ الفاضل صاحب التعليق رقم 5 حين قال.عليك العودة إلى الإعدادي
9.أرسلت من قبل
nadir في 24/10/2011 21:19
hawas amazigi ba3id 3ani aluslam s
10.أرسلت من قبل
مسلم أمازيغي في 25/10/2011 23:52
أنا أخالف صاحب التعليق رقم 5 و التعليق رقم 8 وأقترح أن يرجع هذا الكاتب إلى الابتدائي لتلقي بعض الدروس في كيفية الكتابة والتفريق بين الفعل والفاعل والمفعول به. وإلا فاليكتب صاحبنا بالأمازيغية التي يدافع عنها لعل الناس يفهمون ما يريد قوله. يا أخي لينك لم تكتب فأنت كما قيل جنت على نفسها ,.
11.أرسلت من قبل
مسلم أمازيغي في 26/10/2011 09:03
هذا دليل على أن ما فعله هو النقل من الشيخ غوغل وإعادة الصياغة لكي لا ينكشف الأمر وإلصاق هذه الأجزاء مع بعضها البعض بغباء كبير، دون أن يعي أن هذه الأجزاء لاعلاقة فيما بينهم وأن مكانها موضوع آخر.
هذا ما يسميه بوهدوز الكتابة، (حيث يعيد كتابة مايجد في الإنترنيت)، والبحث، (حيث يبحث في قمامة الإنترنيت). لذا يضفي على نفسه لقب الكاتب والباحث.