ناظورسيتي: متابعة
في تدخل أمني جديد، قام مفتش شرطة يعمل بفرقة مكافحة العصابات بولاية أمن وجدة باستعمال سلاحه الوظيفي، صباح اليوم الأحد 21 غشت الجاري، وذلك خلال تدخل أمني لتوقيف شخصين يبلغان من العمر 28 و38 سنة.
وكان الجانحين في حالة اندفاع وتخدير قويتين وعرضا أحد المواطنين وعناصر الشرطة لهجوم جدي وخطير باستعمال السلاح الأبيض.
واضطرت دورية لفرقة مكافحة العصابات للتدخل من أجل توقيف المشتبه فيهما بعد ضبطهما في حالة تلبس بتعريض أحد المواطنين لاعتداء جسدي باستعمال السلاح الأبيض، غير أنهما رفضا الامتثال وأبديا مقاومة عنيفة وعدوانية في مواجهة عناصر الشرطة.
في تدخل أمني جديد، قام مفتش شرطة يعمل بفرقة مكافحة العصابات بولاية أمن وجدة باستعمال سلاحه الوظيفي، صباح اليوم الأحد 21 غشت الجاري، وذلك خلال تدخل أمني لتوقيف شخصين يبلغان من العمر 28 و38 سنة.
وكان الجانحين في حالة اندفاع وتخدير قويتين وعرضا أحد المواطنين وعناصر الشرطة لهجوم جدي وخطير باستعمال السلاح الأبيض.
واضطرت دورية لفرقة مكافحة العصابات للتدخل من أجل توقيف المشتبه فيهما بعد ضبطهما في حالة تلبس بتعريض أحد المواطنين لاعتداء جسدي باستعمال السلاح الأبيض، غير أنهما رفضا الامتثال وأبديا مقاومة عنيفة وعدوانية في مواجهة عناصر الشرطة.
وبسبب عدم الامتثال، وتعريض سلامة رجال الأمن للخطر، اضطر مفتش شرطة لاستعمال سلاحه الوظيفي وإطلاق عدة عيارات تحذيرية، قبل إصابة أحد المشتبه فيهما على مستوى أطرافه السفلى.
ونجح تدخل الشرطة باستعمال السلاح الوظيفي في تحييد الخطر الناتج عن المشتبه فيهما وتوقيف أحدهما في عين المكان، فيما حاول شريكه المصاب الفرار والاحتماء بمنزل أسرته المتواجد بعين المكان، قبل أن تقود عملية أمنية إلى توقيفه بدوره وحجز الأسلحة البيضاء المستعملة في هذه الاعتداءات.
وجرى الاحتفاظ بالموقوف المصاب تحت المراقبة الطبية بالمستشفى الذي نقل إليه لتلقى العلاجات الضرورية، فيما تم وضع الموقوف الآخر تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة لهما.
ونجح تدخل الشرطة باستعمال السلاح الوظيفي في تحييد الخطر الناتج عن المشتبه فيهما وتوقيف أحدهما في عين المكان، فيما حاول شريكه المصاب الفرار والاحتماء بمنزل أسرته المتواجد بعين المكان، قبل أن تقود عملية أمنية إلى توقيفه بدوره وحجز الأسلحة البيضاء المستعملة في هذه الاعتداءات.
وجرى الاحتفاظ بالموقوف المصاب تحت المراقبة الطبية بالمستشفى الذي نقل إليه لتلقى العلاجات الضرورية، فيما تم وضع الموقوف الآخر تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة لهما.