ساكنة أفرا العُليا تشتكي طريقة تدبير نفاياتها الصلبة
ناظورسيتي ـ صور: محمّادي بوزنقار:
توصل موقع ناظورسيتي بشكاية من سكّان أفرا العُليا تُجاه ما وصفوه بـ "أزمة تدبير جمع النفايات الصلبة"، إذ اعتبرت السّاكنة بأنّها تُقدم إكراها على ارتكاب كارثة بيئية بمخاطر صحّية على أبدان الأطفال والمُتقدّمين في العُمر من القاطنين.
وأعرب ضمن نفس الشكاية عن انتقاد السياسة المُتّخذة من لدن المُتداولين على التدبير المحلّي لشؤون جماعة أفرا، مُعتبرين أنّ التساوي في الواجبات الضريبية لا ينعكس على الخدمات المُقدّمة التي تعرف جودة نسبية إذا ما قورنت الخدمات بأفرا السفلى مع تلك المُقدّمة لسكان نظيرتها العُليا.
وأبرز المُشتكون أنّ التدبير العشوائي لملف النفايات الصلبة عرف ارتجالا من لدن الساكنة في غياب حلّ جماعي، حيث تمّ الإقدام بادئ الأمر على خلق مطرح عشوائي على بُعد نصف كيلومتر من التجمّع السكني، إلاّ أنّ ما خلقه من مضرّة حرى بتحويل التخلّص من النفايات الصلبة صوب أحد الأودية، وهو الأمر الذي لا يفرق كثيرا عن الأوّل من خلال انعكاساته السلبية.
وحمل تذييل الشكاية مُطالبة بالتفكير الجدّي من لدن المُدبّرين المحليين في طريقة لتجنيب الساكنة مخاطر العيش في وسط غير صحّي، وذلك في إجراء يوفّر ما يُستوجب من حقّ الحياة في بيئة سليمة خالية الأوبئة.
توصل موقع ناظورسيتي بشكاية من سكّان أفرا العُليا تُجاه ما وصفوه بـ "أزمة تدبير جمع النفايات الصلبة"، إذ اعتبرت السّاكنة بأنّها تُقدم إكراها على ارتكاب كارثة بيئية بمخاطر صحّية على أبدان الأطفال والمُتقدّمين في العُمر من القاطنين.
وأعرب ضمن نفس الشكاية عن انتقاد السياسة المُتّخذة من لدن المُتداولين على التدبير المحلّي لشؤون جماعة أفرا، مُعتبرين أنّ التساوي في الواجبات الضريبية لا ينعكس على الخدمات المُقدّمة التي تعرف جودة نسبية إذا ما قورنت الخدمات بأفرا السفلى مع تلك المُقدّمة لسكان نظيرتها العُليا.
وأبرز المُشتكون أنّ التدبير العشوائي لملف النفايات الصلبة عرف ارتجالا من لدن الساكنة في غياب حلّ جماعي، حيث تمّ الإقدام بادئ الأمر على خلق مطرح عشوائي على بُعد نصف كيلومتر من التجمّع السكني، إلاّ أنّ ما خلقه من مضرّة حرى بتحويل التخلّص من النفايات الصلبة صوب أحد الأودية، وهو الأمر الذي لا يفرق كثيرا عن الأوّل من خلال انعكاساته السلبية.
وحمل تذييل الشكاية مُطالبة بالتفكير الجدّي من لدن المُدبّرين المحليين في طريقة لتجنيب الساكنة مخاطر العيش في وسط غير صحّي، وذلك في إجراء يوفّر ما يُستوجب من حقّ الحياة في بيئة سليمة خالية الأوبئة.
