ناظورسيتي:
توصل موقع ناظورسيتي بنسخة من شكاية محررة من لدن جمعية التضامن الاجتماعي وموجّهة إلى عامل إقليم الناظور بشأن الوضعية البيئية التي يعرفها حي بويزارزارن، حيث عملت الجمعية المذكورة في نص رسالتها على دقّ ناقوس الخطر الذي يتهدّد الساكنة المُجبرة على العيش في قلب فضلاتها والتأقلم مع الحشرات التي بدأت تشارك المواطنين المأكل والمشرب والملبس.
واعتبرت الجمعية أنّ ساكنة بويزارزارن ضحية للتقسيم الترابي الجديد الذي عزلها عن جماعة إحدادن التي كانت تُدبّر ملف نفايات الحي الصلبة بنوع من الفعالية، قبل أن تجد الساكنة نفسَها محرومة من تغطية شركة تدبير النفايات الناشطة ببلدية الناظور وكذا شاحنات جماعة إحدادن المُخصصة لهذا الغرض.
زيادة على ذلك، تتهم الجمعية بلدية الناظور باستغلال لُبْس وضعية بويزارزارن التُرابية لنهج سياسة التسويف في مُعالجة الملف، وهو وضع لا ينجح إلاّ في الزيادة من مُعاناة الساكنة وتعريض سلامتها الصحية للخطر في عزّ فصل الصيف.
توصل موقع ناظورسيتي بنسخة من شكاية محررة من لدن جمعية التضامن الاجتماعي وموجّهة إلى عامل إقليم الناظور بشأن الوضعية البيئية التي يعرفها حي بويزارزارن، حيث عملت الجمعية المذكورة في نص رسالتها على دقّ ناقوس الخطر الذي يتهدّد الساكنة المُجبرة على العيش في قلب فضلاتها والتأقلم مع الحشرات التي بدأت تشارك المواطنين المأكل والمشرب والملبس.
واعتبرت الجمعية أنّ ساكنة بويزارزارن ضحية للتقسيم الترابي الجديد الذي عزلها عن جماعة إحدادن التي كانت تُدبّر ملف نفايات الحي الصلبة بنوع من الفعالية، قبل أن تجد الساكنة نفسَها محرومة من تغطية شركة تدبير النفايات الناشطة ببلدية الناظور وكذا شاحنات جماعة إحدادن المُخصصة لهذا الغرض.
زيادة على ذلك، تتهم الجمعية بلدية الناظور باستغلال لُبْس وضعية بويزارزارن التُرابية لنهج سياسة التسويف في مُعالجة الملف، وهو وضع لا ينجح إلاّ في الزيادة من مُعاناة الساكنة وتعريض سلامتها الصحية للخطر في عزّ فصل الصيف.