ساكنة حي الكندي بالناظور تستنكر الإهمال الذي طال اشغال حيهم والمحسوبية في تزفيت شوارع دون غيرها
1.أرسلت من قبل
nadori في 11/07/2011 19:09
c'est ça les sujets à traiter et non pas les licenciés en conneries
2.أرسلت من قبل
wah wah في 11/07/2011 19:20
iwa daba almalik magadich iji hhhhhhhhhhhhhh,hata yji mara okhra 3ad i3adlolkom sabro sabro
3.أرسلت من قبل
anouar-hollanda في 11/07/2011 20:54
wollah ila hchouma gasan wasinag mena dawla ya ka3 nach garkag dini di nador hay elkindy mamach tajig 3ad akat ameni wollah ila de elmonkar adisbar arabi mara iwdan ani dini izadran. walkin elmochkil anag nachin natsawat ge dostor. ama binsba irhaj ani zi alkgrij inach nach tawa ino wayazon bo adakhan ra almgrib mara sanbasif nig mara wagsan aj adkiman ak iromien migaf tazran takan dini chiki gi iwdan aka fadhan algrij dayasan ri takbor
4.أرسلت من قبل
naoual في 11/07/2011 22:06
kochi ikhasas adya3dar
5.أرسلت من قبل
wayaw_afnigh@live.fr في 11/07/2011 22:16
أنت في المغرب فلا تستغرب لهذه الخروقات الطفيفة التي تودي بحياة أشخاص لا ذنب لهم سوي أنهم مغاربة. فالشخص عندنا غير مهم والسرقة وتشفارت عندنا والغش وتحراميات والحكومة عندنا تفضل الاجانب علي المغاربة. وإن كانت شفارة ومعروفة بتاشفارت علي الصعيد الدولي. فكل من فشل عندهم يجد المغرب فندقا يدخل كيف شاء . وتفتح له أبواب المساعدة من جميع الأبناك والمؤسسات الأمر الذي لا يتوفر للمغاربة أبناء الوطن.
6.أرسلت من قبل
wayaw_afnigh@live.fr في 11/07/2011 22:17
المدونة شيئ جيد..لكن الطرق لا يتناطح اثنان انها مهزلة.. الناس عندها طرق سداسية و نحن لا نملك الا مزدوجة تحلبنا حلبا.. ان نحتج..فعلى التعرفة و ليس على المدونة..على الطرق و ليس على المدونة..على الرشوة و الرشوة و الرشوة ..ام المصائب في المغرب.;;;وضعية الطرق بالمغرب كارثية فالميزاية التي اهدرت على المدونة كان من الأفضل تخصيصها لاصلأح الطرق و بناء الأنفاق و الممرات والمسالك ;;;;;;;;;;;;;;;;;;التشريع عندنا في المغرب أصبح مجرد هواية يمارسها بعض الوزراء الراقصون كما لو أنهم يمارسون الغولف بشكل يدعو للشفقة، و يتابع حصصها التدريبية قلة تافهة من بعض النوام (...) و ممثلي النكافات (النقابات حاشاكم). ثم في الأخير يتفرج على فضائح مبارياتها الإقصائية الشعب بأكمله. التشريع عندنا في المغرب أصبح شبيها بطباخة فاشلة تستأمنها على إعداد و ليمة العرس. لكنها في كل مرة تزيد قليلا من الملح ثم قليلا من الثوم. تتذوق الطعام، ثم تزيد الماء وبعض الكامون. و هكذا إلى أن يفسد المشروع بطنجرته. و عندما يتذمر الضيوف من طعم الأكلة، تتذرع هي بحجم الطنجرة التي لم تكن في المستوى. صديقنا غلاب هو مثل هذه الطباخة الفاشلة التي تقوم – بعد تقديم الصحون- بالطواف على الضيوف متسائلة عما ينقصهم من توابل. من بين هذه الصحون التي تنقصها بعض التوابل ما وقع مؤخرا في أحد الأسواق الأسبوعية عندما لم يجد المتسوقون وسائل نقل تعيدهم لمقر سكناهم، فجثموا في إحدىالطرق الرئيسية وقطعواعلى السائقين طريق الذهاب و الإياب. بعد توترالوضع تم إطلاق سراح سيارات النقل المزدوج – ضدا على مدونة السير السخيفة - حتى لا تتطور الأمور إلى ما لا تحمد عقباه. فهل رأيتم طبخا أسوء من هذا في حياتكم. وما زال ما شميتو ريحة الشياط.
7.أرسلت من قبل
la plus belle fille dans le monde في 11/07/2011 23:07
wah ya walidi wah ya trike afira l3amil !!!!!!!!!!!!!!!!!!! o lmakhzen
8.أرسلت من قبل
Angel_nx@Hotmail.Fr في 11/07/2011 23:56
ana da7akni dal lhaj li gal bila mach7al ana kan7cham fawladi bach ijiw lmaghreb hhhhhhhhh tbarkalah wladak 3andak li kat7acham fihuoum jaw chafo chari3 hakak obghaw iraj3o // za3ma tgoul chari3 m7afar 3aychin fih ldima awdi wakha ikoun fih ghir ma3raftch chnoo otkoun maftakhr brask wald nador omaghrebii okatgoul had chi ma3lich ghir 3otla
10.أرسلت من قبل
jarkoum ?? في 12/07/2011 11:53
salam wa3alykoum ghir li baghi ngolikoum ana sakn tamak hdakoum o3andi 2 fasad odima kadkhal 3liya lghabra ktar mankoum ozid ozid walakin hacha wa lilah nadlam lmorachih li 3adna li kanahtarmouh bzff o3ziz 3lina hit howa dar lmajhoud mai charika li dart m3ahoum l3a9d flbaldiya hiya li 3andha lmchkil ama bach dalmouh otgolo bila sayb hda fin 3ando lmachari3 walah 3ib 3likoum rabi ihasbkoum safi nkarto lkhir dyalo mali zafat lina chari3 okan 3adna ahssan hay f nadoorrrrrrrrrrr mohim ana rani motadarir ktar mankoum mai bach nadlam lmorachih dyalna alah ihfadni wasalm oulaikoum
machi ma39oul lbaladiya dir had chi olmasoulin li 3adna walakin dak lmorachi7 li 3andkoum f kindy rah ni3ma rajol sii elmokaddem onatmana rabi yaw9af m3akum 3la had chi wakha ma3ando maydir rah dak chi s3ibbb bzff odik lhadra bila sayb jiha dyal lkhadma dyalo ana mamwafa9ch lfikra dyalkoum hit ana 3arfo mazyan o3arf chno li frassi ya9dar isaba9 chi 7ad makay3arfochi 3la raso howa o3amar ifakar idir had chi li golto alah iwafa9na li l ay haja fiha lkhirrr . chukran
14.أرسلت من قبل
samir في 12/07/2011 15:16
أتفق مع صاحب التعليق رقم 6وأضم إليه صوتي لكي نستنكر عبث العابثين بهذا البلد،ونقول لهم بصوت مزمجر،إن في المغرب مواطنون لا تلهيهم المهرجانات والمسلسلات المدبلجة عن الانشغال بهمومهم الاساسية،ويتجلى هذا في التعنت الفاضح الذي يطبع سلوك البعض ممن يعتقدون أنفسهم فوق القانون يفعلون ما يشاؤون بالتشاور مع زوجاتهم وحماتهم في أمور تخص الصالح العام،وكأن الامر عندهم يتعلق بشأن بسيط من الشؤون العائلية،في حين أن ثقل المسؤولية هو ثقل شائك يلزم صاحبه بأن يكون جادا في عمله مخلصا في أداء أمانته وليس ضعيفا وهنا يستمع إلى ما يمليه عليه أطفاله وهواه ويقطع كل أدوات الاتصال مع المواطنين المعنين بالامر ولعل ما نشاهده من صور مستفزة تفسد جمالية المدن ويبدو فيها أكوام من الازبال والقذورات أو ما يشتكي منه ساكنة بعض الاحياء التي يرى قاطنوها أن السلطات تتعامل مع المواطنين بمكاييل وليس بمكيل واحد فيما يخص تقديم بعض الخدمات خير دليل على أن في المغرب جهات ليس على أقل درجة من الاستعداد للقطيعة مع ماضي الفوضى والسيبة وخير رسالة قد وصلت هي إقدام بعض الناظوريين على قطع إحدى الطرق إحتجاجا على سياسة الاذان الصماء وقبلهم كان المعطلون بالاقليم قد صعدوا من أشكالهم النضالية ولجؤوا إلى إقتحام محطة السكة الحديدية في ظل عدم دخول الجهات المسؤولة في حوار جاد يفضي الى وضع حد لمعاناتهم،وعندما كان الديكتاتور بن علي يحكم التونوسين بقبضة من حديد،يستهلك المخدرات ويشرب الخمور ويتخذ من القصور بنوكا لايداع الاموال المتحصل عليها بطرق مشبوهة كانت ليلى الطربلسي تقرر في مصير المواطنين وتضخ أمولا طائلة في حسابات أقاربها الذين تحولوا في وقت قياسي إلى مليارديرات يتغلغلون في الاقتصاد التونسي كالفيروس ويحتكرون كبريات الشركات،ولان بن علي قد رأى في منصب الرئاسة وسيلة تمكنه من العبور نحو عالم الغنى والبذخ والطرف فقد فوض مسؤولية إدارة شؤون الدولة الى الحبيبة ليلى التي رأت في هذه المسؤولية طريقا معبدة أمام عائلتها للوصول إلى عالم الربح والتسلط بدعوى القرابة الرئاسية،لكن دارت الايام وإستيقض الشعب لكي يرى واقعه،لكن ليس بعيون المتملقين الذين يدافعون عن الباطل ويخادعون الله وما يخادعون إلا أنفسهم ولكن لا يشعرون ،إنما بعيون البوعزيزي الذي قرر الاستشهاد حرقا ضدا على عقلية القمع والازدراء،فنشبت شرارة الثورة العربية التي أبت أن تنطفئ،نشبت نيرانا في أجساد الطغاة الذين كانوا ينشغلون فقط بالكراسي والنشل بعدما ظنوا أن بلدانا بشعوبها هي في ملكيتهم الخاصة ،هم وعائلاتهم،وقد نسوا أن إرادة الشعوب هي لهيب يعسعس تحت الرماد ولا يصلح معه تدخل المتدخلين من الشرطة والمواليين ولهذا فما نشاهده اليوم من ترد للوضعاعنا لا يمكن أن نستقرئه بمعزل عن
15.أرسلت من قبل
hamid في 12/07/2011 21:50
hchoma 3likom tadalmo al morachih dyalkom,si lamkadmi rajol ma39oul, khatih lakhwad ,ma3amar 9al had zan9a ahssan man hadi aw had nass ahssan man hado ,fi nadari asshab ta3li9 khasshom yatalbo mano mossamaha .
16.أرسلت من قبل
said ahmed frankfurt في 12/07/2011 22:48
السلام عليكم اولا اريد ان اقول لكم اننا نمتلك افضل و احسن شخص يمثل حي الكندي و هو الحاج عبد القادر الشخصية المرموقة و الرجل المناضل المدافع عن هذا الحي اما ما يقوله بعض الحاسدين الحسوبين على هذا الحي فهو مجرد ترهات و تفاهات ارجو من القارئ الفاضل ان لا يكترث لها . انا ايضا اسكن في هذا الحي المذكور و لَوْ كان هؤلاء الناس يقولون الحق و يريدون الحق لحاسبوي من كان قبلهو لم يروه و لو لمرة واحدة . و اخيرا اريد التأكيد على مسألة واحدة و هي ان الأشياء لا تأتي دُفْعَةً واحدة بل ما هو مهم ثم ما هو أقَلُّ منه أهمية كما يقولون الأهم ثم الاهم و هكذا أمَّا ان يصلح الحاج من جيبه فهذه لا يتقبلها العقل السليم . الشارع الكبير و هو الخرطوم ثم الطرقات الّتي تتشعب عنه ... و هكذا
17.أرسلت من قبل
ccv في 13/07/2011 18:19
pendant les élections on voit les sauvages qui se battent pour gagner les voies, vous voyez pourquoi? c est pour encaisser le budget de la commune et laisser les rue comme ici abandonner, C est qui ce ou ces sauvages ici qui ont laissés le peuple souffrir dans les poussières et le rue comme en Afghanistan ? ils sont les recettes des impôts reçu par la commun? Mais sachez bien que ces sauvages aiment bien conduire les belles voitures, avoir des maisons climatisées, et leurs putas prennent des beaux bijoux en or 24 karate.