ناظورسيتي : وردانة | إسماعيل الجراري
واقع مرير وأوضاع مزرية تعاني منها مجموعة من الدواوير التي تقع بتراب الجماعة القروية وردانة التابعة لإقليم الدريوش، بسبب سوء تدبير الشأن المحلي لرئيس الجماعة، التي قضى على رأس مجلسها ما يقارب ثلاثة ولايات إنتخابية، لم يفي بأي وعد من جملة الوعود التي ألقها على عاتقه، أثناء خطابته الودية التي كان يلقيها أيام الحملات الإنتخابية .
هذا ويعاني بالخصوص قاطنوا دوار أسمايو بتراب ذات الجماعة القصية عن مدينة الدريوش بـ 40 كلم، من مشكل رداءة الطريق التي تربط منطقتهم بمركز الجماعة، حيث اشتكى بعض الساكنة من معانات أطفالهم في التنقل إلى المؤسسات التعليمية، خاصة في فصل الشتاء حيث تقطع الطريق المؤدية إلى المركز، بسبب التساقطات المطرية التي تعرفها المنطقة ذات الصبغ الفلاحي .
وخلال معاينة ميدانية وكما توضح الصور الحالة التي ألت إليها هذه الطريق في غياب أي إصلاحات، أو إهتمام من المجلس الجماعي منذ سنوات عديدة، ناهيك عن تدهور الأوضاع الصحية والتعليمية بذا المنطقة، الأمر الذي جعل الساكنة تبدأ في حملة جمع أرقام البطاقات الوطينة قصد تقديم شكاية للمسؤولين الإقليمين عسى أن يتحركوا لفك العزلة عن المنطقة .
ويطالب سكان منطقة أسمايو بالخصوص عامل صاحب الجلالة على الإقليم، بالتدخل العاجل لإصلاح وتوسيع الطريق التي تربط الدوار القاطنين به بمركز الجماعة، على امتداد ثلاثة كيلومترات، والإهتمام بمعاناتهم التي تتفاقم مع حلول كل فصل شتاء .
واقع مرير وأوضاع مزرية تعاني منها مجموعة من الدواوير التي تقع بتراب الجماعة القروية وردانة التابعة لإقليم الدريوش، بسبب سوء تدبير الشأن المحلي لرئيس الجماعة، التي قضى على رأس مجلسها ما يقارب ثلاثة ولايات إنتخابية، لم يفي بأي وعد من جملة الوعود التي ألقها على عاتقه، أثناء خطابته الودية التي كان يلقيها أيام الحملات الإنتخابية .
هذا ويعاني بالخصوص قاطنوا دوار أسمايو بتراب ذات الجماعة القصية عن مدينة الدريوش بـ 40 كلم، من مشكل رداءة الطريق التي تربط منطقتهم بمركز الجماعة، حيث اشتكى بعض الساكنة من معانات أطفالهم في التنقل إلى المؤسسات التعليمية، خاصة في فصل الشتاء حيث تقطع الطريق المؤدية إلى المركز، بسبب التساقطات المطرية التي تعرفها المنطقة ذات الصبغ الفلاحي .
وخلال معاينة ميدانية وكما توضح الصور الحالة التي ألت إليها هذه الطريق في غياب أي إصلاحات، أو إهتمام من المجلس الجماعي منذ سنوات عديدة، ناهيك عن تدهور الأوضاع الصحية والتعليمية بذا المنطقة، الأمر الذي جعل الساكنة تبدأ في حملة جمع أرقام البطاقات الوطينة قصد تقديم شكاية للمسؤولين الإقليمين عسى أن يتحركوا لفك العزلة عن المنطقة .
ويطالب سكان منطقة أسمايو بالخصوص عامل صاحب الجلالة على الإقليم، بالتدخل العاجل لإصلاح وتوسيع الطريق التي تربط الدوار القاطنين به بمركز الجماعة، على امتداد ثلاثة كيلومترات، والإهتمام بمعاناتهم التي تتفاقم مع حلول كل فصل شتاء .