ناظورسيتي ـ مُتابعة:
أدان خوصي باليثون، بصفته رئيسا لمنظمة "برودين" الغير حكومية والمعنية بشؤون الأطفال، إقدام سلطات التواجد الإسباني بمدينة مليلية على رفض طلب لجوء مُقدّم من لدن فتاة ناظورية حامل في شهرها السابع من علاقة غير شرعية جمعتها بلاجئ هنديّ، حيث اعتبر بالثون هذا القرار المُرفق بمُهلة أسبوعين لمغادرة مليلية بمثابة تعريض حياة الفتاة للخطر جراء ما قد يلحق بها من لدن الأسرة وانتقامها، وكذا عقوبات القانون الجنائي المغربي المُجرّم للعلاقات الجنسية خارج مؤسّسات الزواج.
وكانت الفتاة المعنية بقرار الطرد قد قدمت إلى مدينة مليلية من أجل العمل كخادمة لدى إحدى الأُسر، إلاّ أنّ علاقة "حميمية" جمعتها بلاجئ هندي قبل ثلاث سنوات، أفضت مؤخّرا إلى حمل بارز في الشهر السابع، وهو ما عرّض الفتاة لتوعدات أفراد أسرتها بالتصفية زيادة على إقدام الأسرة المُشغّلة إلى طردها دون رحمة.
وتزيد المُعطيات بكون الفتاة و "رفيقها" الهندي قد عملا على العيش قبل شهر بإحدى الأكواخ بمليلية، قبل أن تُقدم على تقديم طلب للسلطات الإدارية من اجل نيل لجوء سياسي يحميها من توعّدات أسرتها ويجعلها تستفيد من القوانين الإسبانية المعمول بها ضمن الثغر المُحتل.
أدان خوصي باليثون، بصفته رئيسا لمنظمة "برودين" الغير حكومية والمعنية بشؤون الأطفال، إقدام سلطات التواجد الإسباني بمدينة مليلية على رفض طلب لجوء مُقدّم من لدن فتاة ناظورية حامل في شهرها السابع من علاقة غير شرعية جمعتها بلاجئ هنديّ، حيث اعتبر بالثون هذا القرار المُرفق بمُهلة أسبوعين لمغادرة مليلية بمثابة تعريض حياة الفتاة للخطر جراء ما قد يلحق بها من لدن الأسرة وانتقامها، وكذا عقوبات القانون الجنائي المغربي المُجرّم للعلاقات الجنسية خارج مؤسّسات الزواج.
وكانت الفتاة المعنية بقرار الطرد قد قدمت إلى مدينة مليلية من أجل العمل كخادمة لدى إحدى الأُسر، إلاّ أنّ علاقة "حميمية" جمعتها بلاجئ هندي قبل ثلاث سنوات، أفضت مؤخّرا إلى حمل بارز في الشهر السابع، وهو ما عرّض الفتاة لتوعدات أفراد أسرتها بالتصفية زيادة على إقدام الأسرة المُشغّلة إلى طردها دون رحمة.
وتزيد المُعطيات بكون الفتاة و "رفيقها" الهندي قد عملا على العيش قبل شهر بإحدى الأكواخ بمليلية، قبل أن تُقدم على تقديم طلب للسلطات الإدارية من اجل نيل لجوء سياسي يحميها من توعّدات أسرتها ويجعلها تستفيد من القوانين الإسبانية المعمول بها ضمن الثغر المُحتل.