ناظورسيتي - متابعة
ناشدت السيدة فريدة دهشور، المتحدرة من الناظور، خلال رسالة عطف موجهة الى جلالة الملك محمد السادس في 14 ماي الماضي، تدخله لحماية زوجها (حميد زهير)، الذي كان يشغل منصب القيادة العليا للقاعدة الجوية العسكرية الأولى بسلا، من ممارسات جنرال بالقوات المسلحة الملكية..
وخلال ذات المراسلة الموجهة الى عاهل البلاد، عبر البريد المضمون، والمكتوبة باللغة الفرنسية.. أسهبت فريدة دشهور في سرد وقائع الممارسات التي طالتها هي وزوجها وأسرتها الصغيرة، انطلاقا من تخريب بيتها بسيدي يحيى الغرب، القريبة من مدينة القنيطرة، ومداهمته "خلسة" من قبل عناصر تابعة للقوات المسلحة الملكية، ومرورا برفض مصالح الدرك الملكي تحرير محضر في الموضوع، ونهاية بتعرض زوجها المنحدر من مكناس لوعكة صحية أرقدته سرير المرض لمدة طويلة، أحالته على التقاعد فيما بعد.
وبمعاناة كبيرة ومريرة، راحت زوجة الضابط السابق في صفحتين تسرد وقائع معاناتها مع تعسف جنرال، سَدَّ كل الأبواب التي يمكن أن يطرقها حميد زهير وزوجته الناظورية، خاصة بالمحكمة العسكرية، معتبرة أن القاضي والفاصل في الأمر هو جلالة الملك محمد السادس، الضامن لحقوق المظلومين والمهضومة حقوقهم.
ولم تدخر فريدة دهشور خلال نفس الرسالة، أي جهد في تبيان أملها بأن تحظى رسالتها باهتمام عاهل البلاد، وتوفير ضمانات آمنة لها وزوجها وأبنائها، المعرضين حسبها لأي خطر، بحكم المعلومات العسكرية المهمة التي يتوفر عليها زوجها، عن مجموعة من رؤوس الجيش، بما فيهم الجنرال موضوع النزاع مع زوجها.
ناشدت السيدة فريدة دهشور، المتحدرة من الناظور، خلال رسالة عطف موجهة الى جلالة الملك محمد السادس في 14 ماي الماضي، تدخله لحماية زوجها (حميد زهير)، الذي كان يشغل منصب القيادة العليا للقاعدة الجوية العسكرية الأولى بسلا، من ممارسات جنرال بالقوات المسلحة الملكية..
وخلال ذات المراسلة الموجهة الى عاهل البلاد، عبر البريد المضمون، والمكتوبة باللغة الفرنسية.. أسهبت فريدة دشهور في سرد وقائع الممارسات التي طالتها هي وزوجها وأسرتها الصغيرة، انطلاقا من تخريب بيتها بسيدي يحيى الغرب، القريبة من مدينة القنيطرة، ومداهمته "خلسة" من قبل عناصر تابعة للقوات المسلحة الملكية، ومرورا برفض مصالح الدرك الملكي تحرير محضر في الموضوع، ونهاية بتعرض زوجها المنحدر من مكناس لوعكة صحية أرقدته سرير المرض لمدة طويلة، أحالته على التقاعد فيما بعد.
وبمعاناة كبيرة ومريرة، راحت زوجة الضابط السابق في صفحتين تسرد وقائع معاناتها مع تعسف جنرال، سَدَّ كل الأبواب التي يمكن أن يطرقها حميد زهير وزوجته الناظورية، خاصة بالمحكمة العسكرية، معتبرة أن القاضي والفاصل في الأمر هو جلالة الملك محمد السادس، الضامن لحقوق المظلومين والمهضومة حقوقهم.
ولم تدخر فريدة دهشور خلال نفس الرسالة، أي جهد في تبيان أملها بأن تحظى رسالتها باهتمام عاهل البلاد، وتوفير ضمانات آمنة لها وزوجها وأبنائها، المعرضين حسبها لأي خطر، بحكم المعلومات العسكرية المهمة التي يتوفر عليها زوجها، عن مجموعة من رؤوس الجيش، بما فيهم الجنرال موضوع النزاع مع زوجها.