ناظورسيتي: حمزة حجلة
عرفت مدينة الناظور، اليوم الأربعاء، تساقطات مطرية متوسطة، بعد غيابها لأسابيع، حاملة معها بشائر الخير التي ينتظرها الكثير من الفلاحين بالمنطقة لإنقاذهم من الجفاف الذي أصبح يهدد بركود فلاحي غير مسبوق هذا الموسم.
وبالرغم من أن التساقطات التي تعرفها المنطقة بين الفينة والأخرى تظل ضعيفة بالنظر إلى حجم الخصاص الذي أصبحت تعانيه الأراضي الفلاحية والفرشة المائية بالإقليم، فإن الكمية التي تهاطلت، اليوم الأربعاء، بإمكانها أن تساهم في تقليص حجم الخسائر التي تسبب فيها الجفاف.
وكانت المديرية العامة للأرصاد الجوية، توقعت أمس الثلاثاء، تسجيل تساقطات ثلجية وزخات أحيانا رعدية معتدلة ستهم اليوم الأربعاء وغد الخميس بعض أقاليم المملكة.
عرفت مدينة الناظور، اليوم الأربعاء، تساقطات مطرية متوسطة، بعد غيابها لأسابيع، حاملة معها بشائر الخير التي ينتظرها الكثير من الفلاحين بالمنطقة لإنقاذهم من الجفاف الذي أصبح يهدد بركود فلاحي غير مسبوق هذا الموسم.
وبالرغم من أن التساقطات التي تعرفها المنطقة بين الفينة والأخرى تظل ضعيفة بالنظر إلى حجم الخصاص الذي أصبحت تعانيه الأراضي الفلاحية والفرشة المائية بالإقليم، فإن الكمية التي تهاطلت، اليوم الأربعاء، بإمكانها أن تساهم في تقليص حجم الخسائر التي تسبب فيها الجفاف.
وكانت المديرية العامة للأرصاد الجوية، توقعت أمس الثلاثاء، تسجيل تساقطات ثلجية وزخات أحيانا رعدية معتدلة ستهم اليوم الأربعاء وغد الخميس بعض أقاليم المملكة.
وقالت المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى اليقظة برتقالي، أن تساقطات ثلجية من 10 إلى 30 سم، ستهم، صباحي الأربعاء والخميس، عمالات وأقاليم ازيلال، بني ملال، تازة، كرسيف وميدلت وتغير.
وأوضح المصدر نفسه، أن زخات أحيانا رعدية معتدلة ما بين 15 و 25 ملم، ستهم مدن القنيطرة والعرائش والرباط وسلا والخميسات وسيدي قاسم وسيدي سليمان.
وكان إقليم الناظور، شهد قبل أسابيع، تساقطات مطرية قوية بمعظم المناطق، مما تسبب في سيول أدت إلى غرق عدد من شوارع المدينة وكذا المناطق المجاورة.
ويعلق الفلاحين بالمنطقة أمالا كبيرة على التساقطات المطرية التي تأخرت شيئا ما، لإنطلاق موسمهم الفلاحي، خصوصا في المجالات الفلاحية الإنتاجية، من بينها الحبوب.
وأوضح المصدر نفسه، أن زخات أحيانا رعدية معتدلة ما بين 15 و 25 ملم، ستهم مدن القنيطرة والعرائش والرباط وسلا والخميسات وسيدي قاسم وسيدي سليمان.
وكان إقليم الناظور، شهد قبل أسابيع، تساقطات مطرية قوية بمعظم المناطق، مما تسبب في سيول أدت إلى غرق عدد من شوارع المدينة وكذا المناطق المجاورة.
ويعلق الفلاحين بالمنطقة أمالا كبيرة على التساقطات المطرية التي تأخرت شيئا ما، لإنطلاق موسمهم الفلاحي، خصوصا في المجالات الفلاحية الإنتاجية، من بينها الحبوب.