ناظورسيتي: متابعة
كشف وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان بأن قسّاً، قد أصيب إثر هجوم نفذ داخل كنيسة في مدينة نيس جنوب فرنسا اليوم الأحد 24 أبريل الجاري، مؤكدا اعتقال الجاني.
ووفي حسابه الرسمي على تويتر قال دارمانان على حسابه: "اعتداء نفذ صباح اليوم داخل كنيسة في نيس، وقس أصيب، ولم يتم التشخيص الحيوي له بعد".
وأعرب ذات الوزير عن تضامنه مع مرتادي وطاقم الكنيسة وشكر الشرطة التي “اعتقلت المنفذ على وجه السرعة".
كشف وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان بأن قسّاً، قد أصيب إثر هجوم نفذ داخل كنيسة في مدينة نيس جنوب فرنسا اليوم الأحد 24 أبريل الجاري، مؤكدا اعتقال الجاني.
ووفي حسابه الرسمي على تويتر قال دارمانان على حسابه: "اعتداء نفذ صباح اليوم داخل كنيسة في نيس، وقس أصيب، ولم يتم التشخيص الحيوي له بعد".
وأعرب ذات الوزير عن تضامنه مع مرتادي وطاقم الكنيسة وشكر الشرطة التي “اعتقلت المنفذ على وجه السرعة".
ونقلت قناة BFMTV عن مصدر أمني، فقد تم تأكيد أن القس أصيب طعنا بسكين خلال أداء القداس، وأشار المصدر إلى أن القس تعرض لإصابات في الساق والصدر.
وكشف نفس المصدر، بأن المنفذ المعتقل فرنسي في يبلغ من العمر 31 عاما وهو من أبناء بلدية فريجوس، مشيرا إلى أن هذا الشخص يعاني من الاضطراب ثنائي القطب، ولا تعطي الشرطة في هذه المرحلة من التحقيق الأولوية لفرضية الإرهاب.
يشار إلى أن مدرّسا للتاريخ والجغرافيا كان قد سقط ضحية جريمة مروعة، قبل سنتين، قرب مدرسة تقع في "كونفلان سان أونورين" في إيفلين، ضواحي باريس، بعد عرضه في إطار دروس التربية المدنية والأخلاقية حول حرية التعبير، صورا تُظهر نبي الإسلام على تلاميذه، إذ أجهزت الشرطة على مرتكب الجريمة، وهو لاجئ شيشاني يبلغ من العمر 18 سنة.
وقد خلّف الهجوم السابق، الذي وصفه الرئيس إيمانويل ماكرون حينها بأنه “هجوم إرهابي إسلامي”، حالة من الفزع والذعر في فرنسا، إذ نظمت مسيرات أمس الأحد في عدة مدن، إحياء لذكرى الأستاذ الذي تم "قطع رأسه" بطريقة وحشية. ومن جانبها، فتحت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب تحقيقا أسفر حتى الآن عن اعتقال 11 شخصا، تم احتجازهم جميعا لدى الشرطة. وفي هذا الإطار، كان علي محيي الدين القرة داغي، الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، قد شكّك في التفاصيل التي أعلنتها فرنسا بشأن مقتل معلم التاريخ الفرنسي بعد عرضه على تلاميذه رسوما كاريكاتيرية مسيئة إلى النبي محمد (ص).
وكشف نفس المصدر، بأن المنفذ المعتقل فرنسي في يبلغ من العمر 31 عاما وهو من أبناء بلدية فريجوس، مشيرا إلى أن هذا الشخص يعاني من الاضطراب ثنائي القطب، ولا تعطي الشرطة في هذه المرحلة من التحقيق الأولوية لفرضية الإرهاب.
يشار إلى أن مدرّسا للتاريخ والجغرافيا كان قد سقط ضحية جريمة مروعة، قبل سنتين، قرب مدرسة تقع في "كونفلان سان أونورين" في إيفلين، ضواحي باريس، بعد عرضه في إطار دروس التربية المدنية والأخلاقية حول حرية التعبير، صورا تُظهر نبي الإسلام على تلاميذه، إذ أجهزت الشرطة على مرتكب الجريمة، وهو لاجئ شيشاني يبلغ من العمر 18 سنة.
وقد خلّف الهجوم السابق، الذي وصفه الرئيس إيمانويل ماكرون حينها بأنه “هجوم إرهابي إسلامي”، حالة من الفزع والذعر في فرنسا، إذ نظمت مسيرات أمس الأحد في عدة مدن، إحياء لذكرى الأستاذ الذي تم "قطع رأسه" بطريقة وحشية. ومن جانبها، فتحت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب تحقيقا أسفر حتى الآن عن اعتقال 11 شخصا، تم احتجازهم جميعا لدى الشرطة. وفي هذا الإطار، كان علي محيي الدين القرة داغي، الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، قد شكّك في التفاصيل التي أعلنتها فرنسا بشأن مقتل معلم التاريخ الفرنسي بعد عرضه على تلاميذه رسوما كاريكاتيرية مسيئة إلى النبي محمد (ص).
#Nice A 70-year-old has been beheaded inside #NotreDame cathedral #France pic.twitter.com/eCx4rptBvz
— nonouzi (@Gerrrty) October 29, 2020
#France: “A woman has reportedly been beheaded inside the #NotreDame church in #Nice
— nonouzi (@Gerrrty) October 29, 2020
pic.twitter.com/JoBM5ZVDfG