ناظورسيتي: جابر الزكاني - محمد العبوسي
انتصر صاحب قمة الترتيب فريق هلال الناظور لكرة القدم على ضيفه النادي القصري بهدف لا رد له، في المباراة التي لعباها أمس السبت 15ابريل الجاري، على أرضية ملعب البلدي بمدينة الناظور ، برسم منافسات الدورة 26 من بطولة القسم التاني هواة شطر الشمال الشرقي.
هدف الهلال الوحيد كسب به 3 نقط ثمينة في مباراة السبت، كان من توقيع متوسط الميدان المتألق أيوب زاهر.
وبفوزه الثمين هذا، يظل الهلال محتفظا بالصدارة بـ 58 نقطة، ينأى عن مطارده الذي يليه، الوصيف نهضة زايو ب 55 نقطة واتحاد بنطيب ثالثا ب 51 نقطة .
انتصر صاحب قمة الترتيب فريق هلال الناظور لكرة القدم على ضيفه النادي القصري بهدف لا رد له، في المباراة التي لعباها أمس السبت 15ابريل الجاري، على أرضية ملعب البلدي بمدينة الناظور ، برسم منافسات الدورة 26 من بطولة القسم التاني هواة شطر الشمال الشرقي.
هدف الهلال الوحيد كسب به 3 نقط ثمينة في مباراة السبت، كان من توقيع متوسط الميدان المتألق أيوب زاهر.
وبفوزه الثمين هذا، يظل الهلال محتفظا بالصدارة بـ 58 نقطة، ينأى عن مطارده الذي يليه، الوصيف نهضة زايو ب 55 نقطة واتحاد بنطيب ثالثا ب 51 نقطة .
وكان يتمنى لاعبو الهلال الرياضي الناظوري لكرة القدم أن "يكونوا في يومهم" في المقابلة التي ستجمعهم ضد فريق النادي القصري، في إشارة لأهمية المقابلة المقبلة على غرار ما بعدها.
ويوشك هلال الناظور لكرة القدم أن يلامس الأفق مجددا في اتجاه قسم الهواة، وقد اعتلى القمة بعد القرارات التأديبية الأخيرة.
المباراة ضمن 6 باقيات لضمان الصعود بحول الله، إذ يحاول الهلاليون الإرتقاء بكرة القدم الناظورية إلى قسم أسمى بمجهودات حثيثة.
وقال المعد البدني للفريق، أن كل الهلاليين بمن فيهم مكتب النادي والطاقم الفني والمشجعين مجندون لتأهيل فريقهم للقسم الوطني الأول هواة، وكل بدوره على قدم وساق يجتهد
يحتاج الهلاليون حاليا، إلى تحاوز خمس مباريات "سد" متتابعة وهو التحدي الأقوى هذا العام، وذلك من أجل ضمان الحفاظ على الصدارة والتأهل بعدها.
هلال الناظور.. الذي كان لاسمه صيت مدوٍّ في عالم كرة القدم المغربية خلال حقبة الثمانينات وبداية التسعينات من القرن الماضي، فيما استطاع أن يرسم لنفسه طريقا نحو الشهرة الوطنية من خلال الإنجازات والحضور القوي الذي كان يوقع عليه كل موسم في البطولة الوطنية وكؤؤس العرش.
وكان ذلك آخر وميض للفريق في السدة الكروية المغربية، ماضٍ لا تزال الساكنة تعيش أسيرة لذكرياته، آملة في عودتها.. فهل سيحدث ذلك مجددا؟.
ويوشك هلال الناظور لكرة القدم أن يلامس الأفق مجددا في اتجاه قسم الهواة، وقد اعتلى القمة بعد القرارات التأديبية الأخيرة.
المباراة ضمن 6 باقيات لضمان الصعود بحول الله، إذ يحاول الهلاليون الإرتقاء بكرة القدم الناظورية إلى قسم أسمى بمجهودات حثيثة.
وقال المعد البدني للفريق، أن كل الهلاليين بمن فيهم مكتب النادي والطاقم الفني والمشجعين مجندون لتأهيل فريقهم للقسم الوطني الأول هواة، وكل بدوره على قدم وساق يجتهد
يحتاج الهلاليون حاليا، إلى تحاوز خمس مباريات "سد" متتابعة وهو التحدي الأقوى هذا العام، وذلك من أجل ضمان الحفاظ على الصدارة والتأهل بعدها.
هلال الناظور.. الذي كان لاسمه صيت مدوٍّ في عالم كرة القدم المغربية خلال حقبة الثمانينات وبداية التسعينات من القرن الماضي، فيما استطاع أن يرسم لنفسه طريقا نحو الشهرة الوطنية من خلال الإنجازات والحضور القوي الذي كان يوقع عليه كل موسم في البطولة الوطنية وكؤؤس العرش.
وكان ذلك آخر وميض للفريق في السدة الكروية المغربية، ماضٍ لا تزال الساكنة تعيش أسيرة لذكرياته، آملة في عودتها.. فهل سيحدث ذلك مجددا؟.