على مدى أسبوع كامل تقريبا شارك شباب شبيبة الهلال الأحمر المغربي بمدينة الناظور في دورة تكوينية بالمركز الوطني لتكوين الأطر للهلال الأحمر بالمهدية ما بين 25 و30 ماي 2011 ضمن الفريق الوطني لمبادرة YABC"الشباب كوسطاء لتغيير السلوك " تحت شعار: "لنعيش إنسانيتنا..علمنا..عملنا" وهي حملة التوعية في شمال إفريقيا، هي دعوة للجميع، ولكل من القطاع العام والخاص، تهدف إلى تقديم المساعدة في صورة خدمات إنسانية بسيطة تتصف بالاحترام للجميع، وتعزز ثقافة "العيش معا بشكل أفضل". الحملة الاقليمية "لنعيش إنسانيتنا عالمنا عملنا" التي أطلقت في شمال إفريقيا في ديسمبر 2009، وهي المنصة الديناميكية، التي تستخدم مبادئ حركة الصليب الأحمر والهلال الأحمر(الإنسانية وعدم التحيز، والعمل التطوعي، إلخ..) والقيم الإنسانية (التنوع وعدم التمييز والتسامح وعدم ممارسة العنف، إلخ..) وتسعى هذه الحملة إلى التغيير في الإدراك الحسي والعقليات والسلوكيات لدعم الفئات المستضعفة، بما في ذلك المهاجرين.
الشباب والمتطوعين بالهلال الأحمر، بصفتهم "أدوات لتغيير السلوك، هم قادة تلك الحملة التي تستهدف جمهورا عريضا(المجتمع المدني، السلطات، ووسائل الإعلام) في شمال إفريقيا.
وتشمل أهداف الحملة الآتي:
خلق ديناميكية لتغيير العقليات والسلوكيات تجاه المهاجرين.
وضع الهلال الأحمر كلاعب رئيسي في تعزيز ثقافة التضامن لخدمة التماسك الاجتماعي.
إعطاء الشباب والمتطوعين دور قيادي في "مبادرة الشباب كأداة لتغيير السلوك" من حيث التحفيز للعمل والتشغيل.
والهدف النهائي هو تجديد ثقافة متكاملة للتضامن والكرم وحسن الضيافة وتكون مقبولة من الجميع.
الشباب والمتطوعين بالهلال الأحمر، بصفتهم "أدوات لتغيير السلوك، هم قادة تلك الحملة التي تستهدف جمهورا عريضا(المجتمع المدني، السلطات، ووسائل الإعلام) في شمال إفريقيا.
وتشمل أهداف الحملة الآتي:
خلق ديناميكية لتغيير العقليات والسلوكيات تجاه المهاجرين.
وضع الهلال الأحمر كلاعب رئيسي في تعزيز ثقافة التضامن لخدمة التماسك الاجتماعي.
إعطاء الشباب والمتطوعين دور قيادي في "مبادرة الشباب كأداة لتغيير السلوك" من حيث التحفيز للعمل والتشغيل.
والهدف النهائي هو تجديد ثقافة متكاملة للتضامن والكرم وحسن الضيافة وتكون مقبولة من الجميع.