عزيز الكبداني
انهال عشية اليوم الخميس 7 يناير 2010 حوالي الساعة الرابعة والنصف ثلاث شبان بالضرب والرفس المبرح مصحوبا بعدوانية، بمحطة الحافلات بالناظور، على سائق طاكسي بعدما أقدم هذا الأخير بقطع الطريق واجتياز حواجز خاصة بالشركة المكلفة بإعادة هيكلة مجاري المياه العادمة بالناظور بعين المكان
سائق الطاكسي، كسرت رجله اليسرى وأصيب بجروح في وجه وفمه بسبب اللكمات العشوائية التي وجهة له من كبل الشبان صرح دخل في مناوشات مع حارس الأشغال التابعة لتلك الشركة بالمحطة بسبب اجتيازه للحواجز الى إلى تدخل الشبان الذين تبين أنهم أبناء ذلك الحارس
وفي موقف غريب وقف المواطنون يتفرجون على الشجار والشبان يرفسون في الضحية بدون تدخل لإنقاذه من موت محقق، فيما لم تتدخل الشرطة حتى فر الأضناء الى وجهة مجهولة إذ قامت باقتياد الحارس الى سيارة الأمن الوطني للتحقيق في أمر الشجار
وقد ضل الضحية مذعورا بسبب الضرب الذي أشبعوا إياه بسبب مناوشة صغير ستؤدي فيه الى المستشفة الحسني بالناظور، بينما ضل لساعات طويلة وهر ينتظر دوره لإيصال الركاب الى بلدية زايوا بحثا عن القوت اليومي
وجدير بالذكر أن الجماهير التي حجت الى مكان الشجار أكتفت كما العادة بالاستنكار الشديد للحالة الخطرة التي وصل إليها الشارع الناظوري من انتشار للجرائم والسرقة في واضحة النهار، وكذلك ظهور العديد من الوجوه الغريبة على المدينة تتجول في المحطة الطرقية للناظور معظمها تملك رغبة مسبقة للشجار وممارسة العنف مع المارة وبدون سبب في ضل غياب إستراتيجية وخطط أمنية واضحة لمحاربة مثل هذا الظواهر
انهال عشية اليوم الخميس 7 يناير 2010 حوالي الساعة الرابعة والنصف ثلاث شبان بالضرب والرفس المبرح مصحوبا بعدوانية، بمحطة الحافلات بالناظور، على سائق طاكسي بعدما أقدم هذا الأخير بقطع الطريق واجتياز حواجز خاصة بالشركة المكلفة بإعادة هيكلة مجاري المياه العادمة بالناظور بعين المكان
سائق الطاكسي، كسرت رجله اليسرى وأصيب بجروح في وجه وفمه بسبب اللكمات العشوائية التي وجهة له من كبل الشبان صرح دخل في مناوشات مع حارس الأشغال التابعة لتلك الشركة بالمحطة بسبب اجتيازه للحواجز الى إلى تدخل الشبان الذين تبين أنهم أبناء ذلك الحارس
وفي موقف غريب وقف المواطنون يتفرجون على الشجار والشبان يرفسون في الضحية بدون تدخل لإنقاذه من موت محقق، فيما لم تتدخل الشرطة حتى فر الأضناء الى وجهة مجهولة إذ قامت باقتياد الحارس الى سيارة الأمن الوطني للتحقيق في أمر الشجار
وقد ضل الضحية مذعورا بسبب الضرب الذي أشبعوا إياه بسبب مناوشة صغير ستؤدي فيه الى المستشفة الحسني بالناظور، بينما ضل لساعات طويلة وهر ينتظر دوره لإيصال الركاب الى بلدية زايوا بحثا عن القوت اليومي
وجدير بالذكر أن الجماهير التي حجت الى مكان الشجار أكتفت كما العادة بالاستنكار الشديد للحالة الخطرة التي وصل إليها الشارع الناظوري من انتشار للجرائم والسرقة في واضحة النهار، وكذلك ظهور العديد من الوجوه الغريبة على المدينة تتجول في المحطة الطرقية للناظور معظمها تملك رغبة مسبقة للشجار وممارسة العنف مع المارة وبدون سبب في ضل غياب إستراتيجية وخطط أمنية واضحة لمحاربة مثل هذا الظواهر