ناظورسيتي: متابعة
أعلنت الشركة الفرنسية للأسمنت لافارج، اليوم الثلاثاء ثامن عشر أكتوبر الجاري، أنها اعترفت بالذنب في تهمة التآمر لتقديم دعم مادي إلى مجموعات إرهابية منها تنظيم داعش ما بين غشت من العام 2013 إلى أكتوبر 2014.
وذكرت شركة لافارج، التي استحوذت عليها مجموعة “هولسيم” السويسرية، في العام 2015، أنها ستسدّد غرامة 778 مليون دولار، لفائدة وزارة العدل الأميركية لمساعدتها تنظيم داعش إضافة إلى جبهة النصرة خلال الحرب في سوريا.
ووفقا لوثائق المحكمة في الولايات المتحدة، خططت شركة لافارج الفرنسية والشركة الفرعية لها في سوريا “LCS” ودفعت الشركة أموالا هامة للجماعتين الإرهابيتين مقابل حصولها على إذن لتشغيل مصنع للأسمنت في سوريا من 2013 إلى 2014.
أعلنت الشركة الفرنسية للأسمنت لافارج، اليوم الثلاثاء ثامن عشر أكتوبر الجاري، أنها اعترفت بالذنب في تهمة التآمر لتقديم دعم مادي إلى مجموعات إرهابية منها تنظيم داعش ما بين غشت من العام 2013 إلى أكتوبر 2014.
وذكرت شركة لافارج، التي استحوذت عليها مجموعة “هولسيم” السويسرية، في العام 2015، أنها ستسدّد غرامة 778 مليون دولار، لفائدة وزارة العدل الأميركية لمساعدتها تنظيم داعش إضافة إلى جبهة النصرة خلال الحرب في سوريا.
ووفقا لوثائق المحكمة في الولايات المتحدة، خططت شركة لافارج الفرنسية والشركة الفرعية لها في سوريا “LCS” ودفعت الشركة أموالا هامة للجماعتين الإرهابيتين مقابل حصولها على إذن لتشغيل مصنع للأسمنت في سوريا من 2013 إلى 2014.
وأعلنت وزارة العدل الأميركية، في بيان لها، إن هذا الاتفاق شركتها الفرعية في سوريا “LCS” من الحصول على ما يقارب 70.3 مليون دولار من العائدات.
واعترفت شركة صناعة الأسمنت سابقا، بعد تحقيق داخلي، بأن الفرع التابع لها في سوريا، دفعت أموالاً لبعض الجماعات لتساعد في حماية العاملين بالمصنع. غير أنها نفت الاتهامات بأنها تواطأت في جرائم ضد الإنسانية.
وفي العام 2017، اتهمت منظمات حقوقية في فرنسا "لافارج" بدفع 13 مليون أورو أي 12.79 مليون دولار لجماعات مسلحة، منها تنظيم "داعش"، لمواصلة العمل في سوريا بين عامي 2011 و2015.
هذا ويُشتبه في أن المجموعة المذكورة، باعت كميات من الإسمنت من مصنعها في سوريا لتنظيم "داعش"، ودفعت لوسطاء من أجل تزويدها بالمواد الخام من فصائل متطرفة.
وأوقف التداول مؤقتاً بأسهم مجموعة "هولسيم"، الشركة الأم السويسرية للافارج، في البورصة السويسرية، اليوم الثلاثاء، بعد صدور المعلومات الأولية حول الاتفاق مع وزارة العدل الأميركية.
واعترفت شركة صناعة الأسمنت سابقا، بعد تحقيق داخلي، بأن الفرع التابع لها في سوريا، دفعت أموالاً لبعض الجماعات لتساعد في حماية العاملين بالمصنع. غير أنها نفت الاتهامات بأنها تواطأت في جرائم ضد الإنسانية.
وفي العام 2017، اتهمت منظمات حقوقية في فرنسا "لافارج" بدفع 13 مليون أورو أي 12.79 مليون دولار لجماعات مسلحة، منها تنظيم "داعش"، لمواصلة العمل في سوريا بين عامي 2011 و2015.
هذا ويُشتبه في أن المجموعة المذكورة، باعت كميات من الإسمنت من مصنعها في سوريا لتنظيم "داعش"، ودفعت لوسطاء من أجل تزويدها بالمواد الخام من فصائل متطرفة.
وأوقف التداول مؤقتاً بأسهم مجموعة "هولسيم"، الشركة الأم السويسرية للافارج، في البورصة السويسرية، اليوم الثلاثاء، بعد صدور المعلومات الأولية حول الاتفاق مع وزارة العدل الأميركية.