شغيلة البنك الشعبي تنتفض في وجه رئيس الإدارة الجماعية بوجدة وتهدد بمزيد من التصعيد
ناظورسيتي: متابعة
شارك المكتب النقابي لاطر ومستخدمي البنك الشعبي الجهوي للناظور والحسيمة، مسنودا من الإتحاد الإقليمي لنقابات الناظور بقوة، في الوقفة الاحتجاجية التي دعت إليها النقابة الوطنية للقرض الشعبي للمغرب والاتحاد المحلي لنقابات وجدة، أمام مقر البنك الشعبي الجهوي لوجدة بركان، دعما ومؤازرة لتنظيم الاتحاد في ذات المؤسسة.
الوقفة التي شاركت فيها كل المكاتب الجهوية للبنوك الشعبية عبر ربوع المملكة، وكذا أكثر من 390 مناضلا ومناضلة من مختلف قطاعات الإتحاد المغربي للشغل بشرق المملكة، عرفت نجاحا كبيرا.
هذا وتجدر الاشارة، أن الوقفة نظمت كشكل احتجاجي ميداني، بعد استنفاذ كل الطرق والمساعي الاخرى، وجاءت تنديدا بتدهور المناخ الاجتماعي العام بالمؤسسة الجهوية، وكذا التدبير الغير السليم للعلاقة مع الشركاء الاجتماعيين، وعدم احترام القانون وعدم التعاطي الجدي مع مكونات الملف المطلبي للنقابة...كما جاءت به البيانات الصادرة عن النقابة.
ويخوض الإتحاد المغربي للشغل بمؤسسة القرض الشعبي للمغرب، نضالا قويا من أجل إعادة إثبات وجوده وعودته إلى هاته المؤسسة العريقة، بعد أن تأسست فيها اول نقابة، أواخر الستينات.
شارك المكتب النقابي لاطر ومستخدمي البنك الشعبي الجهوي للناظور والحسيمة، مسنودا من الإتحاد الإقليمي لنقابات الناظور بقوة، في الوقفة الاحتجاجية التي دعت إليها النقابة الوطنية للقرض الشعبي للمغرب والاتحاد المحلي لنقابات وجدة، أمام مقر البنك الشعبي الجهوي لوجدة بركان، دعما ومؤازرة لتنظيم الاتحاد في ذات المؤسسة.
الوقفة التي شاركت فيها كل المكاتب الجهوية للبنوك الشعبية عبر ربوع المملكة، وكذا أكثر من 390 مناضلا ومناضلة من مختلف قطاعات الإتحاد المغربي للشغل بشرق المملكة، عرفت نجاحا كبيرا.
هذا وتجدر الاشارة، أن الوقفة نظمت كشكل احتجاجي ميداني، بعد استنفاذ كل الطرق والمساعي الاخرى، وجاءت تنديدا بتدهور المناخ الاجتماعي العام بالمؤسسة الجهوية، وكذا التدبير الغير السليم للعلاقة مع الشركاء الاجتماعيين، وعدم احترام القانون وعدم التعاطي الجدي مع مكونات الملف المطلبي للنقابة...كما جاءت به البيانات الصادرة عن النقابة.
ويخوض الإتحاد المغربي للشغل بمؤسسة القرض الشعبي للمغرب، نضالا قويا من أجل إعادة إثبات وجوده وعودته إلى هاته المؤسسة العريقة، بعد أن تأسست فيها اول نقابة، أواخر الستينات.
