تحرير وتصوير : محمد العزوزي
شهدت القاعة المغطات للرياضات بالناظور مؤخرا مجموعة من الإصلاحات ، همت العديد من المرافق الداخلية ،وقد أشرفت إدارة القاعة على صباغة مستودعات الملابس الخاصة بالفريق المحلي والفريق الزائر ،والجدران الداخلية بجنبات مدرجات القاعة إضافة إلى المرافق الصحية ومرافق أخرى .
ومن جانب آخر تم قبل أسبوعين تجهيز القاعة ذاتها ، بسبورة إلكترونية تتوفر على أحدث التقنيات ، تناهز قيمتها المادية 18 مليون سنتيم ، تندرج ضمن إطار دعم وزارة الشباب والرياضة ، حيث أضحى الجمهور يتابع مباريات كرة السلة بتفاصيل أدق بفضل السبورة الإلكترونية الجديدة .
وتعتبر القاعة المغطات للرياضات بالناظور من بين المكاسب الهامة التي أشرف الرياضي الأول الملك محمد السادس على تدشينتها خلال إحدى زياراته للإقليم ، في الوقت الذي كانت فيه معانات فريق إثري الريف الناظوري لكرة السلة كبيرة مع واقع البنيات التحتية في ظل إنعدام القاعة المغطات آنذاك إلى جانب فريق هلال الناظور لكرة اليد وفريق إثري الريف لكرة القدم المصغرة ، وسهلت القاعة المغطات أيضا المؤمورية لمجموعة من أندية فنون الحرب حيث تستظيف مجموعة من التظاهرات الوطنية بهذه الأخيرة .
وقد بات على الجميع تحمل مسؤولية الحفاظ على المكسب الرياضي بالمدينة ، من إدارة القاعة و جمهور وممارسين ، وفقا لقيم الروح الرياضة السمحة ، وثقافة تشجيع عالية
شهدت القاعة المغطات للرياضات بالناظور مؤخرا مجموعة من الإصلاحات ، همت العديد من المرافق الداخلية ،وقد أشرفت إدارة القاعة على صباغة مستودعات الملابس الخاصة بالفريق المحلي والفريق الزائر ،والجدران الداخلية بجنبات مدرجات القاعة إضافة إلى المرافق الصحية ومرافق أخرى .
ومن جانب آخر تم قبل أسبوعين تجهيز القاعة ذاتها ، بسبورة إلكترونية تتوفر على أحدث التقنيات ، تناهز قيمتها المادية 18 مليون سنتيم ، تندرج ضمن إطار دعم وزارة الشباب والرياضة ، حيث أضحى الجمهور يتابع مباريات كرة السلة بتفاصيل أدق بفضل السبورة الإلكترونية الجديدة .
وتعتبر القاعة المغطات للرياضات بالناظور من بين المكاسب الهامة التي أشرف الرياضي الأول الملك محمد السادس على تدشينتها خلال إحدى زياراته للإقليم ، في الوقت الذي كانت فيه معانات فريق إثري الريف الناظوري لكرة السلة كبيرة مع واقع البنيات التحتية في ظل إنعدام القاعة المغطات آنذاك إلى جانب فريق هلال الناظور لكرة اليد وفريق إثري الريف لكرة القدم المصغرة ، وسهلت القاعة المغطات أيضا المؤمورية لمجموعة من أندية فنون الحرب حيث تستظيف مجموعة من التظاهرات الوطنية بهذه الأخيرة .
وقد بات على الجميع تحمل مسؤولية الحفاظ على المكسب الرياضي بالمدينة ، من إدارة القاعة و جمهور وممارسين ، وفقا لقيم الروح الرياضة السمحة ، وثقافة تشجيع عالية