و.م.ع.أ:
قررت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم إسناد مهمة الإشراف على تدريب المنتخب الوطني المغربي للكبار، في ما يخص المباريات الثلاث القادمة في إطار منافسات التأهل لكأس العالم 2010، إلى فريق عمل يتكون من حسن مومن ناخب مسؤول عام، والحسين عموتة، وعبد الغني بناصيري وجمال السلامي.
وذكر بلاغ للجامعة توصلت وكالة المغرب العربي للأنباء اليوم الاثنين بنسخة منه، أن مهمة فريق العمل المحدودة في الزمن، تكمن في بذل جميع ما في وسعه للدفاع إلى أقصى الحدود عن حظوظ المنتخب المغربي في التأهل، خلال المراحل الأخيرة من الإقصائيات المؤهلة لكأسي العالم وإفريقيا 2010، ودون أن يؤاخذ على نتيجة هذه المباريات.
وأوضح البلاغ أنه أخذا بعين الاعتبار مجموع النقط التي حصل عليها المنتخب الوطني (نقطتان من أصل النقاط التسع الممكنة) والبرنامج المقبل للمباريات الإقصائية (ثلاث مباريات متبقية منها مبارتان خارج الوطن)، تعتبر الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أنه أصبح اليوم من اللازم الفصل بين التحديات التي تطرحها المباريات الثلاث القادمة والتحديات الأخرى الأكثر إلحاحا، ذات الطابع الهيكلي والمرتبطة بالإصلاح الجذري لهياكل تدبير الفرق الوطنية من جميع الفئات.
وأضاف البلاغ أنه من هذا المنظور، ستقوم الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بالإعلان رسميا عن مضمون مخطط عام لإعادة هيكلة الإدارة التقنية والفرق الوطنية، موضحا أن هذا المخطط سيرتكز بصفة خاصة على إعادة بناء المنتخبات الوطنية للفئات الصغرى ونظام المباريات، وتجديد التقنيين القائمين على الفرق الوطنية، وأيضا وضع سياسة حقيقية لتكوين الأطر واللاعب
قررت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم إسناد مهمة الإشراف على تدريب المنتخب الوطني المغربي للكبار، في ما يخص المباريات الثلاث القادمة في إطار منافسات التأهل لكأس العالم 2010، إلى فريق عمل يتكون من حسن مومن ناخب مسؤول عام، والحسين عموتة، وعبد الغني بناصيري وجمال السلامي.
وذكر بلاغ للجامعة توصلت وكالة المغرب العربي للأنباء اليوم الاثنين بنسخة منه، أن مهمة فريق العمل المحدودة في الزمن، تكمن في بذل جميع ما في وسعه للدفاع إلى أقصى الحدود عن حظوظ المنتخب المغربي في التأهل، خلال المراحل الأخيرة من الإقصائيات المؤهلة لكأسي العالم وإفريقيا 2010، ودون أن يؤاخذ على نتيجة هذه المباريات.
وأوضح البلاغ أنه أخذا بعين الاعتبار مجموع النقط التي حصل عليها المنتخب الوطني (نقطتان من أصل النقاط التسع الممكنة) والبرنامج المقبل للمباريات الإقصائية (ثلاث مباريات متبقية منها مبارتان خارج الوطن)، تعتبر الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أنه أصبح اليوم من اللازم الفصل بين التحديات التي تطرحها المباريات الثلاث القادمة والتحديات الأخرى الأكثر إلحاحا، ذات الطابع الهيكلي والمرتبطة بالإصلاح الجذري لهياكل تدبير الفرق الوطنية من جميع الفئات.
وأضاف البلاغ أنه من هذا المنظور، ستقوم الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بالإعلان رسميا عن مضمون مخطط عام لإعادة هيكلة الإدارة التقنية والفرق الوطنية، موضحا أن هذا المخطط سيرتكز بصفة خاصة على إعادة بناء المنتخبات الوطنية للفئات الصغرى ونظام المباريات، وتجديد التقنيين القائمين على الفرق الوطنية، وأيضا وضع سياسة حقيقية لتكوين الأطر واللاعب