متابعة
اسمها أوليفيا حنا، مصرية مقيمة في أميركا، وتعمل طبيبة أسنان، وأثارت قصتها تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي.
الطبيبة المصرية احتفلت بطلاقها ونشرت فيديوهات وصورا لها وهي تحتفل بالطلاق مع صديقاتها وأصدقائها، مرتدية فستان زفاف أبيض.
وقالت الطبيبة المصرية على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، إنها احتفلت يوم السبت الماضي 10 مارس بيوم انتصارها، مضيفة أنها حصلت على حريتهاً يوم أن “هزمت كل من حاول كسرها وتحطيمها”.
وفق ما تقول الطبيبة المصرية فإنها عانت كثيرا من سوء معاملة زوجها الذي لم يرحم مرضها وادعى جنونها حتى يلقي بها في مستشفى الأمراض العقلية ويمنعها من حضور مقابلة مكتب الهجرة حتى يستطيع الحصول على الجنسية الأميركية دون تدخل منها.
وقالت لقد حول فرحي إلى حزن تكسوه أصوات النواح والعويل من جانب والدها ووالدتها، فقد انهاروا حين وجدوا ابنتهم الوحيدة الطبيبة سيدة الأعمال ملقاة في المستشفى.
وأضافت: لم أشعر بالفرحة مثل أي عروس ترتدي فستان الزفاف فكان هذا أسوأ يوم في حياتي، والآن سأجعله أسعد يوم في حياتي، سأرتدي فستان زفاف أبيض، وسأذهب لأضيء الشموع، شموع فرحي، فهي بداية لحياتي الجديدة.
وذكرت أن المشاركين في حفل الطلاق حضروا بالزغاريد، وقدم لها الجميع التهنئة.
وأضافت أوليفيا: “الاستقبال بالزغاريد مش طبيعي والناس كلها هنأتني على الطلاق”.
وتابعت: “أنا فعلا أشعر بالسعادة لأني اتحرمت أفرح وأكون عروسة، ويوم فرحي تحول لحزن وبكاء، ولبست فستان فرح بسيط”.
وكتبت أوليفيا عبر صفحتها الشخصية أن طلاقها بمثابة نصر وبداية حياة جديدة، قائلة: “ليلة من ليالي العمر ليلة احتفالي بالحرية بالنصر بالاستعداد لحياة جديدة، ليلة احتفالي بالطلاق وقد استطعت أن أتحدى ثقافات شرقية كادت تدمر المرأة فنظرة المجتمع العربي للمرأة المطلقة جعلها تكتم أنفاسها وتقتل بداخلها فرحتها بالحرية من عبودية زواج فاشل.
اسمها أوليفيا حنا، مصرية مقيمة في أميركا، وتعمل طبيبة أسنان، وأثارت قصتها تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي.
الطبيبة المصرية احتفلت بطلاقها ونشرت فيديوهات وصورا لها وهي تحتفل بالطلاق مع صديقاتها وأصدقائها، مرتدية فستان زفاف أبيض.
وقالت الطبيبة المصرية على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، إنها احتفلت يوم السبت الماضي 10 مارس بيوم انتصارها، مضيفة أنها حصلت على حريتهاً يوم أن “هزمت كل من حاول كسرها وتحطيمها”.
وفق ما تقول الطبيبة المصرية فإنها عانت كثيرا من سوء معاملة زوجها الذي لم يرحم مرضها وادعى جنونها حتى يلقي بها في مستشفى الأمراض العقلية ويمنعها من حضور مقابلة مكتب الهجرة حتى يستطيع الحصول على الجنسية الأميركية دون تدخل منها.
وقالت لقد حول فرحي إلى حزن تكسوه أصوات النواح والعويل من جانب والدها ووالدتها، فقد انهاروا حين وجدوا ابنتهم الوحيدة الطبيبة سيدة الأعمال ملقاة في المستشفى.
وأضافت: لم أشعر بالفرحة مثل أي عروس ترتدي فستان الزفاف فكان هذا أسوأ يوم في حياتي، والآن سأجعله أسعد يوم في حياتي، سأرتدي فستان زفاف أبيض، وسأذهب لأضيء الشموع، شموع فرحي، فهي بداية لحياتي الجديدة.
وذكرت أن المشاركين في حفل الطلاق حضروا بالزغاريد، وقدم لها الجميع التهنئة.
وأضافت أوليفيا: “الاستقبال بالزغاريد مش طبيعي والناس كلها هنأتني على الطلاق”.
وتابعت: “أنا فعلا أشعر بالسعادة لأني اتحرمت أفرح وأكون عروسة، ويوم فرحي تحول لحزن وبكاء، ولبست فستان فرح بسيط”.
وكتبت أوليفيا عبر صفحتها الشخصية أن طلاقها بمثابة نصر وبداية حياة جديدة، قائلة: “ليلة من ليالي العمر ليلة احتفالي بالحرية بالنصر بالاستعداد لحياة جديدة، ليلة احتفالي بالطلاق وقد استطعت أن أتحدى ثقافات شرقية كادت تدمر المرأة فنظرة المجتمع العربي للمرأة المطلقة جعلها تكتم أنفاسها وتقتل بداخلها فرحتها بالحرية من عبودية زواج فاشل.