حميد الزاوكي
يشتكي سكان الدواوير الموجودة على طول الطريق الرابط بين زايو ورأس الماء من صعوبة التنقل، حيث أصبح هذا الطريق الكثير المنعرجات مهمشا منذ سنين مضت(ما بعد الاستقلال سنة 1957)إلى حدود اليوم.
ففي الكثير من المرات تتحول الطريق الرابطة بين زايو ورأس الماء إلى ساحة معارك وإصطدامات للسيارات والشاحنات، خصوصا وأن الطريق أصبح معبرا رئيسيا للسيارات التهريب التي تعرف في المنطقة باسم (المقاتلات)، علما أن الطريق يصعب التقابل فيه بين السيارات دون خروج إحدى العجلات، وكل عام تحدث عشرات الحوادث في المنطقة خاصة في المنعرج الخطير الذي يعرف باسم (مت ليلي ) والتي تخلق خسائر بشرية ومادية.
وحينما يحل فصل الصيف يزداد الأمر تعقيدا خاصة مع ازدياد حركة المصطافين لشواطئ رأس الماء، والمنتجات السياحية بالسعدية. وتجدر الإشارة أن طريق رأس الماء زايو يصعب المرور بها لوجود مئات الحفر ذات الأشكال مختلفة، خاصة على طول المقطع الطرقي الممتد من دوار أولاد أمهلهل مرورا ببني وكيل، وأولاد بيرو، وأولاد عدوا، ثم أولاد عواج إلى جماعة أولاد داود، وهناك توجد بعض القناطر تآكلت أجزءاها فأصبحت مهددة بالسقوط خاصة عندما تكثر انهيارات التربة بفعل الأمطار الغزيرة في فصل الشتاء.
إن الساكنة المحلية للقبائل المتضررة من هذه الطريق تتساءل لما لم يتدارس المجلس الجماعي للجماعة القروية أولاد ستوت، والجماعة القروية أولاد داود، ومعهم المعنيون (عامل الإقليم،مندوبية وزارة النقل..) هذه المعضلة؟
يشتكي سكان الدواوير الموجودة على طول الطريق الرابط بين زايو ورأس الماء من صعوبة التنقل، حيث أصبح هذا الطريق الكثير المنعرجات مهمشا منذ سنين مضت(ما بعد الاستقلال سنة 1957)إلى حدود اليوم.
ففي الكثير من المرات تتحول الطريق الرابطة بين زايو ورأس الماء إلى ساحة معارك وإصطدامات للسيارات والشاحنات، خصوصا وأن الطريق أصبح معبرا رئيسيا للسيارات التهريب التي تعرف في المنطقة باسم (المقاتلات)، علما أن الطريق يصعب التقابل فيه بين السيارات دون خروج إحدى العجلات، وكل عام تحدث عشرات الحوادث في المنطقة خاصة في المنعرج الخطير الذي يعرف باسم (مت ليلي ) والتي تخلق خسائر بشرية ومادية.
وحينما يحل فصل الصيف يزداد الأمر تعقيدا خاصة مع ازدياد حركة المصطافين لشواطئ رأس الماء، والمنتجات السياحية بالسعدية. وتجدر الإشارة أن طريق رأس الماء زايو يصعب المرور بها لوجود مئات الحفر ذات الأشكال مختلفة، خاصة على طول المقطع الطرقي الممتد من دوار أولاد أمهلهل مرورا ببني وكيل، وأولاد بيرو، وأولاد عدوا، ثم أولاد عواج إلى جماعة أولاد داود، وهناك توجد بعض القناطر تآكلت أجزءاها فأصبحت مهددة بالسقوط خاصة عندما تكثر انهيارات التربة بفعل الأمطار الغزيرة في فصل الشتاء.
إن الساكنة المحلية للقبائل المتضررة من هذه الطريق تتساءل لما لم يتدارس المجلس الجماعي للجماعة القروية أولاد ستوت، والجماعة القروية أولاد داود، ومعهم المعنيون (عامل الإقليم،مندوبية وزارة النقل..) هذه المعضلة؟