ناظورسيتي: متابعة
قالت شرطة أورلاندو في الولايات المتحدة الأمريكية، إن شجارا بين امرأتين خارج مجمع سكني انتهى عندما أطلقت طفلة تبلغ من العمر 10 أعوام النار على إحداهما.
وقال المحققون إن شجارا بين امرأتين، لاشون رودجرز ولاكريشا إسحاق، أدى إلى قيام فتاة تبلغ من العمر 10 سنوات بإطلاق النار على رودجرز وهي سيدة تبلغ من العمر 41 عاما.
وتم نقل المرأة إلى المستشفى حيث توفيت على الفور.
قالت شرطة أورلاندو في الولايات المتحدة الأمريكية، إن شجارا بين امرأتين خارج مجمع سكني انتهى عندما أطلقت طفلة تبلغ من العمر 10 أعوام النار على إحداهما.
وقال المحققون إن شجارا بين امرأتين، لاشون رودجرز ولاكريشا إسحاق، أدى إلى قيام فتاة تبلغ من العمر 10 سنوات بإطلاق النار على رودجرز وهي سيدة تبلغ من العمر 41 عاما.
وتم نقل المرأة إلى المستشفى حيث توفيت على الفور.
وبحسب الشرطة، سلمت لاكريشا الطفلة البالغة من العمر 10 سنوات حقيبة بها سلاح ناري بداخلها. فقامت الطفلة على الفور بسحب المسدس من الحقيبة لتقوم بإطلاق النار على رودجرز التي أصيبت برصاصتبن قاتلتين.
وعلقت صديقة الضحية على الحادث قائلة: "أحاول ألا أبكي بشدة، لأنني أعرف حقيقة أنها –أي الضحية- لطيفة للغاية وأنا أحبها وسأفتقدها.
وقالت الشرطة أن الأم التي تبلغ من العمر 31 عاما وابنتها تم وضعهما رهن الاعتقال.
تواجه إسحاق تهم القتل غير العمد عن طريق الإهمال، وإهمال الطفلة، والمساهمة في جنوح قاصر، والاعتداء الشديد بسلاح ناري.
وقامت شرطة أورلاندو بإرسال ملف التهم الموجهة إلى الطفلة البالغة من العمر 10 سنوات إلى مكتب المدعي العام في أورانج أوسيولا لمراجعتها. فيما تم إطلاق سراح الطفلة إلى مؤسسة تعنى برعاية الأطفال الذين تعرضوا لسوء المعاملة أو تم التخلي عنهم أو تعرضوا للإهمال ، أو معرضين لخطر الإساءة الوشيكة.
وعلقت صديقة الضحية على الحادث قائلة: "أحاول ألا أبكي بشدة، لأنني أعرف حقيقة أنها –أي الضحية- لطيفة للغاية وأنا أحبها وسأفتقدها.
وقالت الشرطة أن الأم التي تبلغ من العمر 31 عاما وابنتها تم وضعهما رهن الاعتقال.
تواجه إسحاق تهم القتل غير العمد عن طريق الإهمال، وإهمال الطفلة، والمساهمة في جنوح قاصر، والاعتداء الشديد بسلاح ناري.
وقامت شرطة أورلاندو بإرسال ملف التهم الموجهة إلى الطفلة البالغة من العمر 10 سنوات إلى مكتب المدعي العام في أورانج أوسيولا لمراجعتها. فيما تم إطلاق سراح الطفلة إلى مؤسسة تعنى برعاية الأطفال الذين تعرضوا لسوء المعاملة أو تم التخلي عنهم أو تعرضوا للإهمال ، أو معرضين لخطر الإساءة الوشيكة.