خالد أربعي | أحمد بودهن
يتواصل اعتصام طلبة الدريوش المتابعين لدراستهم بالكلية المتعددة التخصصات بالناظور للأسبوع الثاني على التوالي, داخل بلدية الدريوش للمطالبة بتوفير وسيلة للنقل صوب الكلية معتبرين ذلك حقاُ مشروعاُ يتطلب النضال من أجل تحقيقه.
ومن أجل معرفة الكثير عن الموضوع قامت ناظور سيتي بزيارة لـ "المعتصم" الذي رابط فيه الطلبة لمدة أسبوعين. وعند دخولك لمقر البلدية يصادفك الطلبة وهم مفترشين الأرض ومعلقين لافتات تحتوي مطلبهم الرئيسي، ومستنكرين التجاهل التام من طرف الجهات المختصة خاصة رئاسة البلدية التي اتهموها باللامبالاة والتجاهل المتعمد لمطلبهم المشروع ونهجها لسياسة الآذان الصماء.
الطلبة المعتصمين والذين علقوا حضورهم لمدرجات الكلية, عبروا لناظور سيتي عن المقاربة الجوفاء التي ينهجها رئيس البلدية, الذي مافتئ يعبر عن استعداده لحل المشكل أمام عامل الإقليم إلا أنه يتراجع بمجرد مواجهة الطلبة حسب قولهم. وفي ذات الصدد عبر هؤلاء الطلبة عن التجاوب الذي حظي به مطلبهم من طرف عمالة الإقليم التي أبدت استعدادها لإيجاد مخرج لذات المشكل.
الطلبة والذين يبلغ عددهم أزيد من 100 طالب وطالبة, أكدوا مواصلتهم النضال من أجل انتزاع حقهم, داعين جميع طلبة الإقليم الانضمام إلى معركتهم المشروعة وسط معاناتهم من ويلات النقل والكراء والمعيشة ومصاريف الدراسة, ما يتسبب حسب الطلبة في ضعف مستوى التحصيل العلمي لديهم.
يتواصل اعتصام طلبة الدريوش المتابعين لدراستهم بالكلية المتعددة التخصصات بالناظور للأسبوع الثاني على التوالي, داخل بلدية الدريوش للمطالبة بتوفير وسيلة للنقل صوب الكلية معتبرين ذلك حقاُ مشروعاُ يتطلب النضال من أجل تحقيقه.
ومن أجل معرفة الكثير عن الموضوع قامت ناظور سيتي بزيارة لـ "المعتصم" الذي رابط فيه الطلبة لمدة أسبوعين. وعند دخولك لمقر البلدية يصادفك الطلبة وهم مفترشين الأرض ومعلقين لافتات تحتوي مطلبهم الرئيسي، ومستنكرين التجاهل التام من طرف الجهات المختصة خاصة رئاسة البلدية التي اتهموها باللامبالاة والتجاهل المتعمد لمطلبهم المشروع ونهجها لسياسة الآذان الصماء.
الطلبة المعتصمين والذين علقوا حضورهم لمدرجات الكلية, عبروا لناظور سيتي عن المقاربة الجوفاء التي ينهجها رئيس البلدية, الذي مافتئ يعبر عن استعداده لحل المشكل أمام عامل الإقليم إلا أنه يتراجع بمجرد مواجهة الطلبة حسب قولهم. وفي ذات الصدد عبر هؤلاء الطلبة عن التجاوب الذي حظي به مطلبهم من طرف عمالة الإقليم التي أبدت استعدادها لإيجاد مخرج لذات المشكل.
الطلبة والذين يبلغ عددهم أزيد من 100 طالب وطالبة, أكدوا مواصلتهم النضال من أجل انتزاع حقهم, داعين جميع طلبة الإقليم الانضمام إلى معركتهم المشروعة وسط معاناتهم من ويلات النقل والكراء والمعيشة ومصاريف الدراسة, ما يتسبب حسب الطلبة في ضعف مستوى التحصيل العلمي لديهم.