طلبة وأمنيون يتبادلون العنف بوجدة.. بسبب أحداث الحسيمة

المرجو تصحيح ما جاء في المقال من قام بالمظاهرة التضامنية مع الحسيمة هو الاتحاد الوطني لطلبة المغوب بقيادة فصيل الطلبة القاعديين الذي ينتمي مناضلوه لكافة مدن الجهة الشوقية و ليس فقط الحسيمة فتحية نضالية لكل الجماهير الشعبية

JE COMPREND PAS POURQUOI DES MANIFESTATION NGOULHA LIKOIUM DABA LI MA3JBOUCHE LE MAROC YA3TINA TISSA3 HTA HNA MABRINAKOUMCHE BARINE IDIROU LFITNA F LBLAD OULAH HCHOUMA OU 3AR

lmachari3 li dachnohom f houciema kamlin ou ga3 dakchi ou lhouciema kat3ani mén tahmiche oula bnadém ma9arich ou baghi ikhdam sé7A wa jém3o ryoskom li 9ra ou dmér rah yakhdam ama li madayr walo ra wakha yb9a yghowét 7yato kamla maydir walo

الحق ينتزع ولا يعطى
فتحيا النصالية في الجماهير الطلابية
و عاشت أوطم

kholasat amr ya chabab li ykhareb amlako ou amlak ghiro...fi 9albo marad...KAMA NI AYA KARIMA... fi 9olobihim maradon fazadahomo Alllah marada...wana 3la ya9in bli li rah ydir had fitna insan ma3andoch gharad bel binae wala islah......

شلا ما درتوا ساهمتوا في تخريب البلاد

الى صاحب التعليق3 يظهر لي انك من المستفدين من الوضعية القائمة حاليا من تفشي مختلف اشكال الفساد ثم من انت حتى تطالب من لم تعجبه الوضعية الحالية بالرحيل و ليكن في علمك و علم امثالك ان من يخرجون للشارع للتظاهر اكثر و طنية من الجبناء اصحاب الشعارات الرنانة و المنافقة

salam matansawch anadorcity bli mat wahad man rijal laman

الى الاماااااااااااااااام يا شباب

ana kanchof wahed l 9adiya li kaygholo tahya lharaka toulabiya
ana smo kanchof lharaka toulabiya smo darete balmaghribe man ghire takhribe l jami3ate

طلاب الجامعات لا تخربوا انتم اناس عقلاء واصحاب الحكمة كونوا قدوة للشعب المغربي

salam mohim oranach toghayi taleb fi oujda fi 3ahd ipselon ad faroq ad khayri zi otm manba3d alqithom akba khawana okhada3in homa otm okamlin lirahom fljami3a izakiw oyghaniw almatalib tolabiya ila tba3tihom kamlin 3andhommasalih chakhsiya walakin manba3 ghadi inadmo kima andamna ahnaya o RABI IKHALAS KOLWAHAB 3LAHSABO libghayaqra iba3ad lhadok lhalaqiyat kamlin arahomghi lakhwa flkhwa araha jaya liyam okolchi ibanlikom

السلام عليكم / ⴰⵣⵓⵍ ⴷⴰⵎⴰⵖⵏⴰⵙ
أولا من قام بالاحتجاجات ليسوا فقط طلبة ريفيين ينحدرون من الحسيمة كما يقول البعض أو أن الطلبة الشيوعيين القاعديين هم فقط من قام بالاحتجاجت بل قام بها طلبة ينتمون لكافة الفصائل من الإخوان الذين ينتمون للعدل والاحسان إلى الرفاق الذين ينتمون الى الشيوعيين الماركسيين وأيضا كان هناك طلبة من فصيل الطلبة المستقلين والطلبة الغير المنتمين كما ساعدهم المواطنين من الشباب الساكنين بالحي الذي بالقرب من الحي الجامعي والذي يسمى بــ" فيلاج بوعرفة " وأيضا من الطريف مساعدة الأفارقة الذين يسكونون بالقرب الحي الجامعي لهم, وهؤلاء الطلبة ينحدرون من كافة الشرق المغربي من الراشدية إلى الحسيمة ولم يكونوا ريفيين فقط بل كانوا ريفيون وعرب وأيضا الريفيين منهم لم يكونوا من الحسيمة فقط بل كانوا من كافة أنحاء الريف من الناظور والحسيمة والدرويش وزايو وبن طيب وتمسمان وإمزورن ... ومطالبهم كانت إجتماعية يعني أمور تخصهم هم في الجامعة وأيضا كانت هناك مطالب سياسية واجتماعية .بالفعل كان التنديد بما حصل في الحسيمة من بين محاور الاحتجاج ولكن لم يكن المحور الأهم من الإحتجاج .فأنا كنت هناك وشاركت معهم رغم أنني لست طالبا بل تلميذ يدرس بالثانوية, إذ كنت أتفرج فقط فوجدت نفسي محاصرا مع الطلبة من طرف السيمي ولم أجد ما أفعله للخروج من هذه الورطة غير الرشق بالحجارة مع الطلبة ,هم بهدف دفعهم عن الجامعة أما أنا فبهدف توفير مخرج لي من هذه الورطة , وقد أصبت الكثيرين من الجنود ولكنني ندمت فيما بعد إذ لم يكن في نيتي إصابة أحد ولكن الطلبة لما رأوني أصيبهم غالبا في كل مرة أطلق فيها القذائف الحجرية يشجعوني ويهتفون لي بشعارات كأننا في حرب , هذا ما أشعرني حينئذ بالحماس المزيف وأحسست أنني ثائر كتشي جيفارا إذ أن الطلبة القاعديين الشيوعيين أو كما يسمون أنفسهم "الرفاق" أطلقوا علي اسم تشي جيفارا رغم أنني أختلف معهم في اعتنقاهم لهذا الفكر بل ضدهم إذ أنهم يشيدون بكارل ماركس اليهودي الملحد ولينين وتشي جيفارا وفرويد اليهودي الماسوني ونيتشه وهيجل الذين دعو إلى الاشتراكية والعلمانية بدعوى التحررية ونسوا الإشادة بالرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين وأئمة الأمة كالإمام أحمد والإمام مالك وغيرهم من السلف الصالح والخلف الصالح رضي الله عنهم, أيضا أختلف مع فصيل "الإخوان" المتمثل في طلبة العدل والإحسان والطلبة المنتمين لحركة التوحيد والإصلاح التاعة لحزب العدالة والتنمية أو كما يطلق عليهم "الإسلاميين" أو "الإخوان" إذ أنهم غلو في حسن البنا وسيد قطب التكفيري رحمهما الله وعبد السلام ياسين ولا يختلفون عن الفصيل الأول أي الشيوعيين في سعيهم للسطلة, ومع أني ضد التدمير والتخريب إلا أنه أصابني نوع من الحماس أفقدني الإحساس بما أقوم به لأن مرحلة المراهقة والشباب مرحلة التمرد والحماس والهيجان والشعور بالثورية والتحرر و وأنا في عمري حاليا 18 سنة أي أن لي أيضا نصيب من ذلك الحماس الزائف والنفاق الروحي مع أني متحفظ وأنظر إلى الأمور بعواقبها وضد التدمير والتخريب ولكن كان الأمر كما بينت ولا أختلق الأعذار أو أبرئ نفسي ,إن النفس لأمارة بالسوء ,فاللهم نجنا من الفتن وثبتنا على الاسلام واحفظنا بحفظك ورعايتك,وقد عاتبني بعض الإخوة من زملائي المحترمين الملتزمين على ذلك,فجزاهم الله خيرا لأن خير صديق الذي يوجهك للخير وينكر عليك المنكر بالحسنى ليس الذي يلهث وراء عيوبك وينشرها للناس أو الذي لا يبالي بالصحبة , ومن الطريف المظحك إذ كانت محاصرتنا من طرف مختلف القوات بالنسبة لي موقعا الكترونيا للتعارف على الشبكة العنكبوتية إذ تعرفت على أصدقاء جدد من إسلاميين وشيوعيين وريفيين مثلي وهم أكثرية شيوعيين ووجدت هناك تلاميذ أعرفهم يدرسون في نفس الثانوية التي أدرس فيها وقعوا في الشباك مثل ما وقعت فيه ولكنهم متحمسين أكثر مني إذ أنني كنت أسألهم عن سبب المشاركة في الرشق بالحجارةفكان جواب أكثرهم "لاأعرف أنا أضرب فقط" , فتذكرت الحديث النبوي الذي يقول عما معناه: " يكثر القتل والهرج في آخر الزمان حتى لا يدري القاتل فيما قتل ولا المقتول فيما قتل",وقد انتصر في هذه المعركة إن صح التعبير الطلبة واظطرت قوات مكافحة الشغب وقوات التدخل السريع أو السيمي إلى الانسحاب بعد الاصابات المتكررة في صفوفهم وأيضا ساهم في هذا الانسحاب توسط مجموعة صغيرة من الطلبة الغير المنتمين الذين لم يشاركوا في الاحتجاجات واكتفوا بالتفرج مع المواطنين, اقترحوا على الظباط خيار الانسحاب لوقف هذه التراشقات بالاحجار والتدمير والتحريق في العجلات وفي قمامات الازبال وللحد من ازدياد عدد الاصابات في كلا الجانبين وخصوصا من جانب السيمي اذ ان الطلبة كانوا محميين بأسوار الكليات على عكس السيمي الذين كانوا عرضة للحجارة وللزجاجات الحارقة وكانوا يتصدون لها بالأدرع الزجاجية التي كانت أحينا لا تؤدي واجبها على أكمل وجه وذلك ما تسبب في جرح العديد من الجنود,بعد توسط أولائك الطلبة فاتفقوا على الانسحاب لاسعاف الجرحى فانسحبت القوات الى الميدان أو الرومبوان وخرج الطلبة المعتصمين داخل الكليات واجتمعوا في الطريق المؤدي الى الكليات قرب الميدان لا يبعدون أكثر من خمسين كيلومتر عن قوات السيمي وبدأوا يناقشون مطالبهم بينهم وكاد يحدث انقسام بينهم خصوصا بين الإخوان والرفاق حول خيار انسحاب الطلبة إلى الحي الجامعي أولا أم أن القوات هم من سوف ينسحبون أولا ففريقا من الطلبة ساند المقترح الاول وفريقا عارضه وساند المقترح الثاني إلا أن تدخل وتوسط أحد الصحافيين لحل الازمة قل من الخلاف ونقل مطالب الطلبة إلى الظباط العسكريين فاستجابوا لذلك فاتفقوا على الانسحاب وانسحب الطرفين ,القوات إلى ثكنتهم والطلبة إلى الحي الجامعي , وكانت من بين تلك المطالب التي أفتاها الصحافي على الظباط شفويا إطلاق سراح الطلبة المعتقلين أثناء المظاهرة وقد تم ذلك , وبعد التحاق الطلبة بالحي الجامعي نظموا حلقية وتدارسوا فيها الوضع وجمعوا مبلغا لا بأس به لتسدديه إلى المستشفى لمعالجة أحد الطلبة الذي كان في حالة حرجة وخطيرة جدا وكان المستشفى قد طلب مبلغ 1000 درهم لمعالجته , وبعد انتهاء من الحلقية وصل الى الحي ثلاثة من الطلبة أطلقت سراحهم الشرطة عملا بالاتفاق الذي جرى مع الطلبة, وقد خلفت هذه الاحتجاجات عدة جرحى غالبهم في صفوف السيمي واعتقال ثلاثة من الطلبة وتحريق في العجالات وفي حاويات الأزبال وتدمير في أرصفة الجامعة لاستعمال لبنات الأرصفة كالحجارة للرشق بعد تكسيرها إلى قطع مناسبة للرشق وتكسير في زجاج نوافذ الكليات ولكن هذه الأخيرة لم يقم بها الطلبة بل السيمي إذ لم يجدوا بما يردعون هجومات الطلبة إلا بستعمال نفس سلاحهم وهي الحجارة وهذا أمر لم يخطر على بالي في يوم من الأيام فتكسر بذلك زجاج كثير من نوافذ الكليات لأن اتجاه رشق الطلبة كان نحو الطريق الذي فيه السيمي أما اتجاه رشق هذا الأخير كان نحو الكليات التي فيها الطلبة لإخرهم منها وتفريقهم هذا ما تسبب في التدمير الكثير في الحرم الجامعي, فكانت الطرق العابرة للحرم الجامعي مليئة بالحجارة والعجالات المحترقة والدخان كان ما يزال يصعد منها هذا ما يجعل المرء يتخيل أنه في الحرب , وقد كلف هذا الدمار عدد كبير من عمال شركة التنظيف "سيتا البيضاء" وساعات طويلة من الساعات الاولى من صباح يوم الثلاثاء 22 فبراير 2011م وقد استعمل في هذا التنظيف عدة شاحنات نقل الأزبال وشاحنات إزالة الأحجار عن الطرق ,ومما لفت نظري أيضا مشاركة أفارقة من دول إفرقيا جنوب الصحراء دفاعا عن المنطقة التي يعيشون فيها التي تقع بمحاذاة الحي الجامعي , وهذا غيض من فيض وما خفي كان أعظم,وقد نقلت لكم ما جرى تصحيحا للأخطاء حول ما حدث ولإني عشت الحدث, و تحية خاصة إلى ساكنة الريف على الخصوص ساكنة بن طيب من إبنكم البار إبراهيم الورداني المعروف عندكم بأزيرار والسلام عليكم
ⵜⵇⴰⴷⵉⵅ ⴽⵏⵏⵉⵡ ⴰⵜⵜⴰⵙ mi_sou92@hotmail.com