ناظورسيتي: علي كراجي - محمد العبوسي
حل عامل الناظور، جمال الشعراني، مساء السبت 14 شتنبر الجاري، بالمناطق الحدودية القريبة من ثغر مليلية، مرفوقا بعدد من المسؤوليين في مختلف الأجهزة والمصالح الأمنية، حيث اطلع على أهم الترتيبات والتعزيزات والعتاد المستعمل في مراقبة السياج الفاصل والمحطة البحرية الأبواب الحدودية لبني انصار وفرخانة وباريوتشينو، إضافة إلى شواطئ بوقانا وميامي وبني شيكر.
ونظم عامل الناظور زيارة تفقدية لعدد من المواقع والنقط الحدودية من ميناء بني انصار إلى غاية المناطق الشاطئية في بني شيكر، حيث رافقه بالإضافة إلى رئيس قسم الشؤون الداخلية، مسؤولين مدنيين وعسكريين، في الأمن الوطني والدرك الملكي والقوات الملكية المسلحة والقوات المساعدة.
حل عامل الناظور، جمال الشعراني، مساء السبت 14 شتنبر الجاري، بالمناطق الحدودية القريبة من ثغر مليلية، مرفوقا بعدد من المسؤوليين في مختلف الأجهزة والمصالح الأمنية، حيث اطلع على أهم الترتيبات والتعزيزات والعتاد المستعمل في مراقبة السياج الفاصل والمحطة البحرية الأبواب الحدودية لبني انصار وفرخانة وباريوتشينو، إضافة إلى شواطئ بوقانا وميامي وبني شيكر.
ونظم عامل الناظور زيارة تفقدية لعدد من المواقع والنقط الحدودية من ميناء بني انصار إلى غاية المناطق الشاطئية في بني شيكر، حيث رافقه بالإضافة إلى رئيس قسم الشؤون الداخلية، مسؤولين مدنيين وعسكريين، في الأمن الوطني والدرك الملكي والقوات الملكية المسلحة والقوات المساعدة.
واطلع المسؤولون العسكريون والأمنيون غامل الإقليم على الترسانة المستعملة في مراقبة المواقع المذكورة والعتاد المستعمل من أجل التصدي لأي محاولة تتعلق بالهجمات الجماعية على جيب مليلية.
جدير بالذكر، أن السلطات الأمنية في إقليم الناظور كثفت أخيرا من مراقبتها للمناطق المحاذية لمليلية، وذلك في إطار خطة استباقية تروم تعزيز تواجدها في المنطقة لمنع كل محاولات الهجرة الممنوعة غلى الثغر المحتل.
وتعيش المناطق الحدودية القريبة من مليلية حالة استنفار منذ مساء الأربعاء 12 شتنبر، حيث تم تعزيز الإجراءات الأمنية عبر إقامة حواجز مشددة على النقاط البحرية والبرية وذلك في إطار التفاعل مع دعوات تحريضية انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي.
وانتشرت مجموعة من المناشير والأشرطة انتشرت مؤخرا على تطبيقات التواصل الاجتماعية، تشجع الشباب والقاصرين على تنظيم هجمات جماعية على ثغري مليلية وسبتة يوم 15 شتنبر الجاري، الأمر الذي استنفر مختلف المصالح الأمنية والإدارة الترابية وجعل هذه الأخيرة تتفاعل مع هذه الدعوات بخطط استباقية تروم التصدي لهذه العمليات في حالة حدوثها، إضافة إلى توقيف العشرات من الأشخاص يشتبه في قيامهم بنشر خطابات تحريضية على الهجرة السرية.
جدير بالذكر، أن السلطات الأمنية في إقليم الناظور كثفت أخيرا من مراقبتها للمناطق المحاذية لمليلية، وذلك في إطار خطة استباقية تروم تعزيز تواجدها في المنطقة لمنع كل محاولات الهجرة الممنوعة غلى الثغر المحتل.
وتعيش المناطق الحدودية القريبة من مليلية حالة استنفار منذ مساء الأربعاء 12 شتنبر، حيث تم تعزيز الإجراءات الأمنية عبر إقامة حواجز مشددة على النقاط البحرية والبرية وذلك في إطار التفاعل مع دعوات تحريضية انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي.
وانتشرت مجموعة من المناشير والأشرطة انتشرت مؤخرا على تطبيقات التواصل الاجتماعية، تشجع الشباب والقاصرين على تنظيم هجمات جماعية على ثغري مليلية وسبتة يوم 15 شتنبر الجاري، الأمر الذي استنفر مختلف المصالح الأمنية والإدارة الترابية وجعل هذه الأخيرة تتفاعل مع هذه الدعوات بخطط استباقية تروم التصدي لهذه العمليات في حالة حدوثها، إضافة إلى توقيف العشرات من الأشخاص يشتبه في قيامهم بنشر خطابات تحريضية على الهجرة السرية.