نظمت جمعية رابطة الريف بأوربا أمسية فنية مساء الجمعة 06 نونبر بحضور ثلة من الفنانين المرموقين بالريف إضافة إلى عدد من الشعراء والقصاصين والمسرحيين.
وفي كلمة تقديمية، رحب الإذاعي المرموق عبد اللطيف رابح بالحضور، مقدما مقتطفات عن المشاركين في الامسية، وبعدها أعطيت الكلمة لرئيس جمعية رابطة الريف ادريس البوجدايني، الذي رحب بدوره بالحضور والمشاركين، كما رحب بالبرلمانيين ورجال الإعلام الحاضرين بينهم : فؤاد أحيدار برلماني فلاماني، أحمد الكتيبي مستشار محلي ببدلية بروكسل،السيدة ريبيكا د. كاتبة رئيس بلدية بروكسل وممثلة البرلماني فيليب كلوز، محمادي شهيد برلماني، إضافة إلى كل من الإعلاميين : محمد الحموشي، عبد اللطيف رابح، عبد القادر أزريوح.
إلى جانب الحضور اللافت لمجموعة "إثران" الرائدة والتي يعود تاريخ تاسيسها لعام 1986 ،ممثلة بكل من النجوم : "عبد القادر إثران"، "فيصل تاومات" وعناصر شباب، حضر إلى جانبهم الفنان نجيب أمازيغ.
وقد أتحفت فرقة إثران العتيدة الحضور بأغاني ملتزمة تفاعل معها الحضور الذي ردد في أكثر من مرة أغاني خالدة بينها : "وَاخا نزوَا يَامَان، يُوشِيشمْ بَابَامْ، ثشوقدْ ثوذاثْ إينُو…
فيما أتحف "نجيب أمازيغ" الحضور بأخر إصداراته الجديدة وبرع في إسماع الجمهور الذي قدم من مختلف المدن البلجيكية وأخرون من ألمانيا وهولندا، أغاني هادفة لأسطورة الفن الريفي الملتزم الوليد ميمون.
ومن جانبه أبدع الكاتب المسرحي الريفي الكبير : "إلماس أوشيخ" رفقة النجم "محمد الموهاني" في تقديم أروع إبداعاتهم المسرحية متمثلة في التحفة الفنية : "إنّات أوشا يَنّاتْ"، التي دشن بها افتتاح الامسية القنية، مُتحدثة عن تقاليد ريفية من وحي الواقع، مرتبطة بدور "فقيه" الدوار ومُساعده في قالب كوميدي هادف، تفاعل معها الحضور بشكل كبير.
وإنتقل منظمو الأمسية إلى تقديم إبداعات شعرية خالدة للكاتب الريفي الكبير : "الحسن الموساوي" الذي تحمل مشاق السفر من باريس إلى بروكسل ليُتحف الحضور بأخر إصداراته التي يقارب عدد دواوينها الخمسة. ويُعد الحسن الموساوي من أهم الشعراء المغاربة الذين ينتمون إلى المدرسة الشعرية الريفية بالمهجر إلى جانب الشاعر (أمنوس، الوليد ميمون، محمد شاشة وإلماس أوشيخ ونجيب الزوهري وأحمد الصادقي وغيرهم…)
وقد سبق للكاتب الريفي الكبير "جميل الحمداوي" أنْ كتب في حق الكاتب الحسن الموساوي عن تميزه بالوضوح في التعبير الشعري وصدق العاطفة والإعتدال في مواقفه تجاه الكثير من القضايا الذاتية والموضوعية والواقعية والإنسانية.
وبعدها تم تقديم وجوه مبدعة في فن الحكاية والقصة الريفية بينها القصاص الشاب "حسن فوس كفوس"، حيث إستمتع الحضور بأبيات شعرية مُختارة وقصص، ومن جانبه أعطى مُقدم الأمسية الإذاعي عبد اللطيف رابح الفرصة لعدد من الشباب من الحضور لتقديم إبداعات خاصة في الحكاية والقصص والكتابات الشعرية الحرة.
لجنة الإعلام والإتصال
رابطة الريف بأوربا
صور خاصة بموقع ناظورسيتي من بروكسيل
وفي كلمة تقديمية، رحب الإذاعي المرموق عبد اللطيف رابح بالحضور، مقدما مقتطفات عن المشاركين في الامسية، وبعدها أعطيت الكلمة لرئيس جمعية رابطة الريف ادريس البوجدايني، الذي رحب بدوره بالحضور والمشاركين، كما رحب بالبرلمانيين ورجال الإعلام الحاضرين بينهم : فؤاد أحيدار برلماني فلاماني، أحمد الكتيبي مستشار محلي ببدلية بروكسل،السيدة ريبيكا د. كاتبة رئيس بلدية بروكسل وممثلة البرلماني فيليب كلوز، محمادي شهيد برلماني، إضافة إلى كل من الإعلاميين : محمد الحموشي، عبد اللطيف رابح، عبد القادر أزريوح.
إلى جانب الحضور اللافت لمجموعة "إثران" الرائدة والتي يعود تاريخ تاسيسها لعام 1986 ،ممثلة بكل من النجوم : "عبد القادر إثران"، "فيصل تاومات" وعناصر شباب، حضر إلى جانبهم الفنان نجيب أمازيغ.
وقد أتحفت فرقة إثران العتيدة الحضور بأغاني ملتزمة تفاعل معها الحضور الذي ردد في أكثر من مرة أغاني خالدة بينها : "وَاخا نزوَا يَامَان، يُوشِيشمْ بَابَامْ، ثشوقدْ ثوذاثْ إينُو…
فيما أتحف "نجيب أمازيغ" الحضور بأخر إصداراته الجديدة وبرع في إسماع الجمهور الذي قدم من مختلف المدن البلجيكية وأخرون من ألمانيا وهولندا، أغاني هادفة لأسطورة الفن الريفي الملتزم الوليد ميمون.
ومن جانبه أبدع الكاتب المسرحي الريفي الكبير : "إلماس أوشيخ" رفقة النجم "محمد الموهاني" في تقديم أروع إبداعاتهم المسرحية متمثلة في التحفة الفنية : "إنّات أوشا يَنّاتْ"، التي دشن بها افتتاح الامسية القنية، مُتحدثة عن تقاليد ريفية من وحي الواقع، مرتبطة بدور "فقيه" الدوار ومُساعده في قالب كوميدي هادف، تفاعل معها الحضور بشكل كبير.
وإنتقل منظمو الأمسية إلى تقديم إبداعات شعرية خالدة للكاتب الريفي الكبير : "الحسن الموساوي" الذي تحمل مشاق السفر من باريس إلى بروكسل ليُتحف الحضور بأخر إصداراته التي يقارب عدد دواوينها الخمسة. ويُعد الحسن الموساوي من أهم الشعراء المغاربة الذين ينتمون إلى المدرسة الشعرية الريفية بالمهجر إلى جانب الشاعر (أمنوس، الوليد ميمون، محمد شاشة وإلماس أوشيخ ونجيب الزوهري وأحمد الصادقي وغيرهم…)
وقد سبق للكاتب الريفي الكبير "جميل الحمداوي" أنْ كتب في حق الكاتب الحسن الموساوي عن تميزه بالوضوح في التعبير الشعري وصدق العاطفة والإعتدال في مواقفه تجاه الكثير من القضايا الذاتية والموضوعية والواقعية والإنسانية.
وبعدها تم تقديم وجوه مبدعة في فن الحكاية والقصة الريفية بينها القصاص الشاب "حسن فوس كفوس"، حيث إستمتع الحضور بأبيات شعرية مُختارة وقصص، ومن جانبه أعطى مُقدم الأمسية الإذاعي عبد اللطيف رابح الفرصة لعدد من الشباب من الحضور لتقديم إبداعات خاصة في الحكاية والقصص والكتابات الشعرية الحرة.
لجنة الإعلام والإتصال
رابطة الريف بأوربا
صور خاصة بموقع ناظورسيتي من بروكسيل