متابعة
قالت مصادر أمنية من مدينة الحسيمة إن سجينا محكوما عليه ب10 سنوات تمكن من الفرار من قبضة الأمن، بينما كان يرقد بمستشفى محمد الخامس بالمدينة، وتضيف الأخبار في عددها الصادر غدا الثلاثاء أن السجين الفار كان يرقد بالمستشفى، حيث تم تكليف رجلي أمن بحراسته أثناء فترة العلاج، قبل أن يتمكن من فك الأصفاد والتسلل إلى خارج المستشفى، مستغلا استسلام رجلي أمن للنوم أمس الأحد.
وتمكن السجين الذي يقضي عقوبته السجينة بعد اقترافه سلسلة من أعمال السرقة بينها 19 سيارة بمدينتي الحسيمة ووجدة ومناطق مجاورة للمدينتين، وخرج السجين من المستشفى، دون أن ينتبه إليه أحد من موظفي المستشفى عصر أمس الأحد. وتوجه مباشرة إلى المحطة الطرقية، حيث قبض عليه من طرف شرطي الحراسة بذات المحكمة والذي تعرف عليه بسرعة. وعليه فستنضاف إلى 10 سنوات، عقوبة أخرى تتعلق بجنحة الفرار التي لا تتعدى عقوبتها سنة حبسا نافذا.
قالت مصادر أمنية من مدينة الحسيمة إن سجينا محكوما عليه ب10 سنوات تمكن من الفرار من قبضة الأمن، بينما كان يرقد بمستشفى محمد الخامس بالمدينة، وتضيف الأخبار في عددها الصادر غدا الثلاثاء أن السجين الفار كان يرقد بالمستشفى، حيث تم تكليف رجلي أمن بحراسته أثناء فترة العلاج، قبل أن يتمكن من فك الأصفاد والتسلل إلى خارج المستشفى، مستغلا استسلام رجلي أمن للنوم أمس الأحد.
وتمكن السجين الذي يقضي عقوبته السجينة بعد اقترافه سلسلة من أعمال السرقة بينها 19 سيارة بمدينتي الحسيمة ووجدة ومناطق مجاورة للمدينتين، وخرج السجين من المستشفى، دون أن ينتبه إليه أحد من موظفي المستشفى عصر أمس الأحد. وتوجه مباشرة إلى المحطة الطرقية، حيث قبض عليه من طرف شرطي الحراسة بذات المحكمة والذي تعرف عليه بسرعة. وعليه فستنضاف إلى 10 سنوات، عقوبة أخرى تتعلق بجنحة الفرار التي لا تتعدى عقوبتها سنة حبسا نافذا.