ناظور سيتي / إلياس حجلة
أهدر فريق وفاق أزغنغان لكرة القدم فرصة ثمينة لتوسيع الفارق عن مطاريده المباشرين في سبورة الترتيب العام التي يتزعمهت، وذلك إثر إكتفائه بالتعادل السلبي بدون أهداف أمام ضيفه فريق مولدية برج مكناس في اللقاء الذي شهده عصر يومه الأحد 02 يناير الجاري، ملعب الشريف محمد أمزيان بأزغنغان، برسم فعاليات الدورة 11 من منافسات بطولة القسم الثاني هواة شطر الشرق وقاده الحكم طارق حمو بمساعدة كل من جواد المحمودي ومحمد تاكناوتي من عصبة الوسط الشمالي
وخلال الجولة الأولى من المباراة خلقت العناصر الزغنغانية جملة من المتاعب لحارس ودفاع الزوار، إثر عمليات هجومية كان بالإمكان ترجمتها إلى أهداف حقيقية لولا سوء التركيز والتسرعه الذي صاحب الإندفاع الهجومي للعناصر المحلية وهو ما أفرز البياض في الشوط الأول من اللقاء
وفي الوقت الذي كان يترقب فيه الجمهور إستقاضة لخط هجوم وفاق أزغنغان والوصول إلى شباك حارس الزوار بغية كسب نقاط المباراة الهامة للفريق الزغنغاني من أجل إنعاش رصيده من النقاط في مقدمة الترتيب العام، غير أن الجولة الثانية كانت شبيهة بالأولى على مستوى إهدار المحاولات الهجومية، ليظل الترقب سيد الموقف في حين إكتفى الزوار بالإعتماد على المرتدات الهجومية والكرات الثابتة وهو النهج التكتيكي الذي لم يسفر أي جديد على مستوى نتيجة المباراة التي إنتهت بالبياض وإقتسام النقاط بين الطرفين ليظل عقب النتائج الكاملة لمجريات الدورة الحادية عشر فريق وفاق أزغنغان في مقدمة الترتيب برصيد 17 نقطة
أهدر فريق وفاق أزغنغان لكرة القدم فرصة ثمينة لتوسيع الفارق عن مطاريده المباشرين في سبورة الترتيب العام التي يتزعمهت، وذلك إثر إكتفائه بالتعادل السلبي بدون أهداف أمام ضيفه فريق مولدية برج مكناس في اللقاء الذي شهده عصر يومه الأحد 02 يناير الجاري، ملعب الشريف محمد أمزيان بأزغنغان، برسم فعاليات الدورة 11 من منافسات بطولة القسم الثاني هواة شطر الشرق وقاده الحكم طارق حمو بمساعدة كل من جواد المحمودي ومحمد تاكناوتي من عصبة الوسط الشمالي
وخلال الجولة الأولى من المباراة خلقت العناصر الزغنغانية جملة من المتاعب لحارس ودفاع الزوار، إثر عمليات هجومية كان بالإمكان ترجمتها إلى أهداف حقيقية لولا سوء التركيز والتسرعه الذي صاحب الإندفاع الهجومي للعناصر المحلية وهو ما أفرز البياض في الشوط الأول من اللقاء
وفي الوقت الذي كان يترقب فيه الجمهور إستقاضة لخط هجوم وفاق أزغنغان والوصول إلى شباك حارس الزوار بغية كسب نقاط المباراة الهامة للفريق الزغنغاني من أجل إنعاش رصيده من النقاط في مقدمة الترتيب العام، غير أن الجولة الثانية كانت شبيهة بالأولى على مستوى إهدار المحاولات الهجومية، ليظل الترقب سيد الموقف في حين إكتفى الزوار بالإعتماد على المرتدات الهجومية والكرات الثابتة وهو النهج التكتيكي الذي لم يسفر أي جديد على مستوى نتيجة المباراة التي إنتهت بالبياض وإقتسام النقاط بين الطرفين ليظل عقب النتائج الكاملة لمجريات الدورة الحادية عشر فريق وفاق أزغنغان في مقدمة الترتيب برصيد 17 نقطة