محمد كاريم
في إطار تفعيل النشاط العلمي والثقافي الذي دأبت عليها الكلية المتعددة التخصصات بالناظور, قرر عميد الكلية افتتاح الموسم الجامعي 2009 2010 بندوة علمية قيمة, وذلك راجع إلى موضوع الندوة كإشكال عميق فيه شح كبير في موضوع الكتابات القانونية والأبحاث الجامعية, وخاصة أن المنطقة تعرف تناقضات كثيرة في المجال العقاري, بسبب الإرث الإستعماري وإكراهات الواقع الذي فرضته مافيات العقار, وحدد صباح يوم 19 نونبر على الساعة العاشرة صباحا بأحد مدرجات الكلية بتنظيم ندوة.
ويعتبر الضيف المدعو لتنشيط هذه الندوة الدكتور محمد الكشبور أستاذ التعليم العالي بجامعة الحسن الثاني بالدارالبيضاء, من فقهاء وفطاحلة القانون بالمغرب, نظرا لمكانته العلمية المرموقة وأبحاثه واصداراته واجتهاداته المتواصلة في مختلف المواضيع القانونية, حيث يعتبر موضوع الندوة المعنون:
الإعتداء المادي على الملكية العقارية
من المواضيع القابلة للبحث العلمي من طرف الطلبة الجامعيين الباحثين في مجال القانون والتحفيظ العقاري, ولهواة البحث العلمي, ولكل الباحثين في المجال العقاري فإن موضوع الندوة وطبيعة الضيف يغري بالمتابعة.
في إطار تفعيل النشاط العلمي والثقافي الذي دأبت عليها الكلية المتعددة التخصصات بالناظور, قرر عميد الكلية افتتاح الموسم الجامعي 2009 2010 بندوة علمية قيمة, وذلك راجع إلى موضوع الندوة كإشكال عميق فيه شح كبير في موضوع الكتابات القانونية والأبحاث الجامعية, وخاصة أن المنطقة تعرف تناقضات كثيرة في المجال العقاري, بسبب الإرث الإستعماري وإكراهات الواقع الذي فرضته مافيات العقار, وحدد صباح يوم 19 نونبر على الساعة العاشرة صباحا بأحد مدرجات الكلية بتنظيم ندوة.
ويعتبر الضيف المدعو لتنشيط هذه الندوة الدكتور محمد الكشبور أستاذ التعليم العالي بجامعة الحسن الثاني بالدارالبيضاء, من فقهاء وفطاحلة القانون بالمغرب, نظرا لمكانته العلمية المرموقة وأبحاثه واصداراته واجتهاداته المتواصلة في مختلف المواضيع القانونية, حيث يعتبر موضوع الندوة المعنون:
الإعتداء المادي على الملكية العقارية
من المواضيع القابلة للبحث العلمي من طرف الطلبة الجامعيين الباحثين في مجال القانون والتحفيظ العقاري, ولهواة البحث العلمي, ولكل الباحثين في المجال العقاري فإن موضوع الندوة وطبيعة الضيف يغري بالمتابعة.