طارق الشامي:
أقدم المُواطن أحمد شنوف، اليوم الجمعة، على اتهام قائد سلوان بلجوئه إلى الشطط في استعمال السلطة بلجوئه إلى هدم أحد الأسوار الحامية لمضخة ماء مرتبطة بأحد الآبار بالجماعة القروية لبوعرك، حيث اعتبر هذا القرار المُستند للمزاجية مُنتَهِكا لشروط السلامة التي البدنية للأفراد، وهي الشروط التي ينبغي من ممثل السلطة المحلية المذكور توفيرها عوض محوها من الوجود.
وقد عمد قائد سلوان على الاستعانة بجرافة من أجل إزالة إحدى الأسوار الحامية لمضخة ماء، وهو ما أدّى إلى إتلاف خيوط شبكة كهربائية خاصة أثناء العملية، وهو ما اعتُبِر تعريضا للأفراد إلى الخطر بتعرية الولوج إلى بئر، وجعل أي عطب تقني يُصيب المضخة المُرتبطة به مصدر خطر حقيقي للمارة، إضافة إلى ما أسفر عنه الهدم من نفوق أحد كلاب الحراسة وإعاقة المسير بالمسلك المُحاذي.
كمَا اعتُبر هذا القرار خارقا لمسؤوليات الممثل الأول للسلطة بالتراب الجماعي الخاضع لمساطر التعمير الخاصة بالعالم القروي، حيث تجدر إثارة ملفات الأبنية السكنية المشيّدة بالإسمنت عوض استضعاف اللاجئين إلى العيش ببساطة وسط أعمال فلاحية.
وطالب أحمد شنوف، عبر ناظورسيتي، من السلطات الإقليمية والمركزية فتح تحقيقات بشأن الأفعال الوالجة إطار الشطط من لدن قائد سلوان ونشاطه بالحيز الترابي التابع لنفوذه، مُتهما إلياه بوضع سلامة الساكنة في آخر درجات الاعتبار.
أقدم المُواطن أحمد شنوف، اليوم الجمعة، على اتهام قائد سلوان بلجوئه إلى الشطط في استعمال السلطة بلجوئه إلى هدم أحد الأسوار الحامية لمضخة ماء مرتبطة بأحد الآبار بالجماعة القروية لبوعرك، حيث اعتبر هذا القرار المُستند للمزاجية مُنتَهِكا لشروط السلامة التي البدنية للأفراد، وهي الشروط التي ينبغي من ممثل السلطة المحلية المذكور توفيرها عوض محوها من الوجود.
وقد عمد قائد سلوان على الاستعانة بجرافة من أجل إزالة إحدى الأسوار الحامية لمضخة ماء، وهو ما أدّى إلى إتلاف خيوط شبكة كهربائية خاصة أثناء العملية، وهو ما اعتُبِر تعريضا للأفراد إلى الخطر بتعرية الولوج إلى بئر، وجعل أي عطب تقني يُصيب المضخة المُرتبطة به مصدر خطر حقيقي للمارة، إضافة إلى ما أسفر عنه الهدم من نفوق أحد كلاب الحراسة وإعاقة المسير بالمسلك المُحاذي.
كمَا اعتُبر هذا القرار خارقا لمسؤوليات الممثل الأول للسلطة بالتراب الجماعي الخاضع لمساطر التعمير الخاصة بالعالم القروي، حيث تجدر إثارة ملفات الأبنية السكنية المشيّدة بالإسمنت عوض استضعاف اللاجئين إلى العيش ببساطة وسط أعمال فلاحية.
وطالب أحمد شنوف، عبر ناظورسيتي، من السلطات الإقليمية والمركزية فتح تحقيقات بشأن الأفعال الوالجة إطار الشطط من لدن قائد سلوان ونشاطه بالحيز الترابي التابع لنفوذه، مُتهما إلياه بوضع سلامة الساكنة في آخر درجات الاعتبار.