محمد العزوزي
لاتزال تداعيات قضية الناظوري قاتل زوجته وإبنه بالرصاص بمدينة فرانكفورت بتاريخ 25 نونبر الماضي جنوب غرب ألمانيا، ترخي بظلالها على الساحة الإعلامية ، ومن آخر مستجدات القضية هي توصل ناظور سيتي من مصدر إعلامي موثوق بألمانيا بإتصال هاتفي يفنذ نبأ إقدام الجاني المذكور على الإنتحار داخل السجن ضواحي فرانكفورت والذي تناولته قناة تلفزية ألمانية في إحدى نشراتها الإخبارية منتصف يوم الخميس الماضي
وقد تناول ناظور سيتي في موضوع سابق ذات النبأ، قبل أن يتضح أن القناة التلفزية الألمانية التي نقل عنها مجموعة من أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج نبأ إنتحار الجاني داخل السجن، قد سقطت في خطأ مهني نتيجة تطرقها لمعلومة خاطئة
وعقب التأكد من صحة تواجد الجاني على قيد الحياة بالمؤسسة السجنية المذكورة، يشير موقع ناظور سيتي إلى أمر حسن نيته في التعامل مع النبأ دون القصد من وراءه إلى الإساءة إلى عائلة مقترف الجريمة أو إليه شخصيا بناءا على المعطيات المذكورة أعلاه
ومن جانب آخر، لابد من الإشارة ولو بمرور الكرام إلى الجهات التي حاولت أن تصطنع من بساطة الأمر أشياءا لاتمت للموضوع بصلة وتتدعي عبر موقعها الإلكتروني إمتلاكها للحقيقة التي تظل نسبية نسعى بلوغها جميعا لا الإدعاء بإمتلاكها، وبه وجب التوضيح ولنا عودة للموضوع
لاتزال تداعيات قضية الناظوري قاتل زوجته وإبنه بالرصاص بمدينة فرانكفورت بتاريخ 25 نونبر الماضي جنوب غرب ألمانيا، ترخي بظلالها على الساحة الإعلامية ، ومن آخر مستجدات القضية هي توصل ناظور سيتي من مصدر إعلامي موثوق بألمانيا بإتصال هاتفي يفنذ نبأ إقدام الجاني المذكور على الإنتحار داخل السجن ضواحي فرانكفورت والذي تناولته قناة تلفزية ألمانية في إحدى نشراتها الإخبارية منتصف يوم الخميس الماضي
وقد تناول ناظور سيتي في موضوع سابق ذات النبأ، قبل أن يتضح أن القناة التلفزية الألمانية التي نقل عنها مجموعة من أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج نبأ إنتحار الجاني داخل السجن، قد سقطت في خطأ مهني نتيجة تطرقها لمعلومة خاطئة
وعقب التأكد من صحة تواجد الجاني على قيد الحياة بالمؤسسة السجنية المذكورة، يشير موقع ناظور سيتي إلى أمر حسن نيته في التعامل مع النبأ دون القصد من وراءه إلى الإساءة إلى عائلة مقترف الجريمة أو إليه شخصيا بناءا على المعطيات المذكورة أعلاه
ومن جانب آخر، لابد من الإشارة ولو بمرور الكرام إلى الجهات التي حاولت أن تصطنع من بساطة الأمر أشياءا لاتمت للموضوع بصلة وتتدعي عبر موقعها الإلكتروني إمتلاكها للحقيقة التي تظل نسبية نسعى بلوغها جميعا لا الإدعاء بإمتلاكها، وبه وجب التوضيح ولنا عودة للموضوع