قافلة التعبئة الاجتماعية من أجل دعم التمدرس لثانوية اتروكوت الإعدادية تقول "لا للهدر المدرسي"
1.أرسلت من قبل
salam_o3alaykom@hotmail.fr في 28/12/2010 22:14
bonne chonce ?
2.أرسلت من قبل
omar españa//omar_ohnin@hotmail.com في 29/12/2010 10:09
iwa kolchi dlamlih lah yaslah waha
3.أرسلت من قبل
wayaw_afnigh@live.fr في 29/12/2010 11:34
إني جد متأسف لقراءة مثل هذه الأقوال في زمننا هذا.و كل ما تكتبه أقلام أجنبية و مغربية على مشاكل الأطفال و الشباب المغاربة هم بمثابة مبالغة في الأقوال بالنسبة للحكومة المغربية,و كل ما نشاهده على القنوات الفضائية الأجنبية و بالأخص العربية بما يخص هذه المشاكل تعتبره الحكومة المغربية أكاذيب.و أنا أتسائل هل للحكومة المغربية وجه أم وجوه وينكرون كل ما يقع في البلاد,عار عار و عار على وزراء المغرب القرن 21 لسد أعينهم أو النظر إلى الجهة الأخرى و نسيان و تهميش أكثر من نصف الشعب المغربي.أقران هؤلاء الأطفال مكانهم في مقاعد المدرسة و الثانوية,التعليم هو أساس نجاح حياتهم و لكن مع الأسف الشديد قتل مستقبلهم و هم ما زالوا في بداية حياتهم,لماذا لماذا و لماذا.؟ الحكومة المغربية و وزرائها و موظفوها السامون هم مجرمون,في الوطن المغربي كل واحد يفكر في حقيبة جيبه كأنه أنتخب لأجل السرقة,و تهميش المواطن الذي أوصله إلى مكانه. لا نجد في المغرب أي حزب سياسي يراعي حقوق الشعب و بالأخص الإنسان الضعيف. لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم. أتسائل مع نفسي هل هؤلاء نسوا أن كل حياة لها نهاية و أن كل روح سترجع إلى ربها ذات يوم و أن الموت لا مفر منها و سنحاسب على أعمالنا كل واحد على حدى,و هم المسؤولين عن كثير من المصائب و الجرائم و دافعها الفقر و هم سببها.لماذا تدفعون بالأطفال إلى العمل بمثل هذه الأجور,و التي ستصبح ذات يوم غير كافية و يختارون طرق سلبية لمحاولة تحسين وضعيتهم و كما نقرأ كل يوم على صفحات الجرائد أن أغلبية المجرمين هم من الفقراء و المساكين. من سيساعدهم على تحسين و ضعيتهم؟ الحكومة. و لآكن أين هي؟ و السلام
4.أرسلت من قبل
pepe_youyou@hotmail.fr في 29/12/2010 11:38
يجب أن لا نضحك على أنفسنا. لقد بلغ الوضع قتامة تدمي قلب كل من له غيرة على هذا الوطن. فحتى أوائك الذين هم في حجرات الدراسة ، ماذا قدمنا لهم؟ لنلج اعتباطيا مؤسسة تعليمية في أي وسط أو من أي صنف نشاء - أساسي، إعدادي أو تأهيلي. ما الذي سنراه؟ تلاميذ يصطفون ولا أستاذ يحضر. أساتذة يقرقبون الناب في بعض الأحيان بعد انصرام 15 دقيقة من وقت انطلاق حصة الدرس. أساتذة يتحينون فرصة غفلة الإدارة التربوية أو انشغالها بأمورها ليتم إرسال التلاميذ إلى خارج المؤسسة. وحتى من يدخلون في الوقت فمنهم من تسمح له نفسه بالجلوس دون إنجاز شيء يذكر لمصلحة فلذات الأكباد الذين نحلم بأن يصبحوا رجال ونساء الغذ. أساتذة وأستاذات يخصصون بعضا من راتبهم للشواهد الطبية التي تعفيه من المساءلة غن تغيباتهم أما التدريس فلا يعنيهم لأن لديهم مشاغل أخرى. أساتذة ضاقوا من الاكتضاض فوجدوا عدم إحضار التلميذ لكتاب أو دفتر ذريعة لإخراجه من الفصل لينقص لديه عدد المتعلمين أحيانا بنسبة الثلث وذلك عن طريق صفقة مع التلاميذ يلتزم فيها الأستاذ بعدم تسجيلهم في ورقة الغياب. أساتذة لا يفقهون في مادتهم إلا الشيء اليسير خصوصا على مستوى الإعدادي - خذ اللغة الفرنسية أو الرياضيات أو الفيزياء نموذجا. ما ذا ننتظر أن يحققه تعليمنا غير الفشل؟ فمن يزرع الريح يحصد العاصفة. إن إعداد أجيال المستقبل ينتظر منا أن نهب كرجل واحد اليد في اليد للوقوف على كل الثغرات قصد تجاوزها وإيجاد حلول لكل القضايا والعراقيا التي تقف في وجه انطلاقه. إن هذا الميدان يجب أن يكون أولى الأولويات. ولأكون عمليا سأتقدم ببعض المقترحات وأتمنى أن أكون وفقت فيها: 1. اعتماد ميزانية مهمة لقطاع التربية والتعليم. وفي هذا الإطار لماذا لا تستفيذ من تجربة المساجد التي ينشأ بواجهاتها محلات تجارية تساهم في ضخ بعض الأموال في ميزانياتها. ويمكن للدولة أن تفرض على المقاولات والشركات ضريبة خاصة للمساهمة في التعليم خصوصا وأنها تستفيذ من أطر أنفقت عليها الأموال الطائلة لتكوينها. 2. دعم العائلات الفقيرة ماديا لتمكينها من مواجهة النفقات التي تثقل كاهلهم. إن هذا ما اعتمده البرازيل لتشجيع العائلات على إرسال أبنائها إلى المدرسة عوض الزج بهم في التشغيل لدى الحرفيين منذ سن مبكرةأو في حال الفتيات الدفع بهن لعائلات الأثرياء للعمل في البيوت ليعشن حياة الذل العبودية مرورا بالاعتداء الجنسي والجسدي.وفي حال نجاح التلميذ إلى القسم الأعلى تتم مكافأته أما في حال الرسوب أو الغياب أو التقاعس عن إنجاز الواجبات فيجب أن تلجأ الدولة إلى الإقتطاع من الدعم المفدم للعائلة. 3. إصلاح المؤسسات التعليمية لتكون فعلا صالحة للتعلم والتكوين. 4. التفكير في إيواء التلاميذ في الداخليات وجعل وجبات التغدية ترقى إلى مستوى تغذية الإنسان لأن ما يتناوله التلاميذ الداخليون في كثير من مؤسساتنا تعافه حتى الحيوانات. 4. إعادة تأهيل المدرسين تأهيلا يرقى إلى تطلعات أمة تريد أن تبني مستقبلها على منوال الدول التي أقلعت إقتصاديا واجتماعيا كنموذج كوريا الجنوبية واليابان وإيران والهند والصين إلخ. 5.السهر على معاقبة كل من يتملص من أداء واجبه من المدرسين واعتبار أي إخلال جريمة يعاقب عليها القانون. 6. ربط الإدارة التربوية بشبكة الإنترنت حتى يتمكن الإداريون من تسليم التقرير اليومي إلى النيابة والأكاديمية في يومه لأن كثيرا من المديرين يتغاضون عن تغيبات ومخالفات الأساتذة. وبعد تفحض التقرير اليومي من طرف اللجنة المخصصة لهذا الغرض يقوم المسؤولون بالإجراءات اللازمة. 7. قيام نواب الوزارة أو لجان يعينونها للتجول في المؤسسات والوقوف على المخالفات قصد رصدها واتخاذ التدابير اللازمة. هذا وإن الغيرة على الوطن تعتبر أهم شحنة تدفع أي مواطن أن يعمل في إطار مسؤوليته والقيام بعمله على الوجه الأرضى نحو تحقيق اإقلاع للأمة والنهوض بالمواطن في كاقة المجالات..
5.أرسلت من قبل
zilzal في 29/12/2010 17:03
pepe du bist ein aschloch tfou rlik
6.أرسلت من قبل
amine في 31/12/2010 18:54
إني جد متأسف لقراءة مثل هذه الأقوال في زمننا هذا mes tabarkalhe 3la almjhodate almbdola men tarfe nasse almohssinine et tahya khasse ila sayde mohamed nektachi