ناظورسيتي: متابعة
عبرت عائلة مريم فجون، المغربية البالغة من العمر 38 عاما والتي قتلت بوحشية في 30 دجنبر الماضي بمدينة ألميريا الإسبانية، عن غضبها الشديد وطالبت بتحقيق العدالة لابنتها التي كانت حاملا في شهرها الثالث، حسب ما ذكرته الأسرة.
وقالت والدة الضحية، سعاد حموشي، خلال وقفة احتجاجية بساحة الرحمة في حي لوس مولينوس بألميريا: "كانت وفاة قاسية. ابنتي ربما كانت حاملا، وهذا يعني أننا نتحدث عن جريمة مزدوجة. نطالب بالعدالة فقط، أن يبقى القاتل في السجن طوال حياته".
عبرت عائلة مريم فجون، المغربية البالغة من العمر 38 عاما والتي قتلت بوحشية في 30 دجنبر الماضي بمدينة ألميريا الإسبانية، عن غضبها الشديد وطالبت بتحقيق العدالة لابنتها التي كانت حاملا في شهرها الثالث، حسب ما ذكرته الأسرة.
وقالت والدة الضحية، سعاد حموشي، خلال وقفة احتجاجية بساحة الرحمة في حي لوس مولينوس بألميريا: "كانت وفاة قاسية. ابنتي ربما كانت حاملا، وهذا يعني أننا نتحدث عن جريمة مزدوجة. نطالب بالعدالة فقط، أن يبقى القاتل في السجن طوال حياته".
تعرف المتهم فرانسيسكو إس بي، البالغ من العمر 28 عاما، على مريم في شتنبرالماضي، وقام ليس فقط بقتلها، بل بحرق جثتها والتخلص منها بطريقة بشعة، حسب تصريحات الأم. وأضافت: "لقد ترك طفلة يتيمة من دون أم. نحن محطمون تماما ولا نريد أن يرى النور مجددا".
فيما ينتظر الجميع نتائج التشريح التي ستحدد السبب الدقيق للوفاة، تصر الأسرة على أن مريم كانت قد أخبرت أصدقاءها في رسالة صوتية بأنها حامل، مما يزيد من فظاعة الجريمة.
نقلت جثة مريم إلى مقبرة إسلامية في فالنسيا بسبب عدم توفر أماكن في مالقة ومرسية، وهو ما دفع والدتها إلى مطالبة السلطات ببناء مقبرة إسلامية في ألميريا.
وقالت سعاد: "أنا أعيش في هذا البلد منذ 35 سنة، ولا أريد إرسال ابنتي إلى المغرب، بل أريد مكانا قريبا نتمكن من زيارته بسهولة".
فيما ينتظر الجميع نتائج التشريح التي ستحدد السبب الدقيق للوفاة، تصر الأسرة على أن مريم كانت قد أخبرت أصدقاءها في رسالة صوتية بأنها حامل، مما يزيد من فظاعة الجريمة.
نقلت جثة مريم إلى مقبرة إسلامية في فالنسيا بسبب عدم توفر أماكن في مالقة ومرسية، وهو ما دفع والدتها إلى مطالبة السلطات ببناء مقبرة إسلامية في ألميريا.
وقالت سعاد: "أنا أعيش في هذا البلد منذ 35 سنة، ولا أريد إرسال ابنتي إلى المغرب، بل أريد مكانا قريبا نتمكن من زيارته بسهولة".