ناظورسيتي: متابعة
قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا”، اليوم الجمعة، تأجيل تقديم الترشيحات لمونديال 2030 حتى الربع الأخير من 2023، وكذلك الإختيار النهائي للمقر من جانب الإتحاد، والذي سيجري في الربع الأخير من العام المقبل.
وأوضح ذات الإتحاد أن “التأجيل يروم توسيع المشاورات مع المجموعات المعنية الرئيسية، وأضاف أن اللائحة المعنية لانتخاب المنظم ستقدم لإقرارها في الجلسة التالية للمجلس، المبرمجة في شثنبر أو أكتوبر 2023”.
وأوضح الفيفا أنه سيجري البدء رسميا، في العملية التي ستجري من الربع الثالث إلى الرابع من عام 2024، لاختيار المضيف أو المضيفين من جانب كونجرس الفيفا.
قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا”، اليوم الجمعة، تأجيل تقديم الترشيحات لمونديال 2030 حتى الربع الأخير من 2023، وكذلك الإختيار النهائي للمقر من جانب الإتحاد، والذي سيجري في الربع الأخير من العام المقبل.
وأوضح ذات الإتحاد أن “التأجيل يروم توسيع المشاورات مع المجموعات المعنية الرئيسية، وأضاف أن اللائحة المعنية لانتخاب المنظم ستقدم لإقرارها في الجلسة التالية للمجلس، المبرمجة في شثنبر أو أكتوبر 2023”.
وأوضح الفيفا أنه سيجري البدء رسميا، في العملية التي ستجري من الربع الثالث إلى الرابع من عام 2024، لاختيار المضيف أو المضيفين من جانب كونجرس الفيفا.
هذا، وكشفت تقارير إعلامية أجنبية خبر انسحاب المملكة العربية السعودية من المنافسة للترشح لاستضافة كأس العالم 2030.
ووفق صحيفة "ماركا" المتخصصة في الأخبار الرياضية، فقد تواصل مسؤولون سعوديون مع نظرائهم في اليونان ومصر، وذلك لإخبارهم بنية الانسحاب من السباق.
ويعزى هذا الانسحاب إلى قوة الملف المشترك الذي يجمع إسبانيا والبرتغال والمغرب.
وأوضحت صحيفة “ماركا” أن العمل المبذول من الدول الثلاث في ملف إسبانيا والبرتغال والمغرب المُشترك كبير جدا ومن الصعب منافسته من الملف السعودي – اليوناني – المصري، وبالتالي الانسحاب كان أفضل خيار لتجنب حرق ورقة الاستضافة السعودية في السنوات المقبلة.
ووفق صحيفة "ماركا" المتخصصة في الأخبار الرياضية، فقد تواصل مسؤولون سعوديون مع نظرائهم في اليونان ومصر، وذلك لإخبارهم بنية الانسحاب من السباق.
ويعزى هذا الانسحاب إلى قوة الملف المشترك الذي يجمع إسبانيا والبرتغال والمغرب.
وأوضحت صحيفة “ماركا” أن العمل المبذول من الدول الثلاث في ملف إسبانيا والبرتغال والمغرب المُشترك كبير جدا ومن الصعب منافسته من الملف السعودي – اليوناني – المصري، وبالتالي الانسحاب كان أفضل خيار لتجنب حرق ورقة الاستضافة السعودية في السنوات المقبلة.