ناظورسيتي: متابعة
راسل كمال لمريني، العضو بالمجلس الجماعي لزايو، رئيس هذا الأخير محمد الطيبي، حول عدم نقل سيارات الإسعاف بالجماعة للمرضى ليلا صوب مستشفى الحسني الناظور، ملتمسا تدخله لإيجاد حل لهذه المشكلة التي أصبحت تؤرق ساكنة البلدة.
وأوضح لمريني، في مراسلته، أن عددا من المواطنات والمواطنين من سكان مدينة زايو، سيما المرضى منهم، يشتكون من عدم التجاوب مع اتصالاتهم من قبل المجلس الجماعي ليلا لنقلهم إلى المركز الاستشفائي الإقليمي الحسني بالناظور من أجل تلقي العلاج، رغم حالتهم المرضية الحرجة، خاصة وأن الوافدين على مستشفى القرب بزايو يتم توجيههم صوب مستشفى الناظور من أجل تلقي العلاج وإجراء الفحوصات الطبية بحكم افتقاره للأطر الطبية والمعدات البيو طبية.
وقال "تعلمون أن جماعة زايو تتوفر على سيارات إسعاف، والمجلس خصص مبالغ مالية مهمة فيما يتعلق بالوقود من أجل نقل المرضى إلى المستشفى الحسني بالناظور لتمكينهم من تلقي العلاج، غير أن المواطنات والمواطنون الذين يلّم بهم المرض ليلا، لا يستفيدون من خدمات سيارات الإسعاف رغم ربطهم الاتصال بالمداومين المكلفين بسيارات الإسعاف".
راسل كمال لمريني، العضو بالمجلس الجماعي لزايو، رئيس هذا الأخير محمد الطيبي، حول عدم نقل سيارات الإسعاف بالجماعة للمرضى ليلا صوب مستشفى الحسني الناظور، ملتمسا تدخله لإيجاد حل لهذه المشكلة التي أصبحت تؤرق ساكنة البلدة.
وأوضح لمريني، في مراسلته، أن عددا من المواطنات والمواطنين من سكان مدينة زايو، سيما المرضى منهم، يشتكون من عدم التجاوب مع اتصالاتهم من قبل المجلس الجماعي ليلا لنقلهم إلى المركز الاستشفائي الإقليمي الحسني بالناظور من أجل تلقي العلاج، رغم حالتهم المرضية الحرجة، خاصة وأن الوافدين على مستشفى القرب بزايو يتم توجيههم صوب مستشفى الناظور من أجل تلقي العلاج وإجراء الفحوصات الطبية بحكم افتقاره للأطر الطبية والمعدات البيو طبية.
وقال "تعلمون أن جماعة زايو تتوفر على سيارات إسعاف، والمجلس خصص مبالغ مالية مهمة فيما يتعلق بالوقود من أجل نقل المرضى إلى المستشفى الحسني بالناظور لتمكينهم من تلقي العلاج، غير أن المواطنات والمواطنون الذين يلّم بهم المرض ليلا، لا يستفيدون من خدمات سيارات الإسعاف رغم ربطهم الاتصال بالمداومين المكلفين بسيارات الإسعاف".
وفي هذا الصدد، أحاطت المراسلة، رئيس المجلس الجماعي عليما، أن أحد المرضى ظل منذ الساعة الرابعة صباحا من يومه الثلاثاء 09 ماي الجاري ممددا على رصيف مستشفى القرب وهو يعاني من الألم وينتظر قدوم سيارة إسعاف المجلس لنقله إلى المستشفى الحسني بالناظور، والتي مع الأسف لم تحضر إلى عين المكان، حيث لم يتم التجاوب مع اتصالاته رغم حالته الصحية الحرجة.
إن هذه الحالة ليست سوى نموذج للعديد من الحالات الوافدة على مستشفى القرب بزايو والتي يتطلب نقلها إلى المستشفى الحسني بالناظور، الأمر الذي يبين حجم المعاناة التي تعانيها الساكنة سواء مع مشكل الصحة ومع عدم التجاوب معها من قبل المجلس الجماعي لتمكينهم من سيارات الإسعاف.
وفي هذا الإطار، ساءل كمال لمريني رئيس جماعة زايو، حول الوقت الذي ستظل فيه ساكنة مدينة زايو تتجرع المعاناة أمام عدم استفادتها من خدمات مستشفى القرب، ولا من خدمات سيارات الإسعاف التابعة للمجلس الجماعي. وعن الأسباب التي تجعل السائقين المداومين والمسؤولين بالمجلس لا يتجاوبون مع اتصالات المرضى لنقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج.
واستغربت المراسلة، عدم تدخل المجلس للتعامل مع هذا الموضوع بالجدية اللازمة، ويعمل على حفظ كرامة المواطنات والموطنين، خاتما "وإذ تنتظر ساكنة مدينة زايو تخصيص سيارة إسعاف لنقل الحالات الحرجة إلى المستشفى الحسني ليلا، فإنها تود معرفة متى سيقوم المجلس الجماعي بذلك ويسمح لهم بالعيش في ظروف كريمة".
إن هذه الحالة ليست سوى نموذج للعديد من الحالات الوافدة على مستشفى القرب بزايو والتي يتطلب نقلها إلى المستشفى الحسني بالناظور، الأمر الذي يبين حجم المعاناة التي تعانيها الساكنة سواء مع مشكل الصحة ومع عدم التجاوب معها من قبل المجلس الجماعي لتمكينهم من سيارات الإسعاف.
وفي هذا الإطار، ساءل كمال لمريني رئيس جماعة زايو، حول الوقت الذي ستظل فيه ساكنة مدينة زايو تتجرع المعاناة أمام عدم استفادتها من خدمات مستشفى القرب، ولا من خدمات سيارات الإسعاف التابعة للمجلس الجماعي. وعن الأسباب التي تجعل السائقين المداومين والمسؤولين بالمجلس لا يتجاوبون مع اتصالات المرضى لنقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج.
واستغربت المراسلة، عدم تدخل المجلس للتعامل مع هذا الموضوع بالجدية اللازمة، ويعمل على حفظ كرامة المواطنات والموطنين، خاتما "وإذ تنتظر ساكنة مدينة زايو تخصيص سيارة إسعاف لنقل الحالات الحرجة إلى المستشفى الحسني ليلا، فإنها تود معرفة متى سيقوم المجلس الجماعي بذلك ويسمح لهم بالعيش في ظروف كريمة".