ناظورسيتي - فبراير:
طريقته غريبة، يقف، يجلس، يخاطب من حواليه، يرفع سبابته إلى السماء، يصرخ، يخفض صوته...
"إذا استعنت فاستعن بالله، ماشي ارجال البلاد، امولا مليانة، اسبعة رجال، اثمنياتو بنات..أسيدي كسيكسو، أللا مريقة، وفين مشا سيدي ربي عندو الكونجي، الوالدين. مال الوالدين؟ مك راه كتفرج في خلود وباك كتدرب التنفيحة...«
بطريقة كاريكاتورية وبروح النكتة ولغة الشارع أحايين أخرى، دعا المحيطين بهم وهم يضحكون أن يتفادوا مناجاة غير الله.
هكذا بدا رجل ملتحي يدعو من حواليه إلى التراجع عن عادية سيئة يلجأ إليها البعض وهي مناجاة الوالد أو بعض السادات خلال المحن، ودعاهم إلى الإستعانة بالله عوض الاستعانة بالوالدين حينما يصاب أحدهم بمكروه أو يهم بالوقوف أو الصعود، مع حرصه على أنه لا ينبغي ان يفهم من كلامه هذا التقليل من شأن الوالدين داعيا إلى احترامهما حتى ولو كانا مشركين بالله.
طريقته غريبة، يقف، يجلس، يخاطب من حواليه، يرفع سبابته إلى السماء، يصرخ، يخفض صوته...
"إذا استعنت فاستعن بالله، ماشي ارجال البلاد، امولا مليانة، اسبعة رجال، اثمنياتو بنات..أسيدي كسيكسو، أللا مريقة، وفين مشا سيدي ربي عندو الكونجي، الوالدين. مال الوالدين؟ مك راه كتفرج في خلود وباك كتدرب التنفيحة...«
بطريقة كاريكاتورية وبروح النكتة ولغة الشارع أحايين أخرى، دعا المحيطين بهم وهم يضحكون أن يتفادوا مناجاة غير الله.
هكذا بدا رجل ملتحي يدعو من حواليه إلى التراجع عن عادية سيئة يلجأ إليها البعض وهي مناجاة الوالد أو بعض السادات خلال المحن، ودعاهم إلى الإستعانة بالله عوض الاستعانة بالوالدين حينما يصاب أحدهم بمكروه أو يهم بالوقوف أو الصعود، مع حرصه على أنه لا ينبغي ان يفهم من كلامه هذا التقليل من شأن الوالدين داعيا إلى احترامهما حتى ولو كانا مشركين بالله.