عندما يقابلك شخص ما لأول مرة، فان الأمر يحتاج فقط الى نظرة سريعة ليقيمك. ومن ثم تثبيت الفكرة التي كونها عنك خلال حوالي ثلاث دقائق. في هذا الوقت القصير يكون الشخص الآخر عنك بناء على مظهرك، لغة جسمك، سلوكك وطريقة ارتدائك لملابسك.
مع كل مقابلة جديدة، يتم تقييمك ومن ثم يتشكل انطباع شخص آخرعنك. وهذا الانطباع الأولي يصعب كثيرا تغييره أو ابطال مفعوله، مما يجعل من هذه المقابلات الأولى شيئا مهما للغاية، لأنها تضع نظاما لكل العلاقات المترتبة عليها. ولذلك سواء كانت هذه المقابلات في عملك أو في حياتك الاجتماعية، فمن المهم أن تعرف كيف تصنع انطباعا أوليا جيدا.
كن في الموعد
الشخص الذي تلتقي به لأول مرة لن يكون مهتما» بعذرك الجيد« لمجيئك متأخرا. خطط لأن تصل مبكرا بدقائق قليلةز وضع في اعتبارك أن أي تأخريمكن ان يحدث في الطريق أو بسبب سلوكك لطريق خاطىء. فالوصول مبكرا أفضل بكثير من الوصول متاخرا. وهذه الخطوة الأولى لصنع انطباع أولي جيد.
كن طبيعيا
اذا كان لديك شعور بعدم الراحة، فمن الممكن أن يؤدي ذلك الى اضطراب الشخص الآخر، وهذا هو الطريق المؤكد لصنع انطباع سيئ، اذا كنت هادئا وواثقا من نفسك، فان الطرف الآخر سوف يشعر بالراحة أكثر، ومن ثم يصبح لديه أساس صلب يجعل من هذا الانطباع الأولي انطباعا جيدا.
قدم نفسك بطريقة مناسبة
بالطبع فان المظهر الخارجي يصنع فارقا. فالشخص الذي تقابله لأول مرة لا يعرفك وعادة مظهرك هو الاشارة الأولى التي يبني عليها هذا الشخص انطباعه. هناك من يقول أن الصورة تستحق الاف الكلمات، وبذلك فان الصورة التي تظهر بها لأول مرة تقول الكثير عنك للشخص الذي تقابله.
فهل مظهرك يقول الأشياء الصحيحة التي تساعد على صنع انطباع أولي جيد ؟
أبدأ بطريقة ارتدائك للملابس. لكل مناسبة زيها المناسب، جلسات العمل لها هندامها وحفلات الكوكتيل لها زيها.. وهكذا. واسأل نفسك ما هو الزي الذي من المحتمل ان يرتديه الطرف الاخر. لا تنس انه في مقابلات العمل والمقابلات الاجتماعية، الزي يختلف باختلاف الدول والثقافات. وهذا شيء يجب ان تعطيه اهتماما خاصا عندما تكون في دولة أخرى تأكد من انك تعرف العادات والتقاليد جيدا.
حين تبدو بمظهر أنيق ونظيف فان ذلك يكون مناسبا لأغلب المقابلات الاجتماعية ومقابلات العمل. قص شعرك بطريقة جيدة ارتد ملابس نظيفة وأنيقة. لا تهمل مشيتك فهي الأخرى تدخل ضمن أناقتك الشخصية.
الابتسامة الفائزة
»ابتسم يبتسم العالم لك« ليس هناك مثيل للابتسامة لصنع انطباع أولي جيد. الابتسامة الدافئة والواثقة سوف تضعك أنت والطرف الاخر في راحة وسكون. لذلك فالابتسام يكون فائزا ويصنع انطباعا أوليا عظيما. ولكن لا تتمادى كثيرا في ذلك. فالتمادي في الابتسام يجعلك تبدو غير مخلص او غير صادق وربما يظنك الآخرون بليداً نوعاً ما.!
كن منفتحا وواثقا
لغة الجسد تتحدث بصوت أعلى من الكلام: استخدم لغة جسدك لتبرز ثقتك بنفسك. قف مستقيما ابتسم، انظر في عين من أمامك، سلّم على الشخص الآخر بقوة. كل هذا سوف يساعدك على إظهار ثقتك بنفسك ويساعدك أيضاً على شعور أفضل بالراحة لك وللطرف الآخر.
يشعر البعض بالتوتر لمقابلة غرباء مما يؤدي إلى ظهور عادات عصبية أو عرق في اليدين لكن ذلك ليس مشكلة دون حل فبإدراكك لعاداتك العصبية يمكنك أن تحاول أن تضبط هذه العادات مما يمنحك الشعور بالثقة ويساعد الطرف الآخر على الشعور بالراحة.
حديث قليل ونظرة إيجابية
تبنى المحادثة على الأخذ والعطاء أي التحدث والإنصات. وسوف يساعدك كثيراً تحضير الاسئلة التي لديك للطرف الآخر. سيساعدك كثيرا جمع بعض المعلومات عن الشخص الذي ستقابله لأول مرة لتفتح المحادثة مع الطرف الآخر وتحافظ على تدفقها.
موقفك يظهر من خلال كل شيء تقوم به لذلك كن إيجابياً خصوصا في مواجهة النقد أو في حالة العصبية. اجتهد في أن تتعلم من المقابلة وتشارك بطريقة مناسبة وتحافظ على أسلوب راقي وابتسامة صادقة.
وكالات
مع كل مقابلة جديدة، يتم تقييمك ومن ثم يتشكل انطباع شخص آخرعنك. وهذا الانطباع الأولي يصعب كثيرا تغييره أو ابطال مفعوله، مما يجعل من هذه المقابلات الأولى شيئا مهما للغاية، لأنها تضع نظاما لكل العلاقات المترتبة عليها. ولذلك سواء كانت هذه المقابلات في عملك أو في حياتك الاجتماعية، فمن المهم أن تعرف كيف تصنع انطباعا أوليا جيدا.
كن في الموعد
الشخص الذي تلتقي به لأول مرة لن يكون مهتما» بعذرك الجيد« لمجيئك متأخرا. خطط لأن تصل مبكرا بدقائق قليلةز وضع في اعتبارك أن أي تأخريمكن ان يحدث في الطريق أو بسبب سلوكك لطريق خاطىء. فالوصول مبكرا أفضل بكثير من الوصول متاخرا. وهذه الخطوة الأولى لصنع انطباع أولي جيد.
كن طبيعيا
اذا كان لديك شعور بعدم الراحة، فمن الممكن أن يؤدي ذلك الى اضطراب الشخص الآخر، وهذا هو الطريق المؤكد لصنع انطباع سيئ، اذا كنت هادئا وواثقا من نفسك، فان الطرف الآخر سوف يشعر بالراحة أكثر، ومن ثم يصبح لديه أساس صلب يجعل من هذا الانطباع الأولي انطباعا جيدا.
قدم نفسك بطريقة مناسبة
بالطبع فان المظهر الخارجي يصنع فارقا. فالشخص الذي تقابله لأول مرة لا يعرفك وعادة مظهرك هو الاشارة الأولى التي يبني عليها هذا الشخص انطباعه. هناك من يقول أن الصورة تستحق الاف الكلمات، وبذلك فان الصورة التي تظهر بها لأول مرة تقول الكثير عنك للشخص الذي تقابله.
فهل مظهرك يقول الأشياء الصحيحة التي تساعد على صنع انطباع أولي جيد ؟
أبدأ بطريقة ارتدائك للملابس. لكل مناسبة زيها المناسب، جلسات العمل لها هندامها وحفلات الكوكتيل لها زيها.. وهكذا. واسأل نفسك ما هو الزي الذي من المحتمل ان يرتديه الطرف الاخر. لا تنس انه في مقابلات العمل والمقابلات الاجتماعية، الزي يختلف باختلاف الدول والثقافات. وهذا شيء يجب ان تعطيه اهتماما خاصا عندما تكون في دولة أخرى تأكد من انك تعرف العادات والتقاليد جيدا.
حين تبدو بمظهر أنيق ونظيف فان ذلك يكون مناسبا لأغلب المقابلات الاجتماعية ومقابلات العمل. قص شعرك بطريقة جيدة ارتد ملابس نظيفة وأنيقة. لا تهمل مشيتك فهي الأخرى تدخل ضمن أناقتك الشخصية.
الابتسامة الفائزة
»ابتسم يبتسم العالم لك« ليس هناك مثيل للابتسامة لصنع انطباع أولي جيد. الابتسامة الدافئة والواثقة سوف تضعك أنت والطرف الاخر في راحة وسكون. لذلك فالابتسام يكون فائزا ويصنع انطباعا أوليا عظيما. ولكن لا تتمادى كثيرا في ذلك. فالتمادي في الابتسام يجعلك تبدو غير مخلص او غير صادق وربما يظنك الآخرون بليداً نوعاً ما.!
كن منفتحا وواثقا
لغة الجسد تتحدث بصوت أعلى من الكلام: استخدم لغة جسدك لتبرز ثقتك بنفسك. قف مستقيما ابتسم، انظر في عين من أمامك، سلّم على الشخص الآخر بقوة. كل هذا سوف يساعدك على إظهار ثقتك بنفسك ويساعدك أيضاً على شعور أفضل بالراحة لك وللطرف الآخر.
يشعر البعض بالتوتر لمقابلة غرباء مما يؤدي إلى ظهور عادات عصبية أو عرق في اليدين لكن ذلك ليس مشكلة دون حل فبإدراكك لعاداتك العصبية يمكنك أن تحاول أن تضبط هذه العادات مما يمنحك الشعور بالثقة ويساعد الطرف الآخر على الشعور بالراحة.
حديث قليل ونظرة إيجابية
تبنى المحادثة على الأخذ والعطاء أي التحدث والإنصات. وسوف يساعدك كثيراً تحضير الاسئلة التي لديك للطرف الآخر. سيساعدك كثيرا جمع بعض المعلومات عن الشخص الذي ستقابله لأول مرة لتفتح المحادثة مع الطرف الآخر وتحافظ على تدفقها.
موقفك يظهر من خلال كل شيء تقوم به لذلك كن إيجابياً خصوصا في مواجهة النقد أو في حالة العصبية. اجتهد في أن تتعلم من المقابلة وتشارك بطريقة مناسبة وتحافظ على أسلوب راقي وابتسامة صادقة.
وكالات