مصطفى تلاندين
اجتمعت جمعية الهدى والنور بدعوة من نظيرتها جمعية اليتيم بهولاندا من أجل دراسة كيفية مساعدة المعوزين بالمغرب، وأنواع الاحتياجات الأساسية التي هم بأمس الحاجة إليها، وهذا تحت غطاء "برنامج التكافل الإحتماعي" للجمعيتين.
وتجدر الإشارة إلى أن الجمعيتين قدمتا أعمالا خيرية جليلة لأبناء المغرب من الفئة المعوزة على مر الأعوام من تأسيسهما وهذا بفضل الله الى جانب فضل المنخرطين في كلاتا الجمعيتين، إذ إنهم لا يبخلون بما عندهم من الخيرات المتوافرة لديهم في سبيل رسم ابتسامة على وجه إخوانهم وأخواتهم من المرضى الذين لا يجدون ما يشترون به الأدوية لتخفيف آلامهم، وإسعاد اليتيم من أبنائهم، وتسكين قلق أخواتهم الآرامل، وإدخال السرور و الفرح على قلوب فقرائهم ومعوزيهم.
اجتمعت جمعية الهدى والنور بدعوة من نظيرتها جمعية اليتيم بهولاندا من أجل دراسة كيفية مساعدة المعوزين بالمغرب، وأنواع الاحتياجات الأساسية التي هم بأمس الحاجة إليها، وهذا تحت غطاء "برنامج التكافل الإحتماعي" للجمعيتين.
وتجدر الإشارة إلى أن الجمعيتين قدمتا أعمالا خيرية جليلة لأبناء المغرب من الفئة المعوزة على مر الأعوام من تأسيسهما وهذا بفضل الله الى جانب فضل المنخرطين في كلاتا الجمعيتين، إذ إنهم لا يبخلون بما عندهم من الخيرات المتوافرة لديهم في سبيل رسم ابتسامة على وجه إخوانهم وأخواتهم من المرضى الذين لا يجدون ما يشترون به الأدوية لتخفيف آلامهم، وإسعاد اليتيم من أبنائهم، وتسكين قلق أخواتهم الآرامل، وإدخال السرور و الفرح على قلوب فقرائهم ومعوزيهم.