ناظورسيتي - احميدة جدعون
عقد يومه الخميس 19 يوليوز الجاري، بمنطقة بنديس الإسبانية ضواحي كاطلونيا لقاءا تواصليا، حول وضعية الجالية المغربية المقيمة بالمنطقة المذكورة خاصة وإسبانيا عامة، وذلك بحضور مجموعة من الشخصيات و المؤسسات المهتمة المتمثلة أساسا في الكاتب العام لمؤسسة " نحن كطلانيين " أنخيل كوم و نائبه بالمؤسسة ذاتها، ورئيس إتحاد المركز الثقافي الإسلامي بكاطلونيا نور الدين الزيانين وممثلي جمعية الفرابي والعديد من المواطنين المغاربة وأعضائ جمعية إسلامية بكاطلونيا.
وفي بداية اللقاء التواصلي تقدم الوفد الزائر بعرض حول الوضعية العامة التي تعيشها إسبانيا، كما قدمت مجموعة من الشروحات للحضور حول بعض القوانين التي دخلت حيز التنفيذ، والمتعلقة بالسياسات العامة التي تنهجها الحكومة الحالية.
وبعد إختتام العرض فتح المجال للحضور للإستماع إلى مشاكلهم، حيث كانت من جملة ما تم طحه مشكل عدم الترخيص لإقامة المساجد، وعدم الترخيص للجالية المغربية والمسلمة قصد إقامة مدارس قصد تعلم أبنائهم للغاتهم الأصلية، والمشاكل المتعلقة برخص السياقة إضافة إلى مشاكل العديد من العائلات من تلقي المساعدة المادية التي تقدمها الدولة، ومشكل تجديد البطائق الخاصة بالعمل حيث يصعب عليهم الحصول على مناصب الشغل.
وعقب نقاش مستفيض حول جملة من الإكراهات التي تواجه أفراد الجالية المغربية، إلتزم الوفد الذي حل بالمنطقة بضرورة رفع المشاكل التي تتخبط فيها إلى الحكومة قصد تدارسها وإيجاد الحلول الناجعة لها.
ملاحظة: التاريخ الذي يظهر في الصور غير صحيح لم يتم تعديله بالكاميرا
عقد يومه الخميس 19 يوليوز الجاري، بمنطقة بنديس الإسبانية ضواحي كاطلونيا لقاءا تواصليا، حول وضعية الجالية المغربية المقيمة بالمنطقة المذكورة خاصة وإسبانيا عامة، وذلك بحضور مجموعة من الشخصيات و المؤسسات المهتمة المتمثلة أساسا في الكاتب العام لمؤسسة " نحن كطلانيين " أنخيل كوم و نائبه بالمؤسسة ذاتها، ورئيس إتحاد المركز الثقافي الإسلامي بكاطلونيا نور الدين الزيانين وممثلي جمعية الفرابي والعديد من المواطنين المغاربة وأعضائ جمعية إسلامية بكاطلونيا.
وفي بداية اللقاء التواصلي تقدم الوفد الزائر بعرض حول الوضعية العامة التي تعيشها إسبانيا، كما قدمت مجموعة من الشروحات للحضور حول بعض القوانين التي دخلت حيز التنفيذ، والمتعلقة بالسياسات العامة التي تنهجها الحكومة الحالية.
وبعد إختتام العرض فتح المجال للحضور للإستماع إلى مشاكلهم، حيث كانت من جملة ما تم طحه مشكل عدم الترخيص لإقامة المساجد، وعدم الترخيص للجالية المغربية والمسلمة قصد إقامة مدارس قصد تعلم أبنائهم للغاتهم الأصلية، والمشاكل المتعلقة برخص السياقة إضافة إلى مشاكل العديد من العائلات من تلقي المساعدة المادية التي تقدمها الدولة، ومشكل تجديد البطائق الخاصة بالعمل حيث يصعب عليهم الحصول على مناصب الشغل.
وعقب نقاش مستفيض حول جملة من الإكراهات التي تواجه أفراد الجالية المغربية، إلتزم الوفد الذي حل بالمنطقة بضرورة رفع المشاكل التي تتخبط فيها إلى الحكومة قصد تدارسها وإيجاد الحلول الناجعة لها.
ملاحظة: التاريخ الذي يظهر في الصور غير صحيح لم يتم تعديله بالكاميرا