كتب / محمد الشرادي -بروكسل-
السيد محمد ياسين المنصوري أو مدير الإدارة العامة للدراسات والمستندات ببلادنا هو نموذج حي لتأكيد مقولة "لكل نجاح أعداؤه" ومقولة "لا ترمى بالحجارة إلا الأشجار المثمرة".
هذا المسؤول المغربي الذي يشتغل بكل تجرد ووطنية صادقة لحماية مصالح البلاد العليا سواء داخليا أو خارجيا، والذي جعلت كفاءته أجهزتنا الأمنية الخارجية تحتل الريادة الدولية حتى أضحت كبريات الدول تتودد إليه للاستفادة من تجربته وخبرته، أصبح يتعرض لعديد الحملات المقيتة التي تقودها مؤسسات استخباراتية ومنابر اعلامية ودول معادية وأجندات خفية لاستهدافه واستهداف مؤسسات الدولة المغربية ورموزها. هؤلاء المغفلون الذين لم يجدوا من حل سوى السعي لتشويه كل ما هو تألق مغربي مادامت بلادنا ترفض ان تكون خاضعة وتابعة وخادمة خصوصا والتحولات الجيوستراتيجية الجديدة التي بصمت من خلالها المملكة المغربية دبلوماسيا على مساحة كبرى في النضج والتطور الإيجابي سواء في العلاقات البينية أو الاتفاقات مع القوى الدولية العظمى.
إن هذا الابتزاز المضلل من طرف أعدائنا سرعان ما يصطدم بصخرة بلدنا ملكا وشعبا ومؤسسات.. وإن ما ينبغي أن يستوعبه هؤلاء الجهلة من هواة إشعال الفتن أنه مع كل حملة استهداف ضد رموز سيادتنا ورجالات الدولة الأكفاء، فإن بلادنا تخرج أكثر قوة وأكثر مناعة.. وواهم من يعتقد أن حملات الأعداء وأدواتهم الإعلامية المشبوهة ستنال من أمثال رجل الدولة الشهم السيد محمد ياسين المنصوري لأن جميع المغاربة يدركون جيدا قيمة وكفاءة ووطنية هؤلاء النزهاء الشرفاء.
فتحية تقدير واحترام للسيد محمد ياسين المنصوري ولكل رجاله الأوفياء.. وتحية تقدير واحترام لكل عيون الوطن الساهرة التي تدرك أنها شمعة تضيء ليل الآخرين حتى ينعم الجميع بالأمن والأمان والاستقرار والطمأنينة وراحة البال.
السيد محمد ياسين المنصوري أو مدير الإدارة العامة للدراسات والمستندات ببلادنا هو نموذج حي لتأكيد مقولة "لكل نجاح أعداؤه" ومقولة "لا ترمى بالحجارة إلا الأشجار المثمرة".
هذا المسؤول المغربي الذي يشتغل بكل تجرد ووطنية صادقة لحماية مصالح البلاد العليا سواء داخليا أو خارجيا، والذي جعلت كفاءته أجهزتنا الأمنية الخارجية تحتل الريادة الدولية حتى أضحت كبريات الدول تتودد إليه للاستفادة من تجربته وخبرته، أصبح يتعرض لعديد الحملات المقيتة التي تقودها مؤسسات استخباراتية ومنابر اعلامية ودول معادية وأجندات خفية لاستهدافه واستهداف مؤسسات الدولة المغربية ورموزها. هؤلاء المغفلون الذين لم يجدوا من حل سوى السعي لتشويه كل ما هو تألق مغربي مادامت بلادنا ترفض ان تكون خاضعة وتابعة وخادمة خصوصا والتحولات الجيوستراتيجية الجديدة التي بصمت من خلالها المملكة المغربية دبلوماسيا على مساحة كبرى في النضج والتطور الإيجابي سواء في العلاقات البينية أو الاتفاقات مع القوى الدولية العظمى.
إن هذا الابتزاز المضلل من طرف أعدائنا سرعان ما يصطدم بصخرة بلدنا ملكا وشعبا ومؤسسات.. وإن ما ينبغي أن يستوعبه هؤلاء الجهلة من هواة إشعال الفتن أنه مع كل حملة استهداف ضد رموز سيادتنا ورجالات الدولة الأكفاء، فإن بلادنا تخرج أكثر قوة وأكثر مناعة.. وواهم من يعتقد أن حملات الأعداء وأدواتهم الإعلامية المشبوهة ستنال من أمثال رجل الدولة الشهم السيد محمد ياسين المنصوري لأن جميع المغاربة يدركون جيدا قيمة وكفاءة ووطنية هؤلاء النزهاء الشرفاء.
فتحية تقدير واحترام للسيد محمد ياسين المنصوري ولكل رجاله الأوفياء.. وتحية تقدير واحترام لكل عيون الوطن الساهرة التي تدرك أنها شمعة تضيء ليل الآخرين حتى ينعم الجميع بالأمن والأمان والاستقرار والطمأنينة وراحة البال.