NadorCity.Com
 


مؤسسة الحسن الثاني تساهم في اٍحياء ليالي رمضان بألمانيا


مؤسسة الحسن الثاني تساهم في اٍحياء ليالي رمضان بألمانيا
محمد بونوار من دوسلدورف


وصل يوم الخميس الموافق ل 19 يوليوز من السنة الجارية 2012 , على الساعة 11,05 بمطار دوسلدورف الدولي بعثة من الوعاض من طرف مؤسسة الحسن الثاني لتغطية الانشطة الدينية بمساجد المغاربة المقيمين بولاية رنانيا الشمالية.

وتجدر الاشارة أن الولاية المذكورة تضم حوالي 120 مسجد منتشرة عبر مختلف المدن والضواحي, يسهر على تسييرها جمعيات مغربيات.

عدد الوعاض الذين وصلوا الى مدينة دوسلدورف هو 9 , منهم من هو مقرئ , ومنهم من هو اٍمام , وقد توصلوا ببرنامج عملهم المسطر طيلة شهر رمضان , وتستدعي الضرورة الملحة تنقل الوعاض بين مساجد ذات الولاية حتى يكون هناك تبادل وتنوع في صيغة الدروس وقراءة القرآن , خصوصا في صلاة التراويح التي تعرف اٍقبالا كبيرا في دولة المانيا.

حري بالذكر أن وزارة الاوقاف والشؤون الدينية بدولة المغرب التي تنافسها مؤسسة الحسن الثاني في هذا المجال منذ عهد بعيد لم ترسل هذه السنة اٍلى دولة ألمانيا أي بعثة دينية الى غاية كتابة هذه السطور .




1.أرسلت من قبل schakieb albatal taz في 29/07/2012 22:26
هكذا يسيء شكيب الخياري لتاريخنا الجماعي الريفي

شكيب الخياري في مقال منشور على الشبكة العنكوبتية يتهم قائد انتفاضة الريف المجيدة 1958-1959، بالعمالة للإسبان، ويصف أجدادنا الأبرار الذين ارتوت بلاد الريف بدمائهم الطاهرة (يصفهم) بالفوضويين، ليحاول النيل حتى من الأستاذ مصطفى أعراب مؤالف الكتاب الفريد من نوعه "الريف بين القصر، جيش التحرير وحزب الإستقلال" بقوله : "
"صدور كتاب "الريف:بين القصر،جيش التحرير و حزب الاستقلال" لكاتبه الأستاذ مصطفى أعراب سنة 2001، هذا الكتاب الذي زاد للطين بلة ، حينما روج من خلاله كاتبه لمجموعة من الأساطير و الأكاذيب التي عقدت الفهم بعد محاولته اعتبارها المرجع و المعيار في فهم ما جرى في تلك الفترة، حتى وإن تم ذلك بغير وعي منه ، الشيء الذي أدى في نهاية المطاف إلى ترسيخ مجموعة من الأفكار في ذهن المهتمين بلغت عندهم درجة المسلمات".

ثم ينتقل الخياري في نفس المقال إلى الإساءة للمناضل الفذ محمد نرحاج سلام أمزيان، متهما غياه بكونه كان مفتشا للشرطة بالحسيمة في تزوير للحقائق قل نظيره في التاريخ السياسي المعاصر، يقول الخياري :

"لمن لا يعرف من هو حدو سلام أمزيان نقول : إنه كان مفتشا للشرطة بالحسيمة، و يقال أنه كان من أكثر المعتدين و المضطهدين للمواطنين بالمنطقة، و ذلك حسب شهادة المواطنين الذين عايشوه، و علاقته الوحيدة بالأحداث فراره قبل الهجوم العسكري إلى مليلية لمجرد أنه من عائلة محمد سلام أمزيان .. فمن أين له بهذه الرمزية يا ترى؟"













المزيد من الأخبار

الناظور

الذكريات الوطنية؛ تاريخ وعبر محور ندوة علمية بمدرسة الإمام مالك للتعليم العتيق بالناظور

تسجيل ثالث حالة إصابة بداء الكلب في مليلية خلال أقل من أسبوعين

قفزة صادمة في عدد المهاجرين غير النظاميين إلى مليلية.. ارتفاع بنسبة 514% عبر المعبر البري

بينهم ناظوريون.. الجزائر تفرج عن 23 شابا مغربيا وتستمر في احتجاز المئات و7 جثث

حموشي يرقي العميد محمد محمادي إلى منصب رئيس الهيئة الحضرية بمدينة بني انصار

سليمان أزواغ يستقبل سفير هولندا رفقة القنصل الشرفي وأعضاء من القنصلية

وفاة الممرضة السابقة فوزية بن زيرك.. فقد كبير لأسرة قطاع الصحة